عرض العناصر حسب علامة : ارتفاع الأسعار

التسعير الرسمي وحلقة ارتفاع تكاليف الإنتاج مستمرة

حددت المؤسسة العامة للأعلاف يوم 5 تشرين الأول سعر شراء الطن الواحد من مادة الذرة الصفراء المحلية المجففة دوكمة لموسم 2022 تسليم مستودعات المؤسسة في كافة المحافظات بمبلغ 1,8 مليون ليرة، مع تقديم دعم قدره 200 ألف ليرة للطن الواحد المسلم للمؤسسة، بحيث يصبح السعر النهائي 2 مليون ليرة للطن الواحد. فهل هذا السعر الرسمي مُجزٍ ومشجع فعلاً للمزارع كي يسلم محصوله إلى المؤسسة؟!

قرض لا يغطي الضرورات الغذائية لشهر!

تتزايد حاجة أصحاب الدخل المحدود للجوء الى الاستدانة والاقتراض مع تزايد الفجوة بين الدخل والمصاريف الضرورية اتساعاً، والتي أصبحت أعمق من أن يتم ردمها عبرها!

بين برنامجهم وبرنامجنا

إصرار حكومي على عدم زيادة الرواتب والأجور مقابل تعاظم الفقر والحاجة لدى العمال، والذي وصل إلى مرحلة اليأس من الحياة في البلاد. وهذا ما يدفع المواطنين للهجرة والمخاطرة بحياتهم عبر البحر وغيره من السبل؛ فهذا أهون عليهم من البقاء في وطن لا يستطيعون فيه، ومهما بلغ عدد ساعات عملهم، تأمين الحد الأدنى من مستوى المعيشة. وليس لديهم أمل في تحسين ظروفهم على المدى المنظور، وأهون لهم من الوقوف مكتوفي الأيدي أمام وضعهم البائس هو محاولة البحث عن بلاد تؤمنهم وعائلاتهم من الجوع والخوف. ويبقى هذا الهاجس الأساسي لملايين السوريين ولو كلفهم هذا حياتهم.

أنباء غير رسمية عن «دراسة» لتوزيع 50 لتر مازوت تدفئة عبر «البطاقة الذكية» stars

الشركة السورية لتخزين وتوزيع المواد البترولية (محروقات) تدرس توزيع 50 ليتراً من مازوت التدفئة للمواطنين بالسعر الحر عبر البطاقة الإلكترونية، بحسب ما أفادت وكالة «أثر برس»، نقلاً عن مصادرها الخاصة وفق قولها، اليوم الجمعة 23 أيلول/سبتمبر 2022.

من جديد... أزمة انقطاع حليب الأطفال!

«مافي داعي أسأل...أكيد مافي».. بهذه الكلمات البائسة تقف أمّ عند باب الصيدلية، مشيرةً إلى علب الحليب القليلة المصفوفة على الرف، لتجيب الصيدلانية بأنّ المستودع لم يوزّع لهم هذا الأسبوع أيضاً!

انهيارٌ متسارع يطالُ الجميع... بمن فيهم التجار!

يزداد تردّي الوضع المعيشي للناس يوماً بعد يوم، إلى الدرجة التي باتت فيها بعض الفئات الاجتماعية التي كانت تصنّف ضمن الطبقات الميسورة تعاني هي الأخرى من هذا التردّي الكارثي.

عنجد التدفئة بالـ «صمود»؟؟؟

كالعادة يا سادة يا كرام... تفاجأ المواطنون السوريون.. اللي لساهم على أرض الوطن الحبيب- بفتح باب التسجيل على مادة «المازوط» للتدفئة بفصل الشتاء القاسي- ويلي عم يجي أقسى من قلب الحكومة كل سنة....

العمال يعملون بالمجان مع أنهم يتقاضون أجوراً

ترتفع بين الفينة والأخرى وتيرة الوعود التي يطلقها أصحاب الشأن بما يخص العمال وشؤونهم، بتحسين الوضع المعيشي لعموم الفقراء، ومنهم: العمال، عبر أشكال من الاقتراحات، منها: خفض الأسعار وتعديل التعويضات المختلفة للعمال ومتممات الأجور، وتعديل قانون الحوافز الإنتاجية، ولكن جميعها تبقى بإطار القول لا الفعل، لأن القاعدة الأساسية التي يمكن أن تغير واقع العمال من حال إلى حال هي في حالة شلل أو تعطل المعامل، سواء في القطاع العام أو الخاص فكلاهما تتدهور أوضاعهما.