شهيدان وجرحى خلال اقتحام قوات الاحتلال لنابلس صباح اليوم stars
استشهد فلسطينيان برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها مدينة نابلس، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الإثنين (الثالث من نيسان 2023).
استشهد فلسطينيان برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها مدينة نابلس، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الإثنين (الثالث من نيسان 2023).
جاء إعلان نتنياهو عن تجميد خطة التعديلات القضائية بعد الاضطرابات التي هزت الكيان الصهيوني، في محاولة لتهدئة الأوضاع، وتخفيف الضغوط الداخلية والخارجية عن الحكومة التي بدأت تهتز هي الأخرى، ويترافق هذا مع بَدْء جلسات للحوار بين الفرق السياسية المنقسمة برعاية الرئيس إسحاق هرتسوغ. فهل يمكن أن يمهد كل هذا لهدوء حقيقي فعلاً؟
أفادت وسائل إعلام الاحتلال بأنّ جنديين (من الجنود الثلاثة الذين تم دهسم في عملية فدائية قرب بيت أمر شمال الخليل مساء السبت) حالتهما خطيرة.
حذر القائد السابق لشرطة الاحتلال "الإسرائيلي" يعقوب كرادي من استغلال وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير لقوات "الحرس الوطني" التي ستكون تحت سطيرته لتنفيذ "انقلاب".
استشهد الطبيب الفلسطيني الشاب محمد العصيبي برصاص شرطة الاحتلال الليلة الماضية بعد أن أطلق عناصر شرطة الاحتلال النار عليه، على باب السلسلة أحد أبواب المسجد الأقصى، الليلة الماضية.
تظاهر عشرات الآلاف من «الإسرائيليين»، مساء الخميس، 30 آذار 2023، في شوارع تل أبيب، للمطالبة بالإصلاح القضائي، والاحتجاج ضد "التدخل الأمريكي".
أعلن "أبو جمال" الناطق باسم كتائب أبو علي مصطفى، الذراع العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، مساء اليوم الأربعاء (29 آذار 2023) عن تبني الكتائب لعملية حوارة ما قبل الأخيرة (الثانية في 19 آذار الجاري) بعد أن كانت الكتائب نفسها أعلنت في وقت سابق تبنيها عملية حوارة الأخيرة (الثالثة في 25 آذار الجاري).
جرّد الاتحاد الدولي لكرة القدم "FIFA" إندونيسيا من استضافة كأس العالم للشباب تحت 20 عاماً، المقررة بين 20 أيار/مايو، و11 حزيران/يونيو، من العام الجاري 2023، بسبب رفضها مشاركة منتخب الاحتلال "الإسرائيلي".
اشتبكت مجموعات المقاومة مع قوات الاحتلال في نابلس وجنين، فجر اليوم، الأربعاء، تزامناً مع حملة اعتقالات ومداهمات في مناطق مختلفة بالضفة المحتلة.
بعد نحو ثلاثة أشهر من الأزمة المستجدة التي اجتاحت كيان الاحتلال الصهيوني ومؤسساته المدنية والعسكرية، والضغوط الأمريكية العلنية والخفية بما فيها ما ظهر من علامات لتدخّل مباشر من واشنطن بتنظيم الاحتجاجات في «إسرائيل» خوفاً عليها من نفسها، اضطر نتنياهو أخيراً إلى «تأجيل» المضيّ قدماً بمشروع التعديلات القضائية على أنْ يعود إلى استئنافه بعد نهاية «الأعياد اليهودية» في نيسان أو ربما في الصيف، بحسب اتفاق مع المتشدّدين الآخرين في ائتلافه الحكومي ولا سيّما إيتمار بن غفير الذي أخذ تعهّداً من نتنياهو بأن يسمح له بقيادة العصابة الصهيونية المسلّحة المسمّاة «الحرس الوطني» الذي يعني من جهة، تصعيداً محتملاً لاعتداءات الاحتلال على الفلسطينيين وبالتالي تصعيد ردود المقاومة، ومن جهة ثانية يتّجه لتعميق أكثر للشّرخ بين ميليشيات الاحتلال وزيادة احتمال صدام دموي فيما بينها، وخاصةً مع تصاعد الخلاف بين نتنياهو وبايدن.