قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

تدريبات عسكرية إسرائيلية و«رسالة» بانيتا

تجري إسرائيل هذه الايام تدريباً في «عسقلان» يستغرق يومين بمشاركة الجيش وإدارة إطفاء الحرائق والشرطة والإسعاف. ويتزامن ذلك مع تدريب آخر كبير يجري في منطقة الجليل «شمال»

 

وذكرت صحيفة  يديعوت أحرونوت - التي أوردت الخبر- أن تدريب عسقلان تجريه قيادة «الجبهة الداخلية» الإسرائيلية، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن تشهد عسقلان حركة مرور كثيفة للعربات العسكرية وسيارات الطوارئ.

حركة «احتلوا» الأميركية تؤكد استمراريتها

أكد المتظاهرون المناهضون للرأسمالية من حركة «احتلوا» يوم الأحد أن الحركة لم تنته ولن تموت، في حين تواصل الشرطة الأميركية تفكيك مخيمهم بواشنطن الذي يعتبر آخر معقل لهم.

وقالت الحركة - التي تحتل ساحة ماكفرسن قرب البيت الأبيض منذ أربعة أشهر- على موقعها الإلكتروني، إنه لا يمكن التخلي عن الفكرة التي قامت عليها الحركة وإن الوقت قد حان لتنفيذها.

 

وذكر أحد المتظاهرين - وهو شاب عاطل عن العمل من سكان فرجينيا بشرق الولايات المتحدة- أنه «في كل مرة يتم طرد حركة احتلوا، نعود وبأكثر قوة»

!ضابط أمريكي: قادتنا يضللوننا

قال ضابط أميركي في أفغانستان إن الجيش الأميركي ووزارة الدفاع (بنتاغون) قدما صورة غير واقعية لما حققه التحالف الدولي في هذا البلد، وأخفوا تقصير الحكومة الأفغانية، وذلك ضمن سلسلة من الانتقادات التي تواجهها الولايات المتحدة التي أعلنت سحب قواتها من أفغانستان بنهاية عام 2014.

الولايات المتحدة نشاط عسكري متصاعد

تستمر الادارة الامريكية بتطوير وتكثيف أنشطتها العسكرية في مناطق مختلفة من العالم، بالرغم من عدم وجود تهديد جدي للولايات المتحدة الامريكية، وهذا ما يؤكد تحضيرها الدائم لأعمال عدوانية جديدة كلما تقتضي مصالح الاحتكارات الامريكية، والتي تظل ترفع من الميزانية العسكرية الامريكية باستمرار، هذا وقد  كشف قائد القوات الأميركية في أوروبا الجنرال مارك هيرتلنغ السبت الماضي عن أن الجيش الأميركي الذي بدأ يخفض وجوده في أوروبا يعتزم توسيع تدريبه لشركائه الأوروبيين لمواجهة ما أسماه «التهديدات الجديدة» التي تشكلها الشبكات المترابطة من المجرمين والإرهابيين التي تقوم بالمتاجرة في السلاح والمخدرات.

شيطنة العدو: إعداد الأمريكيين والعالم لحرب شاملة ضد إيران

- أصبحت الجهود المتواصلة لتصنيف إيران على أنها مصدر تهديد نووي، والادّعاء بأنها تسعى لامتلاك أسلحة دمار شامل، مألوفةً لدى الجميع تقريباً، الأمر الذي يعد تجاهلاً لاحتمال أن تكون إيران صادقة في أنها تجري أبحاثاً نووية لأغراض مدنية، غير عسكرية، «وهو أمر قابل للنقاش» وتغاضياً عن الشكوك الجدية لدى العديد من الخبراء حول قدرة إيران على تصنيع أسلحةٍ نووية. ولعل الأمر الأكثر أهمية هو إغفال حقيقة امتلاك بلدان عديدة «ومنها إسرائيل عدو إيران اللدود» للأسلحة النووية، وتجاهل الحقيقة الثابتة بأنه في حال استخدمت دولةٌ كإيران أسلحة نووية فإنها ستُمحى عن الخارطة خلال ثوان، مما يعني عدم إمكانية الاستخدام النووي بشكل هجومي. وفي الوقت نفسه تقوم إيران، عبر دفعها البلدان الأخرى وخصومها الداخليين للاقتناع بامتلاكها أسلحة نووية، بإقامة درعٍ غير مكلف يحمي نظامها.

!ديمقراطية» رأس المال في قفص الاتهام»

في تقرير أصدرته مجلة دير شبيغل الالمانية واسعة الانتشارقبل فترة، تعرض الصحيفة حجم التجسس الواسع الذي تمارسه المخابرات الالمانية بحق حزب اليسار الالماني الذي يملك الكتلة البرلمانية الثالثة (76 نائباً) متقدماً على حزبي الخضر والليبرالي الحر.

عمال اليونان مبادرة جديدة، تدعو للتأمل!؟

يقع الآن المستشفى العام - من كيلكيس - في اليونان تحت السيطرة التامة للعاملين. وسوف تتاح جميع القرارات التي تتخذها الجمعية العامة للعمال اعتباراً من 5/2/2012.

!تشوركين في طريقه إلى الفيتو

نقلت العديد من وكالات الإعلام العالمية تفاصيل الجدل الذي دار بين مندوب روسيا في مجلس الامن فيتالي تشوركين ووزير خارجية قطرحمد بن جاسم  والتي حسمها المندوب الروسي بتهديد حمد من مسح اسم قطر من خارطة العالم، فخلال المشاورات التمهيدية التي جرت بين الأطراف المختلفة في نيويورك حول سورية طلب رئيس وزراء قطر حمد بن جاسم لقاءً عاجلاً مع الجانب الروسي فيتالي تشوركين للتشاور وجرى اللقاء في صالة جانبية مخصصة للقاءات الوفود المشاركة، لبى السفير الروسي الدعوة وترك للداعي أن يبدأها بصمته «الروسي» المُعَبِر والابتسامة الخفيفة التي يتميز بها تلامذة «السيد لا» . 

!الشركات الأمنية في العراق: احتلال من نوع خاص

 بات دور الشركات الأمنية الخاصة في العراق يثير تساؤلات كثيرة لدى الرأي العام العراقي، ويذهب البعض إلى حد توجيه الاتهام لها في التفجيرات الإرهابية المتتابعة التي يذهب ضحيتهاالكثير من العراقيين، وفي هذا الإطار يطرح التساؤل، من تخدم هذه الشركات؟