عرض العناصر حسب علامة : اقتصاد

وجدتها: العلاج بالصدمة الاقتصادية

نعود لنتذكر الكاتبة الكندية «نعومي كلاين» في كتابها «عقيدة الصدمة» مع ارتفاع أسعار المحروقات مؤخراً، فليس من تفسير لمثل هذه الإجراءات التي سبقها رفع أسعار الاتصالات الخليوية إلا تطبيق مباشر ووقح لعقيدة الصدمة.

رقم قياسي في احتياطيات بوليفيا الدولية

تقترب بوليفيا اليوم من إضافة حوالي 10 مليار دولار في صافي الاحتياطيات الدولية، وهو رقم لم يسبق له مثيل في تاريخ هذا البلد الواقع في أمريكا الجنوبية.

ضربة حظ!

103 شروط اعتمدها المسح الاجتماعي لتقديم الدعم المباشر على مادة المازوت ضمن صندوق المعونة الاجتماعية، بالإضافة لتقديم الدعم النقدي للعاملين والموظفين الذين تقل رواتبهم عن 12 ألف ليرة بشرط أن يكونوا متزوجين، أما بالنسبة للمتقاعدين فيجب ألا تتجاوز رواتبهم عشرة آلاف ليرة!!.

انهيار النظام الأوروبي..13

يسود رأي لدى غالبية الأوربيين، بأن قارتهم أوروبا تمتلك كل المقومات لتصبح قوة سياسية واقتصادية يمكن مقارنتها بالولايات المتحدة الأمريكية، وبالتالي  تكون مستقلة عنها. مستندين برأيهم ذاك إلى الزيادة البسيطة في المكون السكاني والناتج المحلي الإجمالي الأوروبي. أما بالنسبة لي فأعتقد أن أوروبا تعاني من ثلاثة معوقات تجعلها بعيدة عن هذه المقارنة.

الأزمة مستمرة في بلاد الإغريق

تواصل الحكومة اليونانية نهجها القائم على مهاجمة حقوق العمال في ظل ازدياد مستمر لظاهرتي الفقر والإقصاء الاجتماعي في البلاد، والسؤال المطروح هنا من المستفيد؟

بصراحة: لحوار عمالي على طاوله مستديرة

االأزمة الوطنية العميقة، التي مانزال نعيش فصولها المأساوية على شعبنا ووطننا، قد غيرت وبدلت كثيراً في واقع الحال الذي يعيشه السوريون، وخاصة الطبقة العاملة السورية المتضررة في أجورها ومكان عملها وسكنها ومستوى معيشتها، تلك الأشياء جميعها قد تجمعت حزمة واحدة وأنتجت هذا الواقع الذي يعيشه العمال في مواقعهم كلها، ومع هذا يُطلب منهم المزيد من شد الأحزمة على البطون وأن يصمدوا ويصبروا على بلواهم، وكأن العمال هم وحدهم من يجب عليه حمل الأزمة بجوانبها وتبعاتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية كلها، بينما من كانوا أحد مسببات الأزمة استثمروا فيها في السابق ويستثمرون الآن على الصعد كلها!.

 

كلّهم «يحبون» الإرهاب و«يكرهون» الفاشية!

تتفق جهات مختلفة ومتناقصة المصالح، دولية وإقليمية ومحلية، على «معاداة الإرهاب». والأهم أنها تتفق على استخدام مصطلح «الإرهاب» لتوصيف ظواهر مثل «داعش» و«النصرة» وأشباههما. فمن أين لجهات متصارعة في كل شيءٍ تقريباً أن تتفق على مصطلح واحد وموحد يصف «العدو الأساسي» لها جميعها، كما تدعي على الأقل؟

ومضة «سياسية» من التراث

لعبت الجماهير دور الأداة الأساسيّة في التغيير الاجتماعي على مرّ الزمان، واتّخذت التغييرات أشكالاً عديدة ومتنوعة، واختلفت باختلاف الزمان والمكان بالإضافة إلى الظروف والشروط التاريخية والسياسية التي رافقتها.