عرض العناصر حسب علامة : الثقافة

ساحرة الحرب فى افتتاح مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية

يفتتح مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية الشهر القادم دورته الثانية بفيلم «ساحرة الحرب» المرشح لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي وهو من إنتاج الكونجو الديمقراطية وكندا. ويقام المهرجان سنويا في مدينة الأقصر في جنوب مصر والتي تعد متحفاً مفتوحاً وتضم كثيراً من كنوز مصر الأثرية الفرعونية.

كنوز ثقافية متاحة للجميع

أطلقت إدارة مسرح «تشيخوف» الفني في العاصمة الروسية موقعاً إلكترونياً جديداً من أجل التعريف بالكتب، التي تتناول حياة المسرح وأهم الفنانين العاملين فيه، إضافة إلى الصور ومقاطع الفيديو، التي تروي تاريخ الخشبة العريقة.

فيلمان فلسطيني و «إسرائيلي» يتنافسان على جائزة أوسكار للأفلام الوثائقية

يتنافس الفيلمان الفلسطيني «خمس كاميرات مكسورة»، والإسرائيلي «حراس البوابة» على جائزة أوسكار لأفضل فيلم وثائقي هذا العام، من بين خمسة أفلام، في المسابقة التي تجري في 24 فبراير/ شباط الجاري.

سوبرمانات ماليغاون...

الفيلم التسجيلي الأول للمخرجة الهندية «فايزة أحمد خان» تروي فيه المخرجة حكاية ماليغاون البلدة الصغيرة في قلب الهند،المشحونة بالتوتر الاجتماعي والذي اشتد في ظل الأزمات الاقتصادية والسياسية للهند.

اقتباسات: في أحوال المثقفين وأدوارهم 3

أعداء الحقيقة

«...... والمثقف العربي وجد الجماهير مصدقة لا تعرف الشك ولا تريده، فاقدة لملكات النقد،تملك أحقادا وأوهاما صغيرة نبيلة. فلم يحاول أن يرهق نفسه أو يورطها في أن يخالف الجماهير، أو يعلمها أو يصطدم بوعيها.... والجماهير عموما تكره التشاؤم وتكره أن تعرف نفسها أو تعرف الحقائق.

تكره التشاؤم لأنه نوع من النقد وتكره النقد لأنه ينطوي في معناه الحقيقي على المطالبة بالتغيير. والتغيير مخيف لأنه تعب وخطو إلى المجهول... كان الشاعر القديم ينافق الحاكم وحده أما الكاتب والمثقف الحديث فينافق الحاكم والجمهور معا وهو يقول لكل منهما ما يريده ولا يقول ما قد يغيره...

لقد أصبح الكاتب والمثقف احد أعداء الحقيقة الشرسين.»

الإعلام وسباق التتابع

من منا لا يعرف سباق التتابع؟.... وللتذكير فهو سباق يقوم به عدةٌ من نخبة العدائين، يسلم كل عداءٍ منهم العصا للآخر ليواصل مسيرته راكضاً كالبرق لإيصالها إلى العداء الأكثر منه سرعةً ومقدرةً على التحمل وهكذا إلى أن يصلوا إلى خط النهاية، أو دعني أطلق عليه في ظروفنا هذه خط البداية الجديدة (خط التفوق).. وعادة ما يكون العداؤون الأكثر لياقة ومقدرة وثقة، هم من يعبرون في المراحل الأخيرة، حاملين معهم هذه العصا.

تنوع التراث ميزة مطلقة في سورية ..

قدمت الأستاذة ورود ابراهيم أمينة قسم الكلاسيك في المتحف الوطني محاضرة بعنوان «تنوع التراث المحلي السوري» يوم الأربعاء 20/2/2013 في المركز الثقافي العربي في جديدة عرطوز.

بيت بيوت

لطالما توزّع الأطفال  أدوار اللعب - في حمى تقمص حياة الكبار وسلوكهم – وكانت لعبة «بيت بيوت» من أكثر ألعابهم تكراراً وتفضيلاً: كلُ طفلٍ ياخذ لنفسه مساحةً محددة، يصنع لها أثاثاً مما تيسر من ألعابه ووسائده وأغطية سريره، ويتكفل الخيال بملء ما تبقى من المساحة الفارغة. يعلن الطفل: «هنا المطبخ» ، ثم ينشغل بتحضير الشاي في أقداح وهمية، يقلد صوت الماء المتدفق من الصنبور، ويجبرك على تناول كأس على عجل، هنا الصالون، هنا غرفة النوم وهكذا ..

تتابع قاسيون نشر ملف «خلف الكاميرا» خلف الكاميرا : مهندس الديكور بسام أبو عياش

سيرة ذاتية:

ولدت في أسرة فنية وأدبية، كان والدي قاضياً وفناناً ومارست والدتي الفن التشكيلي، وتنقلت بين سورية ولبنان، إلى أن استقر والدي في دمشق، درست في معهد ادهم اسماعيل للفنون التشكيلية، والخزف في معهد الفنون التطبيقية وانا عضو في نادي التصوير الضوئي تعلمت الكثير ومارست مهناً مختلفة يجمعها الإنتماء للفن، شاركت في العديد من معارض الرسم  والتصوير الضوئي، ودرست هندسة الديكور في كلية الفنون الجميلة وعملتُ إثناء دراستي في التلفزيون العربي السوري كمساعد متدرب مع أساتذة كبار مثل لبيب رسلان وأنور زركلي وغيرهم، وعملتُ بعد تخرجي مع كبار المخرجين السوريين، وشاركت في أعمال متنوعة كـ «أشياء تشبه الحب»، الرياح الابدية»، «انتقام الوردة»، «المتمرد»،»وادي السايح». وأعمال عن الأم والانتفاضة والجلاء والكثير من البرامج الاجتماعية والثقافية والتربوية والعلمية.

رقابة

فكرت بأن أكتب شعراً