عرض العناصر حسب علامة : غلاء المعيشة

تحرير الأسعار.. وغياب الرقابة..!

خلال العقد الماضي، ونتيجة تطبيق السياسات الاقتصادية الاجتماعية الليبرالية، تحت مسمى اقتصاد السوق الاجتماعي، وخاصةً تحرير التجارة وتحرير الأسعار، والذي أدّى إلى تراجع دور الدولة كشبكة أمان اجتماعي، وغياب الرقابة الرسمية، وكان ذلك من الأسباب المهمة لتضاعف معاناة المواطنين وانفجار الحراك الشعبي والأزمة التي يعاني منها الوطن.

الاقتصاد الأردني يفقد 28 ألف وظيفة في 2013

في الأردن قالت دائرة الإحصاءات العامة إن صافي فرص العمل المستحدثة في عام 2013 بلغ حواليّ 54 ألف فرصة عمل، إذ أن عدد الوظائف الجديدة حواليّ 82 ألف، وعدد الوظائف المفقودة يقارب نحو 28 ألف وظيفة.

الاقتصاد الأردني يفقد 28 ألف وظيفة في 2013

في الأردن قالت دائرة الإحصاءات العامة إن صافي فرص العمل المستحدثة في عام 2013 بلغ حواليّ 54 ألف فرصة عمل، إذ أن عدد الوظائف الجديدة حواليّ 82 ألف، وعدد الوظائف المفقودة يقارب نحو 28 ألف وظيفة.

تفاقم الأوضاع المعيشية والتنموية في المغرب

كشف بيان المجلس الوطنيّ للمنظمة الديمقراطيّة للشغل حول حصيلة السنة الثالثة من عمر الحكومة المغربية عن تراجع حاد في مؤشرات المستوى الاقتصاديّ والاجتماعيّ وتفاقم الأوضاع المعيشيّة والتنمويّة بدرجة غير مسبوقة.

كلفة الحصول على دفء فصل الشتاء 100 ألف ليرة للعائلة الواحدة و«كسوة» الفرد الواحد تتجاوز الـ 15 ألف ليرة

تعالت أصوات أصحاب المحال التجارية في مختلف الأسواق الشعبية منادين بتوفر بضائع متنوعة بأسعار معتدلة، على حد اعتقادهم، إذ يمر الناس بمعظم المحال، مروراً سريعاً مقتصرين على الاستفسار عن سعر عدد من السلع، على أمل إيجاد أحدها بثمن مقبول، حيث جاء فصل الشتاء بطقسه البارد فارضاً تأمين عدد من المستلزمات الضرورية على الأسرة السورية، وبالتالي بدأ موسم جديد من المعاناة مع الغلاء والأسعار الكاوية، للحصول على السلع التي توفر الدفء.

في «بورصة» الأزمة.. سعر المنتج الوطني يفوق العالمي

موجة غلاء الأسعار غمرت مختلف قطاعات معيشة المواطنين، وبات ارتفاع أو انخفاض سعر بعض البضائع والمنتجات بعد 24 ساعة فقط أمراً مألوفاً، إلا أنه من غير المألوف أن «يصبح المنتج المحلي والمصنع في سورية، أغلى سعراً من المنتجات ذات الماركات العالمية وذات الأسماء التجارية المرموقة» بحسب البعض

موجة غلاء جديدة تجتاح السوق..

خاب اعتقاد المواطن مرة جديدة بأن الأسعار التي ارتفعت بسبب موجة رمضان وما بعده من مواسم سوف تثبت على الأقل إلى أمد غير قريب، ولكن المفاجأة التي يدخرها له التجار وسادة السوق في أن اعتقاده ليس في مكانه، فالسوق شهدت في الأيام الأخيرة موجة جديدة من الغلاء لم تكن في توقيتها باستثناء موسم (المكدوس)، مع تبريرات معتادة من التجار، وغياب تام للرقابة التي أمست من عهد خلا.