عرض العناصر حسب علامة : التطبيع مع الاحتلال

خمسة مشاريع «أمريكية- صهيونية» في منطقتنا... العصا عصا... والجزرة أيضاً عصا!

لطالما كانت المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط ساحتين للمشاريع الغربية، وخاصة الأمريكية-البريطانية-الصهيونية، وربما أهمها هو «مشروع الشرق الأوسط الكبير» الذي عبّر عنه شيمون بيريز في كتابه، والذي لا ينفصل عما سنأتي على نقاشه ضمن هذه المادة (سنخصص مادة لاحقةً للمقارنة بين الطرح النظري المتضمن في مشروع بيريز وبين التطبيقات العملية التي نشهدها).

سورية: مستجدّات بشأن «فنان» مُدان بالتطبيع مع الاحتلال stars

أصدرت نقابة الفنانين في سورية مساء اليوم الأحد 25 أيلول/سبتمبر 2022، «تنويهاً» على صفحتها الرسمية في فيسبوك قالت فيه: «إشارة إلى ما يتم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول إقامة حفل للفنان محمد رمضان في دمشق تؤكد نقابة الفنانين أنه لا صحة لما هو متداول حول إقامة هذا الحفل سواء عن طريق القطاع العام أو الخاص. وكل ما يتم تداوله مجرد شائعات. (المكتب الإعلامي لنقابة الفنانين)».

قائد الجيش المغربي يقوم بزيارة تطبيعية إلى كيان الاحتلال stars

في خطوة ضمن مسار تطبيع النظام المغربي مع كيان الاحتلال الصهيوني، وصل المفتش العام للقوات المسلحة الملكية المغربية الفاروق بلخير، اليوم الثلاثاء، إلى "إسرائيل"، وسط مراسم استقبال من قبل رئيس أركان جيش الاحتلال.

«تطبيع العلاقات مع سورية»: شعارٌ واحد ومضمونان متناقضان stars

حين ترفع دولة مثل الإمارات، الموسومة بعار اتفاقات أبراهام مع الكيان الصهيوني شعار تطبيع العلاقات مع سورية، وترفع الجزائر ذات الموقف الثابت ضد الصهيوني الشعار نفسه وإنْ مع اختلاف بالصياغة، وعبر الجهد الذي تبذله في إطار التحضير للقمة العربية القادمة على أرضها، فإنّ على المرء أن يمعن النظر في جوهر الأمور وألا يقف عند ظاهرها...

حتى «ذكرى» اتفاقات التطبيع، ليسوا قادرين على الاحتفال بها! stars

نقلت صحيفة هآرتس الصهيونية منذ أيام عن مسؤولين «إسرائيليين» تأكيدهم إلغاء «الاحتفال» الذي كان مزمعاً عقده يوم 13 آب الجاري في الذكرى الثانية لتوقيع اتفاقات التطبيع سيّئة الصيت التي اشتركت فيها مع كيان العدو كل من الإمارات والبحرين عام 2020.