وكالات وصحف
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
قالت صحيفة «بيلد» الألمانية إن القوات الألمانية العاملة في أفغانستان (تحت تحالف الاحتلال الدولي بقيادة واشنطن) قد شحنت آلاف علب «البيرة والنبيذ» من هناك عوض إجلاء الأفغان الذين تعاونوا معها طوال السنوات الماضية.
أطلقت قوى شعبية ووطنية وحزبية فلسطينية دعوات للمشاركة في مسيرة برام الله اليوم الأحد الساعة 7 مساءً على دوار المنارة رفضاً لاعتقال سلطة التنسيق الأمني مع العدو للأسرى المحررين من سجون الاحتلال.
أعلنت القناة 13 التابعة لإعلام الاحتلال بأنّ سلطات العدو سمحت بنشر اسم القناص الصهيوني الذي أصيب عند حدود غزة، والكشف عن حالته بأنها إصابة «حرجة جداً».
شهدت ساعات المساء الأخيرة من يوم السبت 21 آب 2021 تضارباً في الأنباء حول صحة ما جرى تداوله على بعض المنصات السورية على وسائل التواصل الاجتماعي من أنّ شركة المشروبات الغازية الأمريكية بيبسي قررت إغلاق إنتاجها في سورية، قبل أنْ تهرع مصادر في شركة «جود» باللاذقية، الوكيل الحصري لشركة «بيبسي» في سورية، بالتصريح لصحيفة «الوطن» المحلية بأنه: «لا صحة إطلاقاً لما يشاع عن سحب رخصة (بيبسي) في سورية والإنتاج مستمر كالمعتاد دون أي تغيير».
طالبت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية التي يترأسها د. مصطفى البرغوثي بالإفراج الفوري عن المعتقلين السياسيين الذين تم احتجازهم اليوم من قبل الشرطة الفلسطينية في رام الله، وعبرت عن استهجانها للاعتداء على الأسير المحرر ماهر الأخرس الذي خاض إضراباً بطولياً عن الطعام في سجون الاحتلال دفاعاً عن حريته.
لاقى مشهد إطلاق أحد الشبان النار صوب جندي من الوحدة السرية في «حرس الحدود» في جيش الاحتلال «الإسرائيلي»، انتشاراً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعد إعلان جيش الاحتلال عن إصابة الجندي بجراح خطيرة.
استطاعت حركة طالبان زيادة ترسانتها العسكرية بشكل ملموس، من خلال الاستيلاء على كميات كبيرة من الأسلحة والمعدات التي زودت بها الولايات المتحدة الحكومة الأفغانية المنهارة.
خرج آلاف المتظاهرين إلى شوارع العديد من المدن الفرنسية يوم السبت احتجاجاً على القيود المفروضة بسبب وباء فيروس كورونا، وتحولت المظاهرات بمدينة مونبلييه الجنوبية إلى اشتباكات.
تظاهر مئات الفتية والشبان الفلسطينيين نهار اليوم السبت، بشكل سلمي، قرب السياج الفاصل شرق قطاع غزة.
قامت الحكومة الأردنية والاحتلال "الإسرائيلي" بتوقيع اتفاق زراعي جديد، لكن خوفاً من إثارة مزيد من الغضب الشعبي على ما يبدو، لم يجرؤ الجانب الأردني التقاط الصور مع "الإسرائيليين" في أثناء توقيع الاتفاق.