الاحتلال يعيد اعتقال أسير فلسطيني قضى 16 عاماً بعد 9 ساعات فقط من الإفراج عنه
نغّص الاحتلال الصهيوني فرحة الأسير المحرر حمزة حلايقة وعائلته بعد أن أعاد اعتقاله بعد أقل من 9 ساعات من الإفراج عنه من السجون.
نغّص الاحتلال الصهيوني فرحة الأسير المحرر حمزة حلايقة وعائلته بعد أن أعاد اعتقاله بعد أقل من 9 ساعات من الإفراج عنه من السجون.
أصدرت اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة "إسرائيل" بياناً أدانت فيه لقاءً مع العدو حدث في مقر "منظمة التحرير الفلسطينية" في راما الله خلال الأسبوع الأول من شهر آب الجاري.
كشف محامي عائلة الشهيد نزار بنات عن صورة تظهر الاعتداء على نزار وهو مقيد من قبل عناصر الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، التي اعتقلته من منزل في المنطقة الجنوبية بمدينة الخليل، قبل اغتياله، في شهر حزيران/ يونيو الماضي.
أرسل مندوب السلطة الفلسطينية لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، ثلاث رسائل متطابقة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر (الهند)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، حول الحالة الحرجة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، نتيجة للسياسات والممارسات غير القانونية المتواصلة من قبل "إسرائيل"، القوة القائمة بالاحتلال، وذلك حسب «وكالة الأنباء الفلسطينية» الرسمية.
وصف الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية، الدكتور مصطفى البرغوثي، الحديث عن العودة للمفاوضات وخطوات استعادة ثقة مع "إسرائيل" بأنها أمر خطير.
عبر أهالي بيتا، عن استنكارهم الشديد، لرفض مستشفى النجاح الجامعي في نابلس استقبال الجرحى الذين أصيبوا برصاص الاحتلال خلال تصدّيهم للاحتلال والمستوطنين على أراضيهم.
تداول إعلام العدو الصهيوني أنباءً حول مقترح لتبادل أسرى بوساطة مصرية.
قال جيش الاحتلال «الإسرائيلي»، اليوم الإثنين، إن عناصره اعتقلت شخصاً تسلل من لبنان عبر الحدود البحرية بين لبنان وفلسطين المحتلة.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، صباح اليوم الأحد، بأن سلطات الاحتلال قررت منع دخول شحنات الوقود إلى غزة.
تشهد الأراضي الفلسطينية المحتلة استمراراً لنضال شامل للشعب الفلسطيني على الجبهة الداخلية ضد أعدائه: ضد قوات الاحتلال ومستوطنيه الذين يصعّدون وتيرة الاقتحامات والإخلاءات والاعتقالات والقتل والتضييق على الأسرى وغيرها من الانتهاكات، وكذلك ضد «وكلاء الاحتلال» كما سمّاهم الشهيد نزار بنات، المُمَثَّلون بسلطة التنسيق الأمني التي زادت وتيرةَ قمعِها واعتقالاتها لمعارضيها بدل أنْ تٌخَفِّفَ منها (ما لا يقل عن 75 اعتقالاً حتى الآن تلت المظاهرات المنددة بالاغتيال)، وتبدو مستعجِلةً للدخول في دوامة جديدة من «المفاوضات» العبثية مع الاحتلال كما عبّرت، الجمعة 23 تموز، على لسان حسين الشيخ، عضو اللجنة المركزية لفتح: «المفاوضات المباشرة مع الاحتلال (الإسرائيلي)، هي أقصر الطرق لإنهاء الاحتلال»!! لتقديم مزيد من التنازلات عن حقوق الشعب الفلسطيني، برعاية أمريكية، متوهّمة أنّها تستطيع بذلك إنقاذ نفسها من مأزقها، كما أعادت التأكيد مؤخَّراً على إعادة الطرح نفسه بخصوص إجراء الانتخابات الرئاسية بموافقة «إسرائيل» و«فوراً في القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة»، فيما يبدو استغلالاً لهامش الوقت واستباقاً – أو محاولةَ عرقلةٍ – لنضوج أيّ تثميراتٍ سياسية-شعبية حاسمة لانتصار غزة والانتفاضة الفلسطينية الجديدة، لغير مصلحة استمرار النظام القائم الذي يساهم الاحتلال برعايته، حتى مالياً كما أكدت مؤخراً النقاشات الداخلية بين وزراء الكيان أنفسهم حول «ضرورة» السماح بوصول سلطة عباس إلى أموال الضرائب التي يتحكّمون بها، وتعبيرهم عن خوفهم من «انهيار» السلطة، فضلاً عن طلب واشنطن من الكيان تيسير هذا التمويل.