ريشي سوناك يزور عاصمة الحدث الذي أطاح بسلفيه جونسون وتراس stars
زار رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، العاصمة الأوكرانية كييف، اليوم السبت، لأول مرة منذ توليه منصبه الشهر الماضي.
زار رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، العاصمة الأوكرانية كييف، اليوم السبت، لأول مرة منذ توليه منصبه الشهر الماضي.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الجمعة، أن الجيش الأوكراني قتل عمدا أكثر من 10 أسرى من الجنود الروس بطلقات في الرأس، وهي جريمة لا يمكن لأحد أن يقدمها على أنها "استثناء مأساوي".
أعرب رئيس فرنسا عن تضامنه مع أوكرانيا لكنه قال إن هناك حاجة "لإعادة فتح المفاوضات" نحو سلام دائم، بينما أشاد بدور تركيا في حث الجانبين على إجراء محادثات.
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الخميس، 17 تشرين الثاني 2022 تمديد العمل باتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود لمدة 120 يومًا.
قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها اليوم الأربعاء، 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2022، إن «جميع عمليات التدمير في الأحياء السكنية بالعاصمة الأوكرانية، والتي أظهرها نظام كييف، هي نتيجة مباشرة لسقوط صواريخ الدفاع الجوي والتدمير الذاتي التي أطلقتها القوات الأوكرانية من أنظمة الدفاع الجوي الأجنبية الصنع المنتشرة داخل البلاد عند حدود المدينة».
أجاب المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف عن سؤال حول ما إذا كانت قنوات الاتصال بين روسيا والولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي فعالة بعد الحادث في بولندا من أجل منع مزيد من التصعيد: «لا، لا أعرف شيئًا عن هذا، الحقيقة هي أنه لم يكن هناك سبب للتصعيد».
أبلغ الرئيس الأمريكي جو بايدن حلف الناتو والشركاء في مجموعة السبع الكبار (G7) بأن الصاروخ الذي سقط على الأراضي البولندية أطلقته الدفاعات الجوية الأوكرانية.
وافق وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، اليوم الأربعاء، على سحب القوات الروسية عبر نهر دنيبر.
تزايدت مؤخراً الأصوات التي تتحدث عن إمكانية تفاوض مع روسيا بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا. فالأمر لم يعد يقتصر على عدد من المظاهرات الشعبية في الدول الأوروبية التي تم خلالها بالفعل رفع شعارات وهتافات ضدّ واشنطن وحلف الناتو، والدعوة إلى السلام والتفاوض، والتوقف عن ضخ الأسلحة والأموال لأوكرانيا، بل بدأ ساسة أوروبيون يتحدثون عن التفاوض ولو أنّ خطابهم بهذا الشأن ما زال ملتبساً وخجولاً أو بالأدق «خائفاً» من بطش صانعي القرار الفاشي بمواصلة الحرب، والمتمركزين بشكل رئيسي في البيت الأبيض والبنتاغون، وتتفاوت قدرة الفاشيين على قمع المطالبات بالتفاوض بين داخل الولايات المتحدة وخارجها، حيث سحب نحو 30 عضواً بالكونغرس رسالتهم بهذا الشأن (وبغض النظر عن مدى جدّيتهم أساساً) ولكن يرجّح أن سحبها جاء بضغوط فاشية بالدرجة الأولى. ومع ذلك تضعف القدرة على قمع دعاة التفاوض مع الهزائم العسكرية والسياسية والاقتصادية للحلف الذي يريد محاربة روسيا «حتى آخر أوكراني».
قالت صحيفة «بوليتيكو»، إن الإدارة الأمريكية ضغطت على رئيس أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي لكي يشطب من قائمة شروط بدء الحوار، شرط عدم التفاوض مع الرئيس فلاديمير بوتين.