السوريون و«المؤتمر الدولي»..!!

تنبع أهمية المؤتمر الدولي المزمع عقده حول سورية في مهمته الافتراضية التي تتكثف بتغيير شكل الصراع الدائر في سورية إلى منحى آخر سياسي الطابع

كارل ماركس على حق (2 -2)

بهذا القرار قوض الرئيس الأمريكي أركان نظام أسعار الصرف الثابتة للعملات العالمية. هذا النظام الذي أسبغ الاستقرار على الاقتصاد العالمي على مدى ربع قرن من الزمن، وساهم في خلق ازدهار اقتصادي مشهود

((حامية البرلمان))

هم كوكبة من الشباب والرجال السوريين الأشاوس المكلفين بحراسة مجلس النواب في دمشق , الذين سطروا بدمائهم الزكية ملحمة الشوخ في تحديهم لقنابل ورصاص وحراب المحتلين الفرنسيين

بيان صادر عن قوى وأحزاب معارضة في الداخل السوري

في إطار التسارع لعقد مؤتمر دولي حول الأزمة السورية واللعب والتشويش والإدعاءات من هنا وهناك ... أن الطرف الفلاني يمثل المعارضة السورية، وأن الطرف الفلاني الآخر يمثل معارضة الداخل في هذا الجو وجهت دعوة للقاء مجموع إطارات المعارضة السورية الداخلية…

الإلحاح على التلويح بورقة محروقة..

نشرت «قاسيون» في عددها الماضي وفي أعداد سابقة وعلى صفحاتها الاقتصادية رأيها في مشاريع إعادة الإعمار التي يتبناها الدردري وآخرون يشتركون في منطقهم الليبرالي وفي علاقتهم الطيبة مع المؤسسات الدولية

السلم كمنعطف تاريخي في سورية

كتب الباحث السويسري جان جاك بيبيل: «لم يكن بين خمسة الآلاف وخمسمئة سنة الأخيرة سوى 292 سنة سلام ووقعت حوالي 15 ألف حرب هلك فيها الكثير من البشر». وقد عرفت البشرية خلال عصر الإمبريالية سلسلة من الحروب والمآسي راح ضحيتها…

أنماط جديدة من الحروب (سورية نموذجاً)

لا يجوز النظر إلى الوضع في سورية بمعزل عن تطور الوضع الجيوسياسي في العالم، أو بمعزل عن الأهمية الاستراتيجية الخاصة لمنطقة الشرق الأوسط. ومن الواضح أن لا أحد يستطيع الزعم بأن الصراع الجيوسياسي قد اختفى على الساحة الدولية