صفقة غزة: تحرير 90 من الأسرى الفلسطينيين اليوم stars
أفرجت سلطات الاحتلال "الإسرائيلي"، فجر اليوم الإثنين، 20 كانون الثاني 2025 عن 90 أسيراً فلسطينياً في الدفعة الأولى من عملية تبادل الأسرى، وفق ما أعلنت هيئة سجون الاحتلال.
أفرجت سلطات الاحتلال "الإسرائيلي"، فجر اليوم الإثنين، 20 كانون الثاني 2025 عن 90 أسيراً فلسطينياً في الدفعة الأولى من عملية تبادل الأسرى، وفق ما أعلنت هيئة سجون الاحتلال.
وصف الجنرال "الإسرائيلي" المتقاعد غيورا آيلاند المعروف بصاحب "خطة الجنرالات"، ما جرى في غزة بأنه فشل مدو للاحتلال، وانتصار لحركة حماس.
سلمت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عصر اليوم الأحد 19 كانون الثاني 2025، الدفعة الأولى من الأسرى "الإسرائيليين" المقرر الإفراج عنهم بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، في ساحة السرايا وسط مدينة غزة.
«هل انتصرنا؟... لقد هُزمت (إسرائيل) في السابع من تشرين الأول... والآن، عندما يتذكر الجهاديون، كارهو (إسرائيل)، السابع من تشرين الأول، فسوف يحتفلون، وسوف تحزن (إسرائيل). وهذا، بالمناسبة، مؤشر آخر على من انتصر».
التقى في دمشق يوم الخميس 16 كانون الثاني 2025 قائد الإدارة السورية المؤقتة أحمد الشرع مع رئيس الوزراء القطري (وزير خارجية قطر) محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ثم عقدا مؤتمراً صحفياً بعد اللقاء.
أعلن مصدر بحركة حماس أن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار ستشمل الإفراج عن 250 أسيراً من المحكومين بالمؤبدات، و400 من ذوي الأحكام العالية، في سجون الاحتلال.
تم اليوم الأربعاء 15 كانون الثاني 2025 نشر تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة الذي يتضمن انسحاب الاحتلال من قطاع غزة، والإفراج عن 1650 أسير فلسطيني.
الأيام الأخيرة كانت من بين الأكثر دموية على جيش الاحتلال الصهيوني في غزة. فقد أكدت منصات إعلامية "إسرائيلية" مقتل 7 جنود وضباط وإصابة 30 آخرين في المعارك مع المقاومة الفلسطينية، بينهم 11 إصابتهم وُصفت بالخطيرة. وذكرت تقارير عبرية وقوع حدث "صعب جدًا وغير مسبوق" في قطاع غزة من حيث عدد القتلى والجرحى، مشيرة إلى أن 4 من القتلى ينتمون إلى لواء "ناحال"، واثنين من كتيبة "نتساح يهودا" التابعة للواء "كفير"، وقتيل من لواء "جفعاتي". فيما يلي تقرير حول أبرز التطورات الميدانية وحصيلتها بحسب تقرير إعلامي نشرته وكالة "قدس" الإخبارية الفلسطينية اليوم الأحد 12 كانون الثاني 2025.
أصيب 9 مستوطنين، صباح اليوم الإثنين، السادس من كانون الثاني 2025 كما قُتل شرطي للاحتلال، في عملية إطلاق نار فدائية نفّذها مقاومون فلسطينوين استهدفت سيارة وحافلة للمستوطنين قرب قرية الفندق شرق مدينة قلقيلية المحتلة.
أعلن جيش الاحتلال "الإسرائيلي" أن حالات الانتحار في صفوفه ارتفعت خلال الحرب على قطاع غزة، وأنه سجل انتحار 28 جندياً بينهم 16 من الاحتياط في أعلى حصيلة منذ عقود.