عرض العناصر حسب علامة : الضفة الغربية

خطة الفصل الشارونية هدفها: إجهاض الانتفاضة، ضرب المقاومة، تكريس الاحتلال

ظل الشعب الفلسطيني يناضل أكثر من نصف قرن في سبيل استرداد حقوقه المشروعة، ومن أجل ذلك قدم ألوف الضحايا وقد استطاع بعد عدوان حزيران 1967 أن يبلور ثوابته الوطنية التي لايمكن التخلي عن أي منها بأي شكل من الأشكال وتحت أي ظرف من الظروف. وهذه الثوابت هي:

 جدار التمييز العنصري الإسرائيلي كارثة بيئية في فلسطين

 في عام 2003، لا يزال معظم العالم يتجاهل بناء إسرائيل لـ «جدار التمييز العنصري» الذي يتجاوز طوله 300 كيلومتر ويبلغ ارتفاعه 7 أمتار حول الضفة الغربية لنهر الأردن، في فلسطين. لقد أعطاه الفلسطينيون اسماً يستعيد التعبير الجنوب إفريقي المكروه والمرادف للتفريق.

إسرائيل تستخلص العبر لحرب قادمة

ذكر تقرير للجزيرة من حيفا أن دراسة إستراتيجية إسرائيلية عن ملامح حرب ثالثة محتملة على لبنان أوصت باستخلاص العبر من «الحرب على غزة»، ومن »حرب لبنان الثانية»، وحملة «الجدار الواقي» على الضفة الغربية عام 2002.

إسرائيل تستخلص العبر لحرب قادمة

ذكر تقرير للجزيرة من حيفا أن دراسة إستراتيجية إسرائيلية عن ملامح حرب ثالثة محتملة على لبنان أوصت باستخلاص العبر من «الحرب على غزة»، ومن »حرب لبنان الثانية»، وحملة «الجدار الواقي» على الضفة الغربية عام 2002.

650 ألف فلسطيني اعتقلوا من العام 1967 وحتى اليوم

يقدر عدد الفلسطينيين الذين مروا بتجربة الاعتقال منذ عام 1967 حتى الآن بأكثر من (650) ألف مواطن فلسطيني، أي نحو 20 بالمائة من مجموع سكان الضفة الغربية وقطاع غزة.

شبكة العدوان والرقم 2010 والعقد غير المحكمة للمواجهة

أعاد البيت الأبيض الأمريكي تأكيده على ما يسميه عقيدة الضربة الأولى من خلال وثيقة إستراتيجية الأمن القومي الأمريكي التي أصدرها مؤخراً في 47 صفحة وأكد حتى بعض المراقبين الأمريكيين أن الغرض الوحيد الظاهر من هذه الوثيقة هو توجيه المزيد من التهديدات لإيران.

وقف الصراعات الدموية ... استراحة مقاتل أم نهاية مرحلة؟

خمسة أيام سوداء، مفعمة بالمرارة والغضب، نثرت دماء المواطنين على وجه الوطن. سقط ثلاثة وثلاثون قتيلاً، وأكثر من مائة جريح، في إشتباكات دموية، إستخدم فيها المتقاتلون كل أنواع الأسلحة المتوفرة – جزء كبير منها لم يظهر لمواجهة الحملات الوحشية لجيش الإحتلال- ومارسوا خلالها أبشع عمليات التصفية الجسدية لبعضهم بعضاً، وعاثوا في محافظات "غزة" و "الضفة" خراباً ودماراً، أعاد للذاكرة الحية صور الهمجية الصهيونية التي كانت متلازمة مع كل إقتحام وتوغل عسكري عدواني، خاصة مع صور الإستعراضات البدائية، العبثية، لعمليات الإختطاف والإعتقال.