موسوي: ثنائي «الفساد والإرهاب» محكوم بالهزيمة
وألقى الرفيق صباح الموسوي منسق التيار اليساري الوطني العراقي كلمة في مستهل أعمال المؤتمر الثاني للجبهة الشعبية للتغيير والتحرير المنعقد بدمشق في 5/10/2013 جاء فيها:
وألقى الرفيق صباح الموسوي منسق التيار اليساري الوطني العراقي كلمة في مستهل أعمال المؤتمر الثاني للجبهة الشعبية للتغيير والتحرير المنعقد بدمشق في 5/10/2013 جاء فيها:
بدوره ألقى الأستاذ محمود مرعي، رئيس تيار «سوريون من أجل الديمقراطية»، كلمة في مستهل أعمال المؤتمر الثاني للجبهة الشعبية للتغيير والتحرير المنعقد بدمشق في 5/10/2013 جاء فيها:
وقبل اختتام الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، ألقى الدكتور مازن مغربية، رئيس التيار الثالث من أجل سورية، كلمة باسم ائتلاف قوى التغيير السلمي في سورية، جاء فيها:
عقد د. قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، ونائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية، مؤتمراً صحفياً يوم الخميس 17/10/2013، في مقر وكالة نوفوستي للأنباء خلال زيارته لموسكو ضمن وفد من الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير ضمه ود.علي حيدر، رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي وعضو رئاسة الجبهة، لبحث سبل الخروج من الأزمة السورية مع المسؤولين الروس والوقوف على سير التحضيرات لمؤتمر جنيف-2.
مثبتة لرؤيتها ونقاط انطلاقها الأساسية التي شكلت توافقات انطلاقها قبل أكثر من عامين من أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي في قلب العاصمة وبدايات الأزمة، ومطورة لتفاصيل برنامج عملها وضوابط تحسينه تنظيمياً وتنفيذياً، وتحديداً فيما يرتبط بالأزمة الوطنية السورية القائمة
ألقى د. قدري جميل أمين حزب الإرادة الشعبية، عضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير ونائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية كلمة في افتتاح فعاليات المؤتمر الثاني للجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، تنشر قاسيون نصها فيما يلي:
ألقى الرفيق الدكتور علي حيدر، رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي، عضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، كلمة في مستهل أعمال المؤتمر الثاني للجبهة الشعبية للتغيير والتحرير المنعقد بدمشق في 5/10/2013، جاء فيها:
كما ألقى الأستاذ عادل نعيسة، عضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، كلمة قصيرة في مستهل أعمال المؤتمر الثاني للجبهة الشعبية للتغيير والتحرير المنعقد بدمشق هذا نصها:
رغم أن المشروع يقارب بهذا الشكل أو ذاك طبيعة وخصائص المرحلة التي تمر بها سورية، إلا إن ذلك ليس مبرّزاً كما هو مطلوب، وفي هذا السيّاق وكي يلعب البرنامج الدور المنوط به، نرى من الضروري تحديد خصائص المرحلة التي تمر بها سورية
ونحن في معرض نقاش مشروع النظام الداخلي نرى من الضروري التذكير بالمقولة اللينينية التي تقول «بعد وضع السياسة الصحيحة فان التنظيم يقرر كل شيء»، وذلك باعتبار أن النظام الداخلي هو الذي يحدد شكل الأداة التي ستعمل على تنفيذ الخطة السياسية...