عرض العناصر حسب علامة : التطبيع مع الاحتلال

يواظب حساب تويتر الرسمي لجناح كيان الاحتلال «الإسرائيلي» في معرض «إكسبو دبي 2020» المقام في الإمارات ببث منشورات تطبيعية بأشكال متنوعة.

كشفت وسائل إعلام إماراتية اليوم السبت 16 تشرين الأول 2021 عن لقاء جرى بين وزير ريادة الأعمال الإماراتي، أحمد بن عبد الله حميد بالهول الفلاسي بوزير سياحة العدو الصهيوني، يوئيل رازفوزوف، وذلك على هامش افتتاح ونشاط جانح كيان الاحتلال «الإسرائيلي» في معرض إكسبو 2020 دبي.

استشهد في الجولان السوري المحتل اليوم 16 تشرين الأول 2021 الأسير السوري المحرر مدحت صالح الصالح نتيجة استهدافه برصاص العدو الصهيوني أثناء عودته إلى منزله في موقع عين التينة مقابل بلدة مجدل شمس المحتلة.

قالت صحيفة «معاريف» التابعة لإعلام العدوّ الصهيوني إنّ مسؤولين «إسرائيلين» عبروا عن خشيتهم من انسحاب هادئ للسودان من اتفاق التطبيع مع الاحتلال أو ما يعرف بـ«اتفاق أبراهام».

التقى وزير خارجية النظام الإماراتي، عبد الله بن زايد آل نهيان، أعضاء «اللجنة اليهودية الأميركية» AJC المعروفة بدعمها ودفاعها عن جرائم «إسرائيل»، وذلك في إطار الزيارة التطبيعية التي يقوم بها إلى العاصمة الأميركية واشنطن.

قالت صحيفة «يدعوت أحرونوت» التابعة لإعلام الاحتلال في تقرير نشرته على موقعها الثلاثاء من الأسبوع الجاري، واطلعت عليه «قاسيون»، بأنّ وزيرة الطاقة في كيان العدوّ التقت بوزير المياه الأردني واتفقا رسمياً على قيام كيان الاحتلال «الإسرائيلي» بتزويد الأردن بنحو 50 مليون متر مكعب من المياه في السنة من مياه طبريا الفلسطينية المحتلة.

دعا وزير خارجية كيان الاحتلال الصهيوني مساء اليوم الأربعاء 13 تشرين الأول نظيره وزير خارجية النظام الإمارتي إلى «مأدبة عشاء» في بيت هذا الأخير على أرض فلسطين المحتلة.

اقتحم وفد إماراتي تطبيعي برفقة شرطة الاحتلال وعناصر جيشه ساحات المسجد الأقصى، اليوم الإثنين 11 تشرين الأول 2021.

على السطح، يجري تقديم النسخة الحالية من المشروع المسمى «خط الغاز العربي»، على أنّها اتفاق بين مجموعة حكومات عربية هي: مصر، الأردن، سورية، ولبنان، ومع احتمال مخططات لتشميل العراق من باب الكهرباء... ولكنْ هذا على السطح فقط، لأنّ المشهد مختلف تماماً لمن يريد البحث في ما هو أعمق...

يوم السبت الماضي، وخلال البرنامج التلفزيوني «آخر إصدار»، على القناة 12 «الإسرائيلية»، اعترف الصحفي إيهود يعاري بأنّ: «غاز توليد الطاقة الذي سينقل من مصر إلى لبنان بالأنابيب عبر الأردن وسورية، هو غاز إسرائيلي»... وهذا هو أول اعتراف «إسرائيلي» بحقيقة أمرٍ لم يكن صعباً على الباحثين الجديين أنْ يصلوا إليه بأنفسهم.