عرض العناصر حسب علامة : النقل

سرافيس طرطوس - الشيخ سعد ..مشكلة لا يريد احد حلها ..

تبعد قرية الشيخ سعد عن مركز المدينة نظريا 6 كم , اما عمليا فهي متداخلة مع القسم الشرقي من المدينة , يفصلها خط اوتستراد اللاذقية فقط , وكثير من عقارات حي الواحة ( الفقاسة ) تتبع عقاريا الى الشيخ سعد وهذا ما يدون على سندات التمليك للمواطنين .

تزامن غلاء الدولار مع أزمات الشتاء ينشر مخاوف من جنون الأسعار

عاودت هواجس الأسعار الجنونية والأزمات المتعددة تلامس خاطر المواطن السوري، خاصة مع اقتراب فصل الشتاء، والحديث عن اختناقات في مادة المازوت، وما يتبعها من أزمات نقل ومواصلات وغلاء أسعار مواد غذائية ووسائل التدفئة وما إلى هنالك من تبعات لا حصر لها، إذ خطت الخضار والفواكه أولى درجات السلم وسجلت ارتفاعاً بسيطاً، والقلق من تكرار مواسم الشح السابقة يتعاظم مع موجة غلاء الدولار الأخيرة.

هل افتعال أزمة «النقل الجوي» خطوة باتجاه خصخصته؟

كشفت الأزمة التي واجهها طلاب الجامعة في محافظة الحسكة، خلال محاولتهم السفر إلى دمشق واللاذقية لتقديم امتحاناتهم، عن الفساد الكبير الذي يسيّطر على عملية بيع تذاكر السفر عبر مطار القامشلي، ونشوء سوق سوداء للتذاكر، تلبي الحاجة ولكن بأسعار مضاعفة ترتبط بالعرض والطلب.

في مطار «القامشلي» الدولي : «التذكرة» وصلت لحاجز الـ50 ألف والفساد علني!!

من المؤكد أن الأزمة التي تمر فيها البلاد تركت الأثر السلبي في جميع مناحي الحياة لأبناء المحافظات كافة، إلا أنها بالنسبة لمواطني الحسكة إضافة أخرى تختلف عن باقي شقيقاتها، فهي تعاني الأمرين بعد توقف عشرات شركات النقل البري الخاص إضافة إلى القطار تباعاً خلال الفترة الماضية على تغطية تنقلات المواطنين بين المحافظات.

(الخاص) يخترق مجالنا الجوي.. وتحرير قطاع الطيران خطوة باتت قاب قوسين

تسعى مؤسسة الطيران المدني إلى منح التراخيص لعدد متزايد من الشركات الخاصة، بهدف إدخالها في مجال النقل الجوي، وصولاً إلى تحرير هذا القطاع، وزج القطاع العام الممثل بمؤسسة الطيران السورية في منافسة غير عادلة، كما رآها وزير النقل السابق يعرب بدر، وأيده في ذلك مديرة التخطيط في وزارة الاقتصاد سمر قصيباتي..

«النقل الداخلي» في دمشق : فوق هَمّي كَمّلوني..!

هناك مثل شعبي يقول: «فوق همي كملوني». وهذا هو حال المواطن السوري، لا يعرف من أين وممن يأكل الصفعات، الصفعة تلو الصفعة.. غلاء الأسعار أم فقدان ابن أو أخ أو جار.

حصة المواصلات من دخل السوريين.. منظور أقرب يوضح الكثير!

في سورية عام 2014 تفرض الأزمة وقعها على الجميع، ووقعها اليومي الأبرز في مناطقها الآمنة هو مشكلة المواصلات والنقل، بعيداً عن التكلفة الكبيرة للجهد و(تعب الأعصاب) المتمثل بالانتظار لساعات على الحواجز، أو بانتظار السرافيس، فإن تكلفة الركوب هي واحدة من أكبر المشاكل.. وهي التي تدفع إلى ظواهر جديدة كأن تصبح الدراجات الهوائية هي وسيلة نقل رئيسية لطلاب الجامعات ولأغلب العاملين في المدينة ما دفع الحكومة إلى السماح بها!! وأن يصبح السير لمسافة (كم) يومياً هو وسطي طبيعي.

الاستمرار في إرهاق السوريين الحكومة ترفع أجور النقل

بعد الارتفاع الشاهق لأسعار المشتقات النفطية وانعكاسها المباشر على كل مناحي الحياة، بات المواطن السوري يستحق جائزة الصبر والتحايل على ظروف الحياة ليتمكن من الاستمرار بالعيش في أدنى شروط الحياة الكريمة.

وزير سابق: تخطيط استراتيجي ومشاريع منفذة في 2010؟!

في دراسة قدمها وزير النقل السابق د. يعرب بدر في جمعية العلوم الاقتصادية، تم التركيز  «العلمي المنهجي» على قطاع النقل في سورية أهميته وموقع سورية الاستراتيجي وكل ما يتوقع في هذا السياق..

المرافئ ومقصلة الاستثمار.. الشركة الفلبينية قلصت الإيرادات وتطالب بدفع تعويض عن خسارتنا الوطنية

نتائج السياسات الليبرالية السابقة لم تأخذ وقتاً طويلاً لتظهر وبأشكال فجة، إلا أن التداول الجدي لهذه النتائج لم يقدر له أن يخرج إلى إطار التقييم  إلا في هذه المرحلة  أي بعد مرور حوالي عشر سنوات، قطاعات مهمة اقتصاديا واجتماعيا لم تسلم من المد الليبرالي ولعل أولها وأهمها المرافئ السورية. تناقش اليوم في مراكز القرار إنهاء عقد الشركة الفلبينية   ICTSI التي استثمرت في مرفأ طرطوس، ولذلك وجب الإضاءة على مسار هذه الشركة مستفيدين من كل ما كتب في الصحافة، ومن المختصين، وما رفع من مذكرات نقابية ضد هذا الاستثمار غير المبرر منذ البداية، ولا يفسر عدم جدواه الاقتصادية والاجتماعية المثبتة، إلا بحصص لأصحاب نفوذ في الداخل. كل المذكرات والدراسات المرفوعة كانت تلقى ردوداً واهية من نوع أن  الحكومة لديها توجه اقتصادي بالشراكة مع القطاع الخاص.. وأثبتت التجربة أن «شراكات» الحكومات السابقة لم تخالف فقط المنطق الاقتصادي  والاجتماعي، وإنما خالفت الدستور وخالفت مبادئ أساسية متعلقة بالسيادة الوطنية.