بــــلاغ

في إطار ضرورة الإرتقاء بعمل ونشاط المعارضة الوطنية السورية، وبهدف تأطير نضال بعض فصائلها وتكثيف جهودها في التصدي للاستحقاقات المنتصبة أمام البلاد يهم رئاسة «الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير» أن تبلغ أعضاءها وجماهيرها وعموم القوى الوطنية والرأي العام في البلاد أنها…

الحراك الشعبي كإحدى أدوات التغيير

ورد في مشروع البرنامج المقدم للمؤتمر الحادي عشر تحت عنوان الرؤية: «مرت الحركة الثورية العالمية بطور تقدم شغل النصف الأول من القرن العشرين، تلاه طور تراجع عام خلال النصف الثاني منه. وأدى هذا التراجع الذي بلغ ذروة انحداره في عام…

تصريح ناطق رسمي باسم حزب الإرادة الشعبية

 كشفت التصريحات الأخيرة للمدعو كمال اللبواني عضو الهيئة السياسية لما يسمى بالمجلس «الوطني» السوري بخصوص الدعوة لبيع الجولان للكيان الصهيوني نهائياً مقابل مساعدته في اتخاذ إجراءات عسكرية تسقط النظام في سورية عن الدرك المنحط الذي ينخفض إليه الإفلاس المطرد للخط…

موسكو: لا «كيماوي» ولا بديل عن «السياسي»

أعلنت وزارة الخارجية الروسية عن إخراج مخزون غاز الخردل بشكل كامل من سورية التي أصبحت شبه خالية من الأسلحة الكيماوية بعد أن تخلصت من كل مخزونها من هذا الغاز، حسبما قال متحدث باسم وزارة الخارجية الروسية للصحفيين في موسكو يوم…

«الجولة الثالثة» تقترب..!

تنزلق «واشنطن» ومعسكرها في لجّة النفق المظلم يوماً بعد آخر، ويقضم التوازن الدولي الجديد خارطة العالم القديمة شيئاً فشيئاً ليعيد تشكيلها على صورته.. وفي هذه المعمعة تقدم أوكرانيا، أكثر نقاط الصراع الحالية سخونةً، تجسيداً ظاهراً لهذه الحقيقة

د. عبدو في مجلس الشعب: قوى الفساد انتعشت على حساب تراجع دور الدولة ومؤسساتها

ألقى الرفيق د. جمال الدين عبدو، عضو مجلس الشعب السوري، مداخلتين في جلسات مجلس الشعب المنعقدة بتاريخ (18- 19/3/2014) وبحضور أعضاء من الحكومة، تناولت «قانون نقابة المقاولين- الدور الطفيلي للمقاولين- تراجع دور الدولة ومؤسساتها في بناء البنية التحتية- السياحة الشعبية-…

ماذا بقي لـ«الإخوان المسلمين»..؟!

لم يكن حجم التناقضات التي عانت منها شعوب منطقتنا، ومدى عمقها، خفيّاً على الولايات المتحدة الأمريكية. الكثير من المؤشرات التي سبقت ظهور التحرّكات الشعبية العربية، في تونس مصر عام 2010، كانت كافية لتؤكّد للأمريكان ضرورة صياغة وتقديم بدائل جديدة، مرتبطة…

الدولة السورية.. وإشكالية التناقض بين البنية والوظيفة!

في سياق متابعة مواقف المثقفين العرب من الأزمة السورية، نجد أن قسماً منهم قد حسم أمره وباع قلمه في سوق النخاسة النفطي، ونجد أن قسماً آخر يبدي -محقاً- قلقه على سورية، ويدعو إلى استنفار قومي ووطني للتصدي لـ« المؤامرة».. كيف؟