محكمة الاحتلال تسمح بالتنقيب عن النفط في الجولان المحتل
رفضت المحكمة العليا في دولة الاحتلال، الأربعاء 24/12/2014، التماس منظمات بيئية بمنع عمليات التنقيب عن النفط في الجولان السوري المحتل.
رفضت المحكمة العليا في دولة الاحتلال، الأربعاء 24/12/2014، التماس منظمات بيئية بمنع عمليات التنقيب عن النفط في الجولان السوري المحتل.
في سياق الشحن الطائفي والمذهبي، تعتقد "إسرائيل" أنّه حان الوقت لقطف ثمار «تفخيخ الطوائف»، فلربما تعتقد تل أبيب أن الوقت قد حان لسلخ مواطني الجولان المحتل عن عمقهم العربي والسوري وذلك من خلال إحياء مشروع فرض "الجنسية الإسرائيلية" عليهم.
أعلن ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، الاثنين 15/9/2014، أن عناصر «الخوذات الزرقاء» غادرت الجولان السوري بسبب هجوم من قبل مجموعات مسلحة في المنطقة.
أكدت الأمم المتحدة الخميس 11 سبتمبر/أيلول الإفراج عن 45 جنديا فيجيا تابعين لقوات حفظ السلام الدولية في الجولان المحتل كانوا محتجزين لدى "جبهة النصرة" في سورية.
اندلعت اليوم السبت 309/8/2014 مواجهات مسلحة بين قوات حفظ السلام الفلبينية التابعة للأمم المتحدة ومسلحين في هضبة الجولان السورية.
أعلن المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفن ديوجاريك، الخميس 28/8/2014، عن احتجاز 43 عنصراً من قوات حفظ السلام الدولية العاملة في الجولان المحتل، بالقرب من القنيطرة.
قرر مجلس الأمن الدولي تمديد عمل بعثة فك الاشتباك في مرتفعات الجولان المحتلة حتى 31 ديسمبر/كانون الأول عام 2014.
وجهت وزارة الخارجية والمغتربين رسالتين متطابقتين إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الامن حول العدوان الاسرائيلي على مواقع داخل اراضي الجمهورية العربية السورية مؤكدة أن هذا العدوان يأتي في إطار الدعم المباشر المستمر الذي يقدمه العدو الإسرائيلي للمجموعات الإرهابية المسلحة في منطقة فصل القوات
استكمال لارتسام منطقة آمنة في الجولان السوري، وإرساء أسس للتعاون مع بعض كتائب المعارضة المسلحة، أم الاستعداد لحماية القطاع المحتل من الجولان من جيرة «الجهاديين» الذين دخلوا منطقة الفصل في الجولان؟
كشفت التصريحات الأخيرة للمدعو كمال اللبواني عضو الهيئة السياسية لما يسمى بالمجلس "الوطني" السوري بخصوص الدعوة لبيع الجولان للكيان الصهيوني نهائياً مقابل مساعدته في اتخاذ إجراءات عسكرية تسقط النظام في سورية عن الدرك المنحط الذي ينخفض إليه الإفلاس المطرد للخط السياسي لدى أفراد وكيانات محسوبة لفظاً للأسف على أنها "سورية" بشهادة الميلاد لا أكثر، و"معارضة" ولكن فقط بمقدار عمالتها السافرة وارتباطها بالخارج المعادي بحكم افتقادها لأية قاعدة شعبية سورية حقيقية.