بوريل: نسعى لاتخاذ القرارات اللازمة لإحياء الاتفاق مع إيران
حث مفوض السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل كافة الأطراف المنخرطة في الاتفاق النووي مع إيران على اتخاذ القرارات السياسية المناسبة للوصول لتوافق وإعادة إحياء الصفقة.
حث مفوض السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل كافة الأطراف المنخرطة في الاتفاق النووي مع إيران على اتخاذ القرارات السياسية المناسبة للوصول لتوافق وإعادة إحياء الصفقة.
«لا نقوم فقط بإصلاح الآلات، بل بإصلاح الوعي كذلك». هذا ما يقوله سيرجيو ريكينا من مجموعة «جيش العمّال المنتجين EPO» في فنزويلا. مجموعة EPO هي فريق مؤلّف من 2270 متطوّعاً لديهم خبرات فنيّة واسعة. ينتقلون من مصنع لآخر لإصلاح الآلات المعطَّلة. هدفهم استعادة الإنتاج الصناعي في فنزويلا، عبر تمكين العمّال من السيطرة على أماكن عملهم وأخذ الأمور بأيديهم... انخفضت القدرات الإنتاجيّة لفنزويلا بشكل حاد بسبب العقوبات الأمريكية. فنزويلا ممنوعة من الوصول إلى النظام المالي الدولي، ما أدّى لانخفاض الاستثمار فيها. حتّى استيراد قطع الغيار أو المعدات الصناعية يعدّ أقرب للمستحيل. نتيجة لذلك تواجه المصانع صعوبات في إجراء عمليات الصيانة والإصلاحات الدورية.
شهدت الفترة القريبة الماضية تصعيداً في حدّة التوتر بين القوى الغربية من جهة، بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، وروسيا من جهة ثانية. واتخذ التصعيد الغربي أشكالاً عديدة برز منها الشكل الدبلوماسي عبر سلسلة طرد السفراء، فضلاً عن شكل العقوبات الاقتصادية، إلى جانب الاستفزازات العسكرية، عبر استعراضات وتدريبات حلف الناتو بحراً وبراً وجواً في محيط روسيا والصين. نستعرض في التقرير التالي أبرز محطات الأحداث الأخيرة ذات الصلة.
قال الرئيس الإيراني حسن روحاني الأربعاء، إنه كان من المقرر بث قسم من مقابلة وزير الخارجية محمد جواد ظريف، التي سرّبت، و«الاحتفاظ بجزء منها للتاريخ»، لا يطِّلع عليه إلا بعض المسؤولين.
أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أنه توجد في روسيا قاعدة لإنشاء بديل لنظام الدفع الدولي «SWIFT».
لم تنخفض الأسعار في الأسواق على الرغم من كل الحديث عن انخفاض سعر الصرف مقابل الليرة، وعلى الرغم من صدور قانون حماية المستهلك الجديد، الذي شدد العقوبات وزاد من الغرامات لقاء المخالفات.
أعلن نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي، دميتري مدفيديف، اليوم الجمعة، أن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة خلال السنوات الأخيرة عادت عملياً إلى حقبة الحرب الباردة، وأن هذا الأمر يؤدي إلى عدم استقرار مستدام في العالم.
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية بأنّ إدارة بايدن قادرة على رفع العقوبات المفروضة عموماً، والمفروضة على إيران خصوصاً. لكنّ بعض المسؤولين يشككون في هذه القدرة ويصرّون على أنّ بعض العقوبات ستبقى «لم يحددوا عددها، ولا طابعها». لا يجب أن يُفاجئ هذا المتابعين. هناك حوالي 1600 عقوبة إضافية على إيران تمّت إضافتها بعد الاتفاق النووي «JCPOA»، لتنضمّ إلى العقوبات الموجودة بالفعل وفقاً لقانون العقوبات الشاملة على إيران في 1996، ولقانون تفويض الدفاع الوطني لعام 2012، ولقانون تخفيض تهديدات إيران وحقوق الإنسان في سوريا لعام 2012، ولقانون الحرية ومناهضة الانتشار لعام 2012، ولقانون السلطات الاقتصادية الدولية الطارئة، ولقانون CAATSA لعام 2017.
قالت صحيفة فاينانشال تايمز إنّ مسؤولين سعوديين وإيرانيين كباراً قد أجروا محادثات مباشرة في محاولة لإصلاح العلاقات بينهما، وذلك بعد أربع سنوات من قطع العلاقات الدبلوماسية.
نشرت وزارة الخارجية الروسية أسماء مسؤولين أمريكيين، حظرت عليهم دخول الأراضي الروسية، بينهم سوزان رايس وجون بولتون.