الكرملين: أعطال خطوط «السيل الشمالي» قد تكون أعمالاً تخريبية stars
علّق المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، اليوم الثلاثاء، على مسألة حدوث أعطال في خطوط أنابيب «السيل الشمالي»، والتي أثارت الكثير من التساؤلات.
علّق المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، اليوم الثلاثاء، على مسألة حدوث أعطال في خطوط أنابيب «السيل الشمالي»، والتي أثارت الكثير من التساؤلات.
قال كارستن رول، رئيس سياسات الطاقة والمناخ في اتحاد الأعمال BDI: «من المحتمل أن تكون هذه الأزمة أكثر حدة بالنسبة للصناعات التحويلية مما كان عليه كوفيد».
إليكم حقيقة القصة...
تتوالى خطب زعماء العالم ووزراء خارجيته خلال هذه الأيام، من على منبر الدورة 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة. ورغم أنّ الصراع الحاد بين الولايات المتحدة من جهة وروسيا والصين من الجهة المقابلة، هو الحاضر الأساسي بشكل أو بآخر في كل الكلمات والخطابات، ورغم ما يبدو من تناقض حادٍ في مختلف الطروحات المتعلقة بالشؤون العالمية بما في ذلك أزمات الطاقة والغذاء والتضخم وغيرها، إلا أنّه من اللافت أنّ الجميع تقريباً بات ينادي بصوت واحد بضرورة توسيع مجلس الأمن الدولي، على مستوى الأعضاء الدائمين وغير الدائمين.
أفاد مركز العلاقات العامة بجهاز الأمن الفيدرالي، بأن عناصر المخابرات الروسية تمكنوا من إحباط محاولة تفجير خط أنابيب لنقل الغاز، خططت له الاستخبارات الأوكرانية.
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن «تعبئة جزئية» في روسيا اليوم الأربعاء 21 أيلول/سبتمبر 2022. وذلك عبر مؤتمر صحفي متلفز على الهواء مباشرة خاطب من خلاله المواطنين والعسكريين الروس. فماذا تعني «التعبئة الجزئية»؟ وبماذا يتعلّق «البند السرّي» الذي احتوى عليه مرسوم التعبئة وقرّرت القيادة الروسية إخفاءه؟
أعلن مكتب رئيس الوزراء البريطاني إنّ حكومة المملكة المتحدة ستنشر النسخة المحدَّثة من المراجعة المتكاملة «للأمن والدفاع والتنمية والسياسة الخارجية»، والتي ستركّز على «التهديدات» القادمة من روسيا والصين.
جرى توقيع مذكرة تفاهم بشأن مشروع خط أنابيب غاز يربط نيجيريا بالمغرب، والذي سيزود أيضا غرب إفريقيا وأوروبا، يوم الخميس في العاصمة المغربية الرباط.
كشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» في 4 أيلول الجاري، أنّ أضخم مسرّع للجسيمات الذرّية في العالم «مصادم الهادرون الكبير» LHC، مهدّد بـ«التقنين» الكهربائي وإنقاص وقت التشغيل. وهو الذي تديره منظمة الاتحاد الأوروبي لأبحاث الطاقة (سيرن CERN ومقرّها سويسرا) بتكلفة 4.4 مليارات دولار، وتستهلك أجهزة سيرن 1.3 تيراواط/ساعة من الطاقة سنوياً، ما يعادل استهلاك رُبع مليون أسره، كما ويعادل استهلاك المصادم لوحده ثُلث استهلاك مدينة جنيف. ولطالما ارتبط هذا الجهاز العملاق بصورة أوروبا المتقدمة علمياً وحتى (للمفارقة) بآمال الحصول على خروقات بأبحاث الطاقة والمادة لإنتاج طاقة «أعظم وأرخص»، وامتلأت برامج التلفزيون العلمية الشعبية بالحديث عنه لدرجة الأسطورة، حتى أنّ أحد الجسيمات التي قيل إنها اكتشفت فيه عام 2012 (بوزون هيغز) سمّيَ بـ«جسيم الربّ». اليوم هذا الصرح العلمي «يُصلّي» لإنقاذه من التراجع أو الإغلاق بسبب سياسات الطاقة الحمقاء التي يتّبعها قادة الاتحاد الأوروبي.
ترتفع في كل مكان في أوروبا والولايات المتحدة تقريباً التحذيرات من خطر الجوع المحدق الذي قد يضرب العالم الغربي. فمؤخراً، لفتت صحيفة «فاينانشال تايمز» البريطانية الأنظار صراحة إلى «خطر المجاعة في أوروبا» بسبب ارتفاع أسعار الكهرباء، بينما بدأ أعضاء الاتحاد العام للتعاونيات الزراعية الأوروبية «كوبا-كوجيكا Copa-Cogeca»، فضلاً عن منظمتين غذائيتين رئيسيتين، هما FoodDrink Europe وPrimary Food Processors، في تقليص أعمالهما في أوروبا وتقليل حجم الإنتاج.