أفاد مصدر مطلع بأن السعودية مستعدة لدعم تمديد تخفيضات النفط التي تنفذها منظمة «أوبك» وحلفاؤها لتشمل شهري أيار وحزيران وأنها مستعدة أيضاً لتمديد تخفيضاتها الطوعية لتعزيز أسعار النفط.
يحاول بعض السوريين من مؤيدي العقوبات الأمريكية والغربية أن يبرروا تأييدهم بأنّ تلك العقوبات لا دور لها في تدهور وضع السوريين المعيشي، ويضعون الناس أمام ثنائية وهمية هي «النظام السوري مقابل الغرب»...
نفى وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، اليوم الخميس، إلغاء الولايات المتحدة تجميد أي أموال إيرانية.
رفع مجلس الأمن القومي الأمريكي في 25 من شهر شباط السابق السرية عن وثيقة تخص الصحفي السعودي المعارض، الذي قتل في السفارة السعودية في إسطنبول في تشرين أول 2018، وتلا الإعلان عن الوثيقة سلسلة من الإجراءات التي وعلى الرغم من محدودية تأثيرها، إلّا أنها تحمل دلالات هامة لابدّ أن نتوقف عندها.
قال وزير الخارجية الفنزويلي خورخي أريزا، اليوم الأربعاء، إن أمام رئيس وفد الاتحاد الأوروبي في كاراكاس 72 ساعة لمغادرة فنزويلا، بعد أن فرضت الكتلة عقوبات جديدة على المسؤولين الفنزويليين هذا الأسبوع.
منذ انتصار الثورة الكوبية، كانت الصين مستعدة لمدّ يد العون كلّما أبدت الدولة الكوبيّة استعدادها لذلك. وكان ذلك دائماً على منهج ربح-ربح للطرفين.
يكثر استخدام كلماتٍ، مثل: التخبط، الفوضى، وغياب الإستراتيجية عند الحديث عن السياسات الأمريكية، ويُرد هذا إلى تراجع «هيبة الإمبراطورية» في السنوات الماضية. لكن لا يمنعنا هذا من محاولة فهم السلوك الأمريكي في الملف النووي الإيراني.
لطالما عبَّرت جمهورية الصين الشعبية عن أنّ «القضية الإنسانية في سوريا معقدة للغاية ويجب إدارتها بطريقة متكاملة ونزيهة» وذلك في سياق لا يمكن فصله عن موقف الصين الثابت الداعم للحل السياسي الشامل في سورية على أساس تطبيق قرار مجلس الأمن 2254 والمعبَّر عنه بأكثر من مناسبة، وكذلك من خلال مندوبها الدائم إلى الأمم المتحدة تشانغ شون الذي سبق وقال «إن موقفنا الثابت هو دعم الحل السياسي للصراع في سوريا. نحن نقدر الجهود المضنية التي بذلها المبعوث الخاص (غيير بيدرسن) ونشجعه على مواصلة تسهيل الحوار بين الأطراف السورية، باتجاه عملية سياسية شاملة بملكية وقيادة سورية تتفق مع القرار 2254».
فرضت الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء، عقوبات جديدة على فنزويلا حيث أدرجت واشنطن في قائمتها السوداء مواطنين في الجمهورية البوليفارية.
يمكن من خلال متابعة الملف النووي الإيراني منذ القرار الأمريكي، لتغيير حجم تأثيرها في الملفات الدولية، فمنذ أن أعلنت هذه الأخيرة انسحابها من الاتفاق النووي حتى بدأت محاولاتها لدفع مجلس الأمن الأخير وحتى اللحظة، تتابع المحاولة لدفع الأمور والعودة إلى نقطة البداية، وهو ما فشل وعاد الحديث للشروط التي يمكن من خلالها عودة واشنطن إلى الاتفاق.
