عرض العناصر حسب علامة : الفساد

ضريبة الرصيف على المواطن.. والأرباح لأصحاب الأكشاك نموذج واقعي: أرصفة جديدة عرطوز للأكشاك فقط!!

باتت ظاهرة الأكشاك العشوائية المنتشرة كالفطر في معظم مناطق دمشق وريفها ناشزة وملفتة للانتباه، وراحت تؤثر سلباً على المواطنين وعلى المشهد العام عبر تعديها على الشوارع الرئيسية والفرعية والأرصفة والمرافق العامة، الأمر الذي أصبح تزايده يشكل عرقلة للراكبين والراجلين، ويحدث تلوثاً بصرياً بشعاً.

النقابات تؤازر (سوق الجمعة)... ومجالس المدن تغلقها!!

لم يكن بعض رؤساء ومدراء مجالس المدن والبلدات يتوقعون في يوم من الأيام أن يتدخل الاتحاد العام لنقابات العمال بأشياء هي من صميم اختصاصهم، ومن النوع الذي يحقق لهم أرباحاً طائلة، على حساب صناديق تلك المجالس الفقيرة أصلاً بالموارد. ومن أمثلة هذا التدخل قيام نقابة عمال المصارف مؤخراً بضم وتنسيب الباعة الجوالين الذين يتحركون ويبيعون حسب انتقال الأسواق الشعبية إلى النقابة، لكي يعملوا ضمن أنظمتها، ومن أجل تنظيم هذه المهنة، بعد أن أصبحت هذه الأسواق ملجأ لتأمين مصاريف المعيشة لهم ولأسرهم في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة.

أرقام كارثية في عراق الاحتلال والحكم الفاسد.. (من 2003 ولغاية 2009)

تم استخدام (2000) طن من اليورانيوم المنضب خلال الاحتلال الذي قادته واشنطن في 2003، إضافة إلى (320) طناً في عام 1991. وكنتيجة لذلك تلوث (350) موقعاً في العراق خلال عمليات القصف بالأسلحة التي تحتوي على اليورانيوم المنضب حسب قول نرمين عثمان وزيرة البيئة العراقية، والبلاد تواجه حوالي (140.000) حالة من الإصابة بالسرطان، مع وجود (7000-8000) حالة جديدة سجلت لكل عام (مجلة CADU في 26 تموز 2007).

برسم السيد وزير الداخلية.. هل يُفرض الانضباط بالعنف والفوضى؟

أمام المدخل الشرقي لرحبة الشرطة المجاورة لكراجات البولمان، وفي الساعة التاسعة من صباح يوم الأربعاء تاريخ 1/7/2009، حدثت جلبة وضوضاء وملاحقة رجال الشرطة لبعضهم البعض بشكل مفاجئ، فأمسك أحدهم بتلابيب آخر، ومزق ثالث اللباس الرسمي لرابع، وجرت مطاردة بين أرتال السيارات، وواجه بعضهم، وبعض المواطنين الموجودين، خطر الصدم أو الدهس.

ردّان من ريف حماة.. وتعقيب

وصل إلى قاسيون ردّان متفاوتا النبرة حول الشق الثاني من مقال (قضيتان من ريف حماة) المنشور في العدد الماضي (410 ص1)، الذي يتناول تعطل مصالح أبناء مدينة السقيلبية نتيجة عزل رئيس مجلس المدينة القديم، وتكليف آخر بهذه المهمة.. الرد الأول جاء هادئاً، أقرب إلى الموضوعية، وموقعاً باسم المواطن حكمت سنكري، ولعل أهم ما جاء فيه بعد اللوم تارة والثناء على الصحيفة تارة أخرى، أن هناك: «أموراً فنية وقانونية لاندركها ولا تدركونها قد تمنع أي مسؤول كان من التوقيع، أو التأجيل والاستمهال.. يكفينا في هذه المدينة تناول الأسماء النزيهة قبل أن يمضي على مدة عملها الفترة الزمنية التي تؤهلنا للحكم عليها»..

مشفى الباسل بطرطوس.. وسرطان الاستثمار!

مرة أخرى، نرفع الصوت عالياً لنسمع من يعنيهم الأمر.. نرفع الصوت هذه المرة لربما نلقى من يصغي لنا، ولنلغي نهائياً احتمال أن تكون المشكلة بخفوت أصواتنا لا بتجاهل من يسمعنا!

أبناء مسؤول يعتدون على مواطن أعزل!

لايزال المتنفذون، المستقوون بمراكزهم أو علاقاتهم أو ثرواتهم، يتجاوزون القانون بشكل سافر دون أي وازع أو رادع، يساعدهم على ذلك غض البعض الطرف عن ممارساتهم اللا أخلاقية، مما يزيد من غزوهم وتسلطهم وتجبرهم، ويثبّت قناعة بين المواطنين الذين يشهدون سلوكهم أو يتضررون منه، أن البلاد تحكمها الفوضى لا القانون..

دير الزور.. حكايات الفاسدين و(حصص) المؤلفة قلوبهم

حكايات الفساد، أصبحت كحكايات ألف ليلة وليلة لا تنتهي .. ننام عليها، وتأتينا كوابيس في النوم، ونستيقظ كل صباحٍ على حكاية جديدة، أو جريمة جديدة، لمغتصب جديد أو قديم لأموال الدولة والشعب!!
وحكواتية الفساد، ما عادوا يصادفون العقداء والزكرتية وصرختهم الاحتجاجية: باطل!! بعد أن نابهم سهم من توزيع الغنائم في الحارة التي أصبح بابها مشرّعاً على الفساد.. فائتلفت قلوبهم.

القامشلي.. ممارسة السمسرة جهاراً نهاراً..

كانت الهندسة (ومنها المهندس) في هذه البلاد اسماً يجمع بين المكانة الاجتماعية المرموقة،  والحد المعقول من الدخل، مما جعل الكثير من الشباب يتجه نحو دراستها، ولكن مع الأسف لم تبق تلك الصورة الأخّاذة عن المهندس التي ترسخت في وعي المجتمع، بعد أن لوث الفساد كل شيء.. ابتداءً من الماء والهواء، مروراً بشرف العمل وآداب المهنة، وانتهاء بتلويث الوجدان والضمير..

بمناسبة مرور أربعين يوماً على رحيل أوليغ شينين.. كلمة حق حول قائد شيوعي حقيقي!

في عرين الانتكاسة
اتصل بي الرجل الأسطوري فاسيلي ستارودوبتسيف، الرئيس السابق لاتحاد الفلاحين، ممثل الشعب السوفييتي في البرلمان، عضو مجلس الفدراليين، المحافظ السابق لمنطقة تولا، عضو مجلس الدوما الحالي وكذلك عضو لجنة الطوارئ الحكومية:
ـ هل بلغك خبر وفاة أوليغ  سيمونوفيتش شينين؟