عرض العناصر حسب علامة : بريكس

«NDB» ينطلق.. ضربات ومنافسة وتجارب للتعميم

شهدت مدينة شنغهاي الصينية يوم الثلاثاء 21/7/2015، افتتاح «بنك التنمية الجديد» ((NDB، برأسمال يبلغ 100 مليار دولار أمريكي. وهو البنك الذي قررت دول «بريكس» إطلاقه في قمتها السابعة التي أقيمت بمدينة «أوفا» الروسية. ويتخصص هذا البنك بالاستثمار في مشاريع البنى التحتية في هذه الدول، بالإضافة إلى الدول النامية.

الاحتياطات القذرة..!

سواء أخذ ساعات، أم أيام، أم أشهر، يشكل حل الملف النووي الإيراني اليوم، موضوعياً، نقطة تحول على المستوى، الإيراني والإقليمي والدولي. وهو بمحصلته، إذ سيعكس تنامي وزن دولة إيران، فإنه لن يتماشى مع مصالح الهيمنة الأمريكية التقليدية، بل يأتي كأحد ترجمات التراجع الأمريكي على المستوى العالمي، والتي لم تكن الإعلانات السياسية والاقتصادية في قمتي «أوفا» الأخيريتين لمجموعة «بريكس» ومنظمة «شنغهاي»، العاكسة لنمو الأقطاب المنافسة لواشنطن، آخر تجليات لتلك الترجمات.

قمة (بريكس)7: بنك التنمية في نيسان المقبل...

شهدت قمة البريكس السابعة في مدينة أوفا الروسية والمنعقدة في 9 تموز 2015، دخول اتفاقية إنشاء بنك التنمية الجديد (NDB) برأسمال قدره 100 مليار دولار، وصندوق مشترك للاحتياطيات النقدية (CRA) يبلغ 100 مليار دولار أيضاً، واللّذين أسستهما البريكس قبل عام تقريباً في قمة البرازيل 2014.

ربع الساعة التاريخية الأخير والمنعطفات الكبرى

شهد النصف الأول من عام 2015 كماً كبيراً من الأحداث الهامة على المستويات الدولية والإقليمية والمحلية المختلفة. وإن كانت الأزمات المتفاقمة المختلفة، لما تصل بعد إلى مستقراتها، فإنّ الأشهر الماضية، ومعها الأشهر القليلة القادمة، هي بالذات الفترة التي يحتدّ الصراع ضمنها لتحديد أشكال ومضامين هذه المستقرات، ومصير سورية والشعب السوري ضمناً..

بين «BRICS» و«G7» مركز ثقل الاقتصاد يتغير

على وقع الاحتجاجات المنددة بالرأسمالية وتبعاتها على الكوكب والبشرية، أنهى قادة دول مجموعة «السبعة الكبار» اجتماعهم السنوي في منطقة إيل ماو الألمانية، والذي لم يجر دعوة روسيا إليه للمرة الثانية على التوالي. وفي الوقت ذاته، كانت دول «بريكس» تعقد منتداها البرلماني في موسكو، ما فتح الباب أمام سيل من الرسائل السياسية بين المجموعتين.

(بريكس) والأطر الإقليمية

يتصاعد الدور الاقتصادي، والهامش الذي يشغله محور «بريكس» في هذا المجال عالمياً، ويجد هذا الدور مجاله في البلدان الأكثر تضرراً من تبعات الهيمنة الأمريكية على العالم، فضلاً عن تلك التي تأخذ بالانفكاك شيئاً فشيئاً عن تبعيتها التقليدية للولايات المتحدة.

 

«اليونان سوف تخرج من الحفرة»

خلال الأسبوع الماضي، دعت الحكومة الروسية اليونان للانضمام إلى بنك «بريكس للتنمية الجديدة NDB»، ولتكون الدولة السادسة من الدول الأعضاء المؤسسين للبنك، لتخرج بعدها الإشارات الإيجابية سريعاً من اليونان.
في هذا السياق، أكدت النائب عن حزب «سيريزا» اليوناني في البرلمان الأوروبي، صوفيا ساكورافا، في حديثٍ إلى وكالة «سبوتنيك» الروسية، أن «اليونان سوف تخرج من حفرة الديون التي أنشئت من صندوق النقد والبنك الدوليين، عبر انضمامها إلى بنك بريكس للتنمية الجديدة».

تحالفات قوى صاعدة: أبعد من الطاقة

من بين العديد من التحليلات السياسية التي تحاول أن ترصد واقع التحالفات الاستراتيجية ومستقبلها بين الدول الصاعدة عالمياً، تفرد هذه المقالة للمحللة السياسية في «معهد استشارات أوراسيا»، ميشيل ميدان، مساحةً لنقاش العلاقات بين الصين، كقوة دولية صاعدة عالمياً، وإيران، كدولة صاعدة على المستوى الإقليمي.

 

أمريكا اللاتينية ومنطق المرحلة الجديدة

بعد عقود من المحاولات الأمريكية لإخضاع الشعب الكوبي بالحصار، خلص الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إلى أن «سياسة العزل التي مارستها واشنطن ضد كوبا أخفقت في تحقيق أهدافها»، معلناً أن بلاده ستنهي هذه السياسة لتفتح صفحة جديدة بين البلدين.