عرض العناصر حسب علامة : الكيان الصهيوني

عن أي مشروع تتحدث الولايات المتحدة؟

يبدو واضحاً مع كل ساعة تمر، أن الكيان الصهيوني والولايات المتحدة في حالة سباق مع الزمن، فخياراتهم تتضاءل وتضيق، ورغم كل المناورات يبدو أنهم وحلفائهم على وشك إعلان خسارتهم في جولة مهمة قد تكون حاسمة في المجرى اللاحق للأحداث، ولذلك نشهد تزايداً ملحوظاً في حجم التحركات الأمريكية في الشرق الأوسط، ولا تتوقف تصريحات المسؤولين عن ذلك، فهل تنجح واشنطن حقاً في تجنّب تبعات كلّ ما يجري؟

تسريبات من دفتر يوميات ... خطر «إسرائيل» الوجودي

ماذا لو جرى تكثيف كل ما يجري في رؤوس سياسيي الولايات المتحدة، أو قادة الكيان الصهيوني على شكل دفتر يوميات افتراضي؟ دفتر يحتوي في صفحاته كل هواجسهم في هذه الأوقات العصيبة التي يمرون بها، ويسجلون على صفحاته بعضاً مما يجري حولهم.

الاحتلال يبدأ قصفاً عنيفاً لرفح فجر اليوم stars

بدأ جيش الاحتلال الصهيوني تنفيذ ما توعد به تجاه النازحين الفلسطينيين في رفح رغم كل التحذيرات التي صدرت من عدة دول وجهات من ارتكاب مزيد من المجازر وخاصة فيما بات يعتبر الملجأ الأخير لنازحي القطاع.

كيف تلقى الإعلام الغربي وإعلام الكيان التصريحات السعودية؟ وهل تم إغلاق بوابة الخروج الوحيدة لنتنياهو؟

يرى البعض أنّ المشروع المسمى «خطوة مقابل خطوة» (خ.م.خ)، والذي بدأه ديمستورا في 2017 (عبر خطته التي لم تر النور في حينه وكان اسمها «المرحلة ما قبل الانتقالية») والذي يتابع بيدرسن العمل عليه تحت مسماه الحالي، يرى البعض أنه قد وصل إلى حائطٍ مسدود، وأنّه قد تم طويه.

«فرصة واشنطن» للحفاظ على دورها في الشرق الأوسط

حمل الأسبوع الماضي خيبات أمريكية جديدة، وعلى عدة مستويات، فالسياسات التي تعتمدها واشنطن في إدارة وتوجيه التطورات الأخيرة في الشرق الأوسط باتت بحاجة إلى «معجزات» لكي تحرز نتائجها المرجوّة، وخصوصاً بعد جملة من التطورات السياسية التي تعمّق مأزق إدارة بايدن، وتضع أمامها عقبات جديدة.

قضايا الشرق ... جائزة «إسرائيل» الكبرى!

حمل عام 2020 موجة عارمة من التشاؤم إثر الحديث عن احتمال توقيع اتفاقيات لتطبيع العلاقات بين دول عربية والكيان الصهيوني، ورغم أن دور النظام العربي كان دائماً أقل من طموحات شعوب المنطقة، إلا أن احتمالية تكرار مشاهد المصافحة بين الصهاينة والمسؤولين العرب كانت دائماً ثقيلة الوقعِ.

ماذا يعني رد «حماس» على «اتفاقية الإطار»؟

تداولت وسائل الإعلام الرد الرسمي الذي قدّمته حركة المقاومة الفلسطينية «حماس» على مخرجات اجتماع باريس، الذي أدارته واشنطن بالتنسيق مع الكيان الصهيوني، فمَا أبرز ما جاء فيه؟ وكيف يمكن عرض ردود الفعل الأولية عليه؟

«متلازمة» غزة ستلاحق الأمريكيين وتهدم عرشهم

لم تتّضح بعد نتائج الحرب في غزة، ولكن ليس من السابق لأوانه إجراء تقييم مؤقت. إنّ التكلفة المروعة من حيث القتلى والجرحى والنازحين الفلسطينيين لم يسبق لها مثيل في الصراع المستمر منذ 75 عاماً بين الدولة «الإسرائيلية» والفلسطينيين. وحتى نكبة 1948 لم تشهد هذا المستوى من الموت والدمار.