إقالة من؟! وترك من؟!
استطاعت الإدارة الحالية أن تؤمن تدفق المواد الأولية في مواسمها على الرغم من الظروف الأمنية الصعبة من جهة، ومن ضعف السيولة من جهة أخرى..
استطاعت الإدارة الحالية أن تؤمن تدفق المواد الأولية في مواسمها على الرغم من الظروف الأمنية الصعبة من جهة، ومن ضعف السيولة من جهة أخرى..
كانت مؤسسة الصناعات الغذائية شريكة في التسويق لفكرة خسارة المعمل، ولم تراقب كما ينبغي عمل الإدارة السابقة، بل ساهمت بإيقاف الوحدات في المحافظات الأخرى..
إذاً أقيل مدير معمل كونسروة دمشق السيد أسد شعبان، الذي ترافقت فترة إدارته وتعيينه مع أكثر الظروف الامنية صعوبة، ومع عودة المعمل للإنتاج والعمل، وإعطاء العمال حوافز إنتاجية وتشغيل الورديات وتحقيق قيم مبيعات..!!
أطلقت مجموعة من الأحزاب الشيوعية الأوروبية "مبادرة" لمواجهة الأوضاع الاقتصادية المتردية في أوروبا وأوضاع الطبقة العالمية في إطار لتنسيق جهودها النضالية ضد الإمبريالية الأوروبية
اتسمت التحركات الإضرابية، المنظَّمة من جبهة النضال العمالي «بامِه»، بنجاحٍ مميز في جميع أنحاء البلاد يوم 6/11/2013. حيث استنكر العمال والمتقاعدون والشباب والطلاب والنساء والعاطلين عن العمل «التدابير» الحكومية الجديدة المجحفة بحق الشعب، معلنين تصميمهم على مناهضتها مع التدابير المماثلة القادمة.
بات الحديث عن توازن دولي جديد أمراً بديهياً في الظرف العالمي الراهن، وذلك بعد صعود الدور الروسي ومعه مجموعة (بريكس) وتأثيراته متعددة الأشكال على العديد من الملفات الدولية الساخنة، ومنها الأزمة السورية ومؤتمر جنيف المزمع انعقاده حول سورية
وردنا كتاب وزارة العدل رقم /29453/ تاريخ 26/10/2013 موقع باسم السيد وزير العدل د. نجم الأحمد، المتضمن رد الوزارة على مقال منشور في صحيفة «قاسيون»- العدد 623 تحت عنوان «لا يموت حق: هل تعمل وزارة العدل منفردة ومنعزلة»، وعملاً بحق الرد ننشر نص الكتاب المذكور أعلاه. وفيما يلي مضمونه:
كانت السياسات الليبرالية التي اتخذت في السنوات الماضية، وآخرها الخطة الخمسية العاشرة، والتي اعتمدت على خداع المواطنين عموماً والمنتجين خصوصاً باعتماد مفهوم السوق الاجتماعي وتحرير التجارتين الخارجية والداخلية وتحرير الأسعار ووهم الاستثمار الخارجي
أن يبني مستشار اتحاد غرف الزراعة عبد الرحمن قرنفلة فرضية ندرة الأبقار في سورية إلى النقص المقدر بنحو 2.6 مليون طن في الأعلاف (مواد جافة)، والمتزايدة بشكل مستمر مع تزايد أعداد الثروة الحيوانية، فهو ما يمكن تقبله نسبياً