نتنياهو يؤكد مواصلة قصف أطفال غزة خلال "السماح" بتطعيمهم ضد الشلل stars
نفى مكتب رئيس وزراء كيان الإحتلال بنيامين نتنياهو تقارير عن وقف كامل لإطلاق النار في قطاع غزة بهدف السماح بالتطعيم ضد شلل الأطفال، مؤكداً أن "إسرائيل" ستسمح "بممر إنساني" فقط.
نفى مكتب رئيس وزراء كيان الإحتلال بنيامين نتنياهو تقارير عن وقف كامل لإطلاق النار في قطاع غزة بهدف السماح بالتطعيم ضد شلل الأطفال، مؤكداً أن "إسرائيل" ستسمح "بممر إنساني" فقط.
يعتبر سيناريو ندرة وفقدان حليب الأطفال من السيناريوهات التي اعتاد السوريون على تكراراها بين الحين والآخر، لكن مع اختلاف في مدة فقدانه وندرته، بحسب أنواعه ومصدره، وفي نسبة الارتفاع السعري عليه بعد توفره، حرصاً من الجهات المعنية الرسمية وغير الرسمية على متعة المشاهدة وعدم فقدان عنصر التشويق فيها، على حساب الأسر ومن جيوبها، كما على حساب صحة الأطفال الرضع، بل وربما على حساب بقائهم على قيد الحياة!
أدارت الحكومة ظهرها لمعاناة السوريين من الأزمة المستمرة دون حلول، والتي تعمقت وتوسعت بفعل سياساتها الظالمة، وصولاً إلى النتائج الكارثية التي يتم حصادها يومياً، والمتمثلة بتعميم الفقر والجوع والإذلال، مخلفة مئات الآلاف من الأطفال عرضة لعواقب جسدية ونفسية واجتماعية مدمرة طويلة الأمد، تجلت بسوء التغذية المزمن، نقص النمو والتقزم، ضعف الجسم ونقص المناعة، والعديد من الأمراض والكوارث النفسية!
جهَّزتْ «حمودي»، كما تحب أن تدلّعه، وصلتْ وقت المغرب قبل أن تتوجه مع زوجها هيثم لحضور حفلة ميلاد ابنة شقيقتها، ولم تكن تعلم أن هذه هي آخر ساعة لها مع طفلها محمد، قبل أن تقتله رصاصة أطلقها جنود الاحتلال نحوه وهو في حضن والده.
منذ ما قبل انفجار الأزمة في البلاد، يعاني القطاع الصحي السوري من مشاكل مزمنة ومتراكمة تم دفعها للتفاقم خلال السنوات الماضية جراء تضاؤل الدعم الحكومي الرسمي للصحة وتراجع أعداد الكوادر العاملة في هذا القطاع، بكل ما يعنيه ذلك من تراجع في أدائه العام والخدمات التي يفترض أن يقدمها للسوريين. وذلك في زمنٍ ترفع فيه العديد من الدول في العالم إنفاقها على القطاع الصحي بعد أن تعلّمت من درس فيروس كورونا الذي كشف عيوب قطاعات الصحة على الملأ.
توفي ما يقدر بنحو 5 ملايين طفل قبل بلوغهم سن الخامسة، وفقد 2.1 مليون طفل وشاب تتراوح أعمارهم بين 5 و24 عاما حياتهم عام 2021، وفقا لآخر التقديرات الصادرة عن مجموعة الأمم المتحدة.
لا شك أن ما مر على محافظة الرقة ريفاً ومدينة خلال الأزمة، لا يختلف كثيراً عما جرى في غالبية سورية، وإن اختلف الشكل واختلفت النسبة قليلاً!
أمرت السلطات الصحية في غامبيا الجمعة بسحب كل الأدوية التي تحتوي على الباراسيتامول أو البروميثازين من الأسواق، عقب وفاة عشرات من الأطفال المصابين بالفشل الكلوي الحاد بصورة غامضة
يقول الخبر: «محافظة دمشق أجرت صيانات لألعاب الأطفال وللأسف بعد الصيانات والرقابة على أماكن الألعاب الخاصة المزعومة هناك زيادة ملحوظة في إصابات الأطفال الناجمة عن السقوط من المراجيح وألعاب العيد، تم تسجيل حالتي وفاة لطفلين نتيجة نزف دماغي».
هدد ضابط في المخابرات الإسرائيلي، طفلاً يبلغ من العمر 14 عاماً من بلدة الخضر في بيت لحم بتصفيته بعد عيد الأضحى المبارك.