عرض العناصر حسب علامة : الزلازل

تركيا: الزلزال أعاد 42 ألف سوري لبلدهم stars

أعلنت السلطات التركية، عودة 42 ألف سوري تقريباً لبلادهم في أعقاب الزلزال المزدوج الذي ضرب تركيا في 6 فبراير/ شباط الجاري.

الخارجية الروسية تبحث مع بيدرسن الملف الإنساني عقب الزلزال بسورية وتدعو لرفع العقوبات وتطبيق 2254 stars

أفادت الخارجية الروسية اليوم الثلاثاء بأن الوزير سيرغي لافروف والمبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسن بحثا مهام حشد المساعدة الدولية لتجاوز تداعيات الزلزال في سورية، وشددت الخارجية الروسية على ضرورة رفع جميع العقوبات الأحادية وغير القانونية عن سورية وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي 2254 لحل الأزمة السورية.

خسائر زلزال 6 شباط.. حصيلة أولية غير نهائية لحجم الكارثة

حتى اللحظة، لم تنكشف تماماً جميع جوانب الكارثة التي ضربت البلاد في السادس من شباط الجاري. ولا سيما في ظل التخبط وغياب أي تقدير رسمي لحجم الأضرار على مستوى البلاد كلها وبقاء التقديرات مشتتة بين ما يسمى بـ«مناطق النفوذ والسيطرة»، لكن ما ظهر حتى الآن من تقديرات وبيانات عن الأضرار من شأنه أن يكشف عن بعض وجوه الاستجابة السورية للزلزال وعن حجم الاستحقاقات المستجدة التي تنتظر السوريين خلال الفترة المقبلة.

ما وراء المشهد!

تتصدر أخبار الزلازل والوقائع المرتبطة بها هذه الأيام وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي. يتقصى الكثير من الناس المعلومات على محركات البحث آملين الحصول على حقائق تساعدهم في معرفة ما يحدث، في محاولة لاستيعاب الكارثة الهائلة والتعامل مع وقائعها ونتائجها.

الآثار النفسية للزلزال ما المطلوب لمعالجةٍ حقيقية؟

تتسابق اليوم المنظمات غير الحكومية وصفحات التواصل الاجتماعي وبعض المؤثرين فيها على محاولة إيجاد حلول نفسية للكارثة، فنرى زخماً كبيراً من الفيديوهات التي تتضمن الحديث عن «عقدة الناجي» (واضطرابات ما بعد الصدمة) وغيرها من المواضيع المخصّصة للبحث في المشكلات النفسية المرافقة للكوارث وكيفية الحيلولة دون تفاقمها لدى من تعرّض لها بشكلٍ مباشر أو غير مباشر. فهل تنجح هذه المحاولات؟ وكيف نستطيع التخلص من الآثار النفسية للزلزال خصوصاً، وللأزمات المتراكمة عموماً؟

الزلزال يزيد الانهيار في بنية التعليم

في كل يوم تشرق فيه الشمس تزداد فيه الكوارث الإنسانية، وذلك قبل الزلزال، وبدون أي تدخل من الطبيعة، فالنهج الحكومي الرامي إلى إفقار الشعب، ودفعه نحو المزيد من التدهور في أحواله، يسعى بما أوتي من وسائل إلى سلب المواطنين أدنى متطلبات وجودهم لصالح أصحب الأرباح والفاسدين!