الإعلام التقدمي وحق الإضراب
لعب الإعلام التقدمي والنقابي بشكل عام، والصحف الشيوعية بشكل خاص، في تسليط الضوء على نضال العمال من أجل حقوقهم مثل: زيادة الأجور وساعات العمل الثماني، وتوزيع عادل للحوافز الإنتاجية والمكافآت، وغير ذلك من المطالب.
لعب الإعلام التقدمي والنقابي بشكل عام، والصحف الشيوعية بشكل خاص، في تسليط الضوء على نضال العمال من أجل حقوقهم مثل: زيادة الأجور وساعات العمل الثماني، وتوزيع عادل للحوافز الإنتاجية والمكافآت، وغير ذلك من المطالب.
يلعب الإعلام دوراً مهماً في تكوين الرأي العام حول أية قضية يريد تسليط الضوء عليها، وبالتالي التأثير على الموقف من هذه القضية أو تلك، وخاصة إذا كان الموضوع يتعلق بمصالح فئة أو طبقة تتعرض مصالحها للاستغلال فالإعلام يلعب ذاك الدور في التلاعب بالوعي العام لصالح أو ضد القضية المطروحة، وخاصة إذا كان الإعلام يعبر عن مصالح تلك الطبقة التي تستغل وتستثمر في مصالح الطبقات الفقيرة كالفلاحين والعمال ومعظم العاملين بأجر... «قاسيون» ترصد كيف تعاملت الصحافة الرسمية وشبه الرسمية إعلامياً مع بعض الإضرابات العمالية، أو حالات التوقف عن العمل، أو الاحتجاج على ضعف الأجور والقضايا الحقوقية الأخرى.
وكالة «تاس» تفتح أرشيفها الفوتوغرافي / افتتحت وكالة «تاس» الروسية للأنباء معرضاً مجانياً في متحف «مانيج» في موسكو، يتيح للجمهور مشاهدة صور رسمية من أرشيف الوكالة.
العلاقة بين الماضي والحاضر، علاقة تواصل وتكامل، من خلال هذه العلاقة يتراكم الوعي البشري، الماضي يمدنا بالتجربة، والحاضر يمدنا بأدوات جديدة لاكتشاف الذات، لتحديد اتجاه السير أفراداً ودولاً وشعوباً
تضج أوساط التواصل الاجتماعي، وأجهزة الإعلام الرسمية وغيرها، بأصوات «مثقفين» من كل حدب وصوب، وبطروحات ساذجة لا ترقى بمعظمها لأن تكون توصيفاً حقيقياً، وواقعياً لما يحدث في الأزمة السورية، لا بل بعيدة كل البعد عن المثقف ودوره المنوط به في المجتمع، وفي تغيير مجرى الأحداث باتجاه المصلحة الشعبية، التي لا تعلو فوقها أية مصلحة.
عادت الزبداني، وتزايدت الأحاديث والتغطيات الإعلامية لهذه العودة، مع الكثير من الزيارات والاهتمام الرسمي، التي رافقتها حملات البهرجة والتصوير والتهليل.
هل يعرف الناس كيف يعمل الإعلام الألماني؟ إذاعة «دوتشيه فيلله»، جريدة «فرانكفورتر ألغيماينر تسايتونغ»، مجلة «ديرشبيغل الأسبوعية» وغيرها، فلنكتشف ذلك.
صورة تعود إلى عام 2007
نقترب من الذكرى الـ 100 لثورة أكتوبر الاشتراكية، تلك الثورة التي لا تعني 1917 فقط، بل تعني بناء الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي، النصر على الفاشية 1945، ونضال الشعوب ضد الإمبريالية.
دقوا ناقوس الخطر في العالم، هناك تهديد جديد يداهمنا، بسرعة لا تضيعوا الوقت، لقد عاد الطاعون البشري في نيو مكسيكو. هي حملة ذعر وتخويف إعلامية جديدة تقوم بعض الصحف الأمريكية بنشرها مؤخراً، مثل صحيفة USA TODAY»» وغيرها، وتذكرنا تلك الصحف بأن الطاعون قضى على 60 % من سكان أوروبا في العصور الوسطى.