عرض العناصر حسب علامة : الصفحة الأولى

تجار الأزمات.. والعبث بلقمة الناس

يستغل الكثير من التجار الكبار أحوال البلاد في هذه الفترة ويطلقون العنان لأنفسهم في رفع أسعار العديد من المواد الاستهلاكية الأساسية، والتي ازداد الطلب عليها كثيراً نتيجة القلق والتوجس من الآتي. ويشمل هذا الغلاء المعلبات بأنواعها ومشتقات الألبان واللحوم والفاكهة والخضار، وصولاً إلى علب السجائر.

إفتتاحية قاسيون العدد 570: لا تخشوا شيئاً..!

يعمل النظام على مستوى العديد من شخصياته ومسؤوليه، وعلى مستوى محلليه والناطقين غير الرسميين باسمه، وعلى مستوى الإعلام الرسمي وشبه الرسمي على غرس «الطمأنينة» في قلوب السوريين، على مبدأ أبو مقداد في مسلسل الولادة من الخاصرة وعبارته التي يواجه فيها الأهوال المختلفة: «لا تخش شيئاً»..!

وفد من ائتلاف قوى التغيير السلمي يلتقي الأخضر الإبراهيمي

التقى يوم الأحد الواقع في 16 أيلول 2012 وفد من قيادة ائتلاف قوى التغيير السلمي مع الأخضر الإبراهيمي المبعوث الخاص الأممي والعربي إلى سورية، وذلك في تمام الساعة الثالثة بعد الظهر في العاصمة دمشق، وتداول الوفد مع الإبراهيمي موضوع الأزمة التي يعاني منها جميع السوريين دون استثناء، وآليات الخروج الآمن منها بالوسائل السياسية، وعبر الحوار الجدي بين مختلف مكونات الشعب السوري..

بيان صادر عن مجلس حزب الإرادة الشعبية حول رفع سعر المازوت

بدأ اليوم، السبت 19/01/2013، تنفيذ قرار الحكومة برفع سعر ليتر المازوت 10 ليرات من 25 إلى 35 ليرة سورية، أي أن الزيادة جاءت بمعدل 40%، وهذه واحدة من أكبر خطوات تخفيض الدعم التي اتخذتها حكومة سورية عبر تاريخ رفع أسعار المحروقات..

تصريح حول مجزرة جامعة حلب

تدين هيئة الرئاسة في حزب الإرادة الشعبية المجزرة المروعة التي ارتكبت يوم الثلاثاء 15-1-2013 في المدينة الجامعية بحلب ، والتي ذهب ضحيتها عدد كبير من القتلى و الجرحى.

إفتتاحية قاسيون 586: من هم أعداء الإرادة الشعبية وكيف يحاربونها؟

تكرر الهجوم على سياسة حزب الإرادة الشعبية في مناسبات عديدة خلال الأزمة السورية من أطراف متشددة ومتناقضة شكلياً. تصاعد أحياناً، وانخفض أحياناً أخرى، ولكن ميله العام كان صاعداً دائماً. وكان الحزب قد تنبأ مسبقاً بأنه سيتحول مع تطور الصراع إلى نقطة تقاطع نيران. ووصوله اليوم إلى هذه النقطة، ورسوخه عندها، أمرٌ يرضيه تماماً..

إفتتاحية قاسيون العدد 569: التوافقات المطلوبة

شكل الاجتماع التشاوري والذي عقد ما بين 10-12/7/2011 نقطة علام هامة في فصول الأزمة السورية العميقة, فرغم مقاطعته وانتقاده من  بعض القوى والأطراف المتشددة في المعارضة. وهجوم من بعض قوى النظام على نتائجه في حينه, فقد اكتسب هذا الاجتماع أهمية بالغة.

توزيع صكوك الوطنية

برزت في الأيام القليلة الماضية ظاهرة خطيرة، تمّ التأكد منها على الأقل في بعض أحياء  دمشق، التي بردت فيها نار المعارك حديثاً، ألا وهي الممارسات المسيئة التي تقوم به ميليشيات مسلحة، إذ تعاملوا مع أهل تلك المناطق من النازحين الذين عادوا إليها مؤخراً للاطمئنان على منازلهم وأملاكهم، بطريقة تهين فيها كراماتهم فلو اقتصر الأمر على توقيفهم للتفتيش، لكان أمراً مفهوماً لدواعٍ أمنية،