عرض العناصر حسب علامة : الأدب العربي

في كل مرحلة انتقالية، بين مرحلة تاريخية وأخرى، تتعدد المقاربات، وتتباين الآراء حول العلاقة بين القديم والجديد، وذلك في مختلف حقول النشاط الإنساني، ومنها: المنتج الثقافي بمختلف مجالاته.

في الخامس من نيسان 2006 غابت شمس الدكتور عبد السلام العجيلي. ودّعت الرقة علماً منيراً من أعلام الأدب والمعرفة والسياسة والطب، كان له أثر، لتنوع أدبه بين القصة والحكاية والمقامة والرواية والشعر والمسرح والمقالة. يذكر كل الذين درسوا مع العجيلي قيمة أثره وقَدره في المساهمة الوطنية من أجل وطنه.

 في باريس وعلى أرصفة مونمارتر وحي مومبارناس وشارع البيغال فوق هذا الخراب المؤجل ونظائره في الأحلام المؤجلة، في هذا النسيج المتعفن الذي أحل لعنة الموت والخلود على بودلير ورامبو وفان كوخ وإليوت وأندريه بروتون.. وعبر موشور الحياة السريعة، هذا الكم الهائل من الخوف والرعب واستحضار الممكن من مفردات البقاء، حطت الطائرة التي تقل يوسف عبدلكي..

■ لا تطور في حركة المجتمع دون ربطها بالواقع الاقتصادي

■ المجتمع السوري غارق في تناقض واضح

قال الكاتب البرازيلي الشهير باولو كويللو: إن التغيرات الحاصلة في العالم منذ أحداث الحادي عشر من أيلول لا يمكن أن تحجب نور الثقافة العربية، ولا يمكن أن تلغي صفة ثقافة الحب عنها مهما حاول الغرب تشويهها.

■ من مميزات الدراما: التطويل سذاجة المونتاج وسطحية الحوار

■ المنافسة المصرية والسورية على الدراما حكاية شبيهة بالميلودراما

مقتلة الحمير استدعت إلى البال سلسلة من الحمير الأدبية.. تلك الحمير التي قرأناها في الكتب فعشنا معها وعاشت فينا.. لا حمير الأنبياء، ولا حمير الرعيان، ولا الرحّالة، بل الحمير الحقيقية التي احتفى بها الأدب أيما احتفاء..

كما كان يقول وهو مصابٌ بالأرق، يستيقظ حين ينام الآخرون في الثانية ليلاً، فلا يجد سميراً له ولا نديماً سوى القلم والقرطاس، فيكتب ويقرأ ساعات طويلة، في جو هادئ، بعيداً عن صخب الحياة وضجيجها. سعد صائب أديب الفرات الذي آمن بالتواصل الحضاري وتعزيز الثقافة العربية وهو ابن العالم اللغوي والأديب علي صائب.

لا تستوقفني العناوين ودلالاتها كثيراً، خاصة عندما يتعلق الأمر بعنوان رواية. فبعد قلب الغلفة المتأني، ولكن المتلهف أيضاً، سرعان ما أقع حبيس العوالم التي تخلقها، وهو حبس اختياري، وإن شئت استلاب إرادة اختياري! 

سيكون هذا العام عام كبير أدباء المهجر جبران خليل جبران.. هذا ما أعلنه «منبر جبران للأبحاث والدراسات» في «مركز أبحاث التراث» لدى جامعة ميريلاند (كولدج براك - ولاية ميرلاند الأميركية) الذي أعلن أيضاَ ولادة ما أسماه «الاتحاد العالمي لدراسة حياة جبران وآثاره» والذي سيباشر أعماله هذا الشهر.