الأحرار فقط يعرفون من هم المدجنون؟؟
المقالة التي نعرضها فيما يلي لقراء «قاسيون» بعنوان (المدجنون)، ارتأى صاحبها من خلالها أن يرد على زاوية «من التراث» المنشورة في العدد الماضي من جريدتنا بعنوان (الثنائيات الوهمية) بأسلوب بعيد كلياً عن الموضوعية وعن جوهر المادة المعنية، وكون هذه المقالة – الرد، جاءت مليئة بالتجنيات والأخطاء المتعمدة أو غير المتعمدة في فهم واستيعاب مضمون الزاوية لخلفيات يدركها كل ذي بصيرة، فقد آثرنا أن ننشرها مرفقة بمقالين (توضيحيين)، أحدهما لصاحب الزاوية الشيخ هشام الباكير، والثانية للرفيق الأستاذ ابراهيم اليوسف الذي لبى طلبنا مشكوراً لإيضاح ما التبس على صاحب المقالة إياه..
■ سكرتير التحرير