ذكاء البطاقة بحاجة للشفافية
تم البدء بإطلاق العمل بالبطاقة الذكية لتعبئة المحروقات في مدينة حمص، كمرحلة جديدة من مراحل تطبيق المشروع المتكامل الذي أطلقته وزارة النفط بموافقة الحكومة.
تم البدء بإطلاق العمل بالبطاقة الذكية لتعبئة المحروقات في مدينة حمص، كمرحلة جديدة من مراحل تطبيق المشروع المتكامل الذي أطلقته وزارة النفط بموافقة الحكومة.
يقول مثنى الهنداوي الباحث العراقي في علم الآثار: آكولا أو عاقولا هو اسم مدينة الكوفة في العراق كما ورد في كتابات باللغة البهلوية «الفارسية القديمة» نقشت على نقود تعود للفترات العربية الإسلامية. آكولا أو عاقولا صيغة آرامية الأصل تعني الحلقة أو الدائرة.
سياسات ليبرالية تدعو للخصخصة وترفع الأسعار، فساد يقضم الحوافز الإنتاجية، ممارسات تعسفية للمسلحين. وفي مواجهة ذلك أضرب المنهوبون عن العمل في عدد من المحافظات السورية.
إيفان علي
غرفتان مسبقتا الصنع ومنفصلتان، تحتويان على سرير معاينة وكرسي واحد فقط، وبدون أجهزة طبية، مع الفقر بالمواد الإسعافية أيضاً، هذا ما تم اعتباره مركزاً صحياً في قرية الحراكي التابعة لمنطقة المخرم في محافظة حمص، والتي تبعد عن المدينة بحدود 30 كم.
تستمر المؤتمرات النقابية في حمص وعلى نفس الروتين دون أي تطوير في الشكل أو في المضمون وبما يتناسب مع ازدياد سوء أوضاع العمال المعيشية والمهنية مما يجعل هذه المؤتمرات مناسبة تكرر نفسها وبأسلوب مطلبي خجول دون تحقيق أي انجاز ينعكس إيجاباً على أوضاع العمال .
مع بداية العام، جاء موسم المؤتمرات النقابية، حيث كالعادة كان صوت النقابيين أضعف من أن تسمعه الحكومة، فالحركة النقابية فاقدة لمقومات القوة كلها التي ترغم أصحاب القرار من سماع صوت العمال ومطالبهم!
الأرض السورية بريشة فنان روسي
مطلع شهر تشرين الأول تم تثبيت وقف إطلاق النار في شمال محافظة حمص، تنفيذاً لاتفاق مناطق خفض التصعيد، ووفقاً لبنوده.
مسابقة دي جيس الدولية السابعة للكاريكاتير / نال فنان الكاريكاتير السوري رائد خليل الجائزة العالمية الثالثة في مسابقة دي جيس الدولية السابعة للكاريكاتير في بلجيكا، والتي حملت عنوان «الإنسان والماء»، شارك في المسابقة 325 فناناً من 63 بدلاً، وذهبت الجائزة الأولى لفنان من الصين، والثانية لفنان من سلوفاكيا، بينما حصلت رسمة الكاريكاتير التي حملت عنوان «قطرة ماء» للفنان رائد خليل بالجائزة الثالثة، ووزعت الجوائز الشرفية لفنانين من تركيا وبلجيكا.
بعد انتشارها بشكل كبير، واعتياد المواطنين على تداولها، تدخلت مديرية التجارة الداخلية في حمص متأخرة، لتضبط كميات كبيرة من المياه المعبأة والمهربة من لبنان إلى المحافظة، تبين أنها «غير صالحة للاستهلاك البشري» نظراً لارتفاع تعدادها الجرثومي.