عمال الأردن في مواجهة عصابات الليبراليين الجدد
هذه قصة الأردن الجديد كما تريده الليبرالية الجديدة، وهي قصة الخصخصة كما ترويها ألسنة العمال وأوضاعهم:
هذه قصة الأردن الجديد كما تريده الليبرالية الجديدة، وهي قصة الخصخصة كما ترويها ألسنة العمال وأوضاعهم:
دعت 150 شخصية أردنية المؤسسات الدستورية وكل الأردنيين إلى ضرورة انتهاج سياسة وطنية جادة للإصلاح الشامل، وإلى وضع حد لسياسة الخصخصة في المملكة، معتبرين أنها أسهمت في تفكيك الدولة وإفراغ مؤسساتها من محتواها وعمقت الفوارق في البلاد. ووقعت شخصيات عديدة بينها رئيس الوزراء الأسبق ومدير المخابرات الأسبق أحمد عبيدات على بيان طالب بإعادة الاعتبار بين الشعب الأردني بكل فئاته، والحكم بكل عناوينه ومؤسساته، لإعادة التوازن وفقاً لمقتضيات التمثيل الصحيح القائم على الحرية والشفافية وتكافؤ الفرص.
لافاً لرغبات أنصار الفتنة المذهبية وترويجها بديلاً وهمياً عن الصراعات السياسية وقبلها الاجتماعية، ذكر موقع «الانتقاد» اللبناني أن خطيب الجمعة في أحد مساجد منطقة عبدون الفاخرة في العاصمة الأردنية عمان تعرض للضرب بالأحذية من المصلين لأنه تطاول في خطبته على الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله وحزب الله.
يبدو الفيلم الأردني «الكابتن أبو رائد» مثيراً لعدد من الأسئلة بالنسبة لمشاهد سوري، فلدى الجار الذي لا يملك تاريخاً سينمائياً نلتقي بفيلم ينطلق من الصفر تقريباً ويكون قادراً على الدخول في سياق السينما العالمية (الفيلم مرشح لأوسكار أفضل فيلم أجنبي وقد شارك في عدد من المهرجانات)، ومحققاً توازناً بين الفنية والتجارية، وطالعاً من التفاصيل الصغيرة لمعالجة مقولات كبيرة، ولا نقول قضايا وهي أحد المشاغل التي أوصلت السينما السورية الحكومية بالكامل إلى الطريق المسدود، فيما يبقى القطاع الخاص بعيداً عن المغامرة السينمائية وتسيطر عليه روح التلفزيون.
نشرت جريدة القدس العربي، في عددها الصادر يوم الثلاثاء 17/2/2009، رسالةً من هيلدا حبش زوجة الزعيم الفلسطيني جورج حبش (الحكيم)، ومن ابنتيه ميساء ولما حبش، وقد تضمنت الرسالة اعتراضاً شديد اللهجة على الفيلم الوثائقي الذي بثته قناة الجزيرة القطرية حول حياة المناضل الكبير، وذلك للأسباب التالية:
تتابع قاسيون طرح الأسئلة حول كيفية صناعة القرار الاقتصادي السوري، وتتوالى الأجوبة، ويصب غالبها في خانة انتقاد السياسات الاقتصادية الحكومية التي يجمع الكثيرون أنها لاتصب في خدمة الوطن والمواطن..
كثر الحديث في الآونة الأخيرة في أرض الكنانة عن المواقف والتصرفات المستهجنة السياسية من قبل النظام المصري، ولم يحدث سابقاً أن يُخترق حصن الثقافة المصرية الوطنية المنيع، فهذا السد الذي بقي طوال أعوام تلت معاهدة السلام الموقعة مع الإسرائيلين منذ عام 1979م عصياً على كل محاولات التطبيع الفكري وبث سمومها، إلى أن جاء اليوم الذي يقف فيه إسرائيلي على مسرح دار الأوبرا المصرية أعرق معاقل الثقافة المصرية، ليقود أوركسترا القاهرة الوطنية في إبداع أعذب ألحان التطبيع، والعزف على أوتار «التقارب» العربي الإسرائيلي.
اختارت اللجنة المنظمة لمهرجان «لندن فلسطين» للأفلام، الذي يُقام هذا العام في العاصمة البريطانية الفيلم الوثائقي «الحريق لا يزال مستمراً» ليكون ضمن الأفلام التي سيتم عرضها في المهرجان الذي يسعى كما يقول منظموه: لتعريف المجتمع الأوروبي وتحديداً البريطاني بأبعاد القضية الفلسطينية، وتناولها بشكل حقيقي، حيث ستبدأ عروض المهرجان في منتصف شهر إبريل من العام الحالي.
بدأ الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003 بشعار «تحرير العراق» وفي الأول من أيار من ذلك العام أعلن جورج بوش من على متن حاملة الطائرات ابراهام لينكولن عبارته الشهيرة «المهمة أنجزت» بمعنى «انتهاء المهمة القتالية والانتصار في الحرب». ولكن بعد سبع سنوات من ذلك التاريخ بكل ما اقترفته قوات الاحتلال من جرائم حرب موصوفة ضد الشعب العراقي وتدمير دولته الوطنية ونهب ثرواتها، وقتل أكثر من مليون عراقي وتشريد نحو أربعة ملايين آخرين في المنافي وداخل الوطن، لم يتجرأ الرئيس الأمريكي باراك أوباما على ذكر كلمة «انتصار» كسلفه جورج بوش، بل تحدث عن «انتهاء المهمة القتالية وبداية عملية الفجر الجديد»، بعد خسارة أكثر من أربعة آلاف قتيل عسكري أمريكي ونحو ستين ألف جريح مع تكاليف اقتصادية فاقت تريليون دولار، حسب الأرقام الرسمية المعلنة.
عن دار الآداب في بيروت صدرت للشاعر والكاتب الأردني أمجد ناصر رواية بعنوان «حيث لا تسقط الأمطار» وهي العمل الروائي الأول لناصر، الذي أصدر عشر مجموعات شعرية وأربعة كتب في أدب الرحلة، فضلاً عن كتاب في السيرة الشعرية والأدبية.