تونس تسترجع بذورها الزراعية الممتازة من بنوك العالَم وتوزعها على الفلاحين مجّاناً
قال مدير عام البنك الوطني للجينات في تونس، مبارك بن ناصر، إن البنك استرجع منذ سنة 2008 حوالي 7745 عينة من الأصناف المحلية من بنوك الجينات الأجنبية.
قال مدير عام البنك الوطني للجينات في تونس، مبارك بن ناصر، إن البنك استرجع منذ سنة 2008 حوالي 7745 عينة من الأصناف المحلية من بنوك الجينات الأجنبية.
صرحت مديرة مكتب الزيتون في وزارة الزراعة عبير جوهر لوسائل إعلام محلية، اليوم الخميس، بانخفاض إنتاج سورية من الزيتون بحوالي 24% عن الموسم السابق.
استعرض وليّ العهد السعودي، محمد بن سلمان، خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الصيني، شي جين بينغ، مبادرتَي «السعودية الخضراء» و«الشرق الأوسط الأخضر».
أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية في مصر يوم أمس تحقيق اكتفاء ذاتي من سلعة استراتيجية كانت البلاد تعاني من عجز شديد فيها.
الخلاصة: إذا ما أردنا بناء زراعة خصبة ومستدامة لأجيال وأجيال، فمن الجوهري أن ندير ونعتني بالتربة باستخدام ممارسات صحيّة. للتربة الصحية ثلاث جوانب: كيميائي وبيولوجي وفيزيائي.
عندما نتعامل مع التربة، نركّز على النقص فيها: نتروجين وفوسفور وبوتاسيوم. وقد تعلّمنا إضافة المغذيات الناقصة، وأيّ الأسمدة يجب استعمالها، ومتى يكون الوقت المناسب لإضافتها. قد يتمّ بين الحين والآخر ذكر الأشياء العضوية، مثل أنّ زراعة البقوليات تزوّد المحاصيل التي ستزرع بعدها بالنتروجين، لكنّ التركيز المفرط كان على المسمدات التجارية. لكنّ إضافة المغذيات للتربة ليس إلّا أحد سمات التربة الصحيّة.
سابقة مسجلة باسم وزير الزارعة على مستوى ما يتم التصريح به من قبل بعض الرسميين بخصوص «الدّعم» مسحوب الدسم، حيث نقل عنه قوله: «إن الدّعم الذي تقدمه الحكومة للفلاح لا يكفي»، مضيفاً أنه: «عبارة عن مساعدة فقط بغية تمكين الفلاح من الاستمرار في العملية الإنتاجية».
قرر المزارعون المحتجون ضد الإصلاح الزراعي في الهند الدخول في إضراب عن الطعام لـ 9 ساعات، كما نقل تلفزيون "NDTV" الهندي، في الوقت الذي يواصلون فيه الاعتصام على مشارف العاصمة.
يحلو للبعض اجتزاء مسألة الهوية الوطنية ومسألة وحدة البلاد باختيار بعض جوانبها وتسليط كل الضوء عليها، بمقابل تهميش الجوانب الأخرى.
تُعتَبَرُ كوبا مضرب مَثلٍ لدولة قطعت خلال العقدين الماضيين خطوات كبيرة نحو تطوير أنظمة غذائية أكثر استدامة وسيادة. وتستند هذه السمعة على «ثورة الإيكولوجيا الزراعية» في كوبا، والتي بدأت بشكل جدي في أوائل التسعينات، عندما تسبب سقوط الكتلة السوفيتية في خسارة مفاجئة في الواردات المدعومة إلى حد كبير، والضرورية للزراعة في الجزيرة الكوبية. فمع ندرة المستوردات، وتأثير الحصار الأمريكي العدواني، وأزمة الأمن الغذائي الناجمة، شرعت كوبا في مشروع على مستوى الدولة، لتحويل قطاعها الزراعي نحو نموذج بيئي زراعي كثيف المعرفة، وقليل التوجه نحو التصدير، وعماده: تَضافُر معرفة المزارعين التقليدية مع خبرة المجتمع العلمي الكوبي.