عرض العناصر حسب علامة : الصحة

موجة كورونا الثانية تعصف ببريطانيا... وإجراءات جونسون تتلقى انتقادات عنيفة

واجهت الحكومة البريطانية، اليوم الثلاثاء، انتقادات جديدة لتجاهلها توصيات الخبراء العلميين بفرض تدابير إغلاق فوراً منذ شهر أيلول الماضي لوقف انتشار فيروس «كورونا» المستجد المتسارع في البلاد.

حلب.. حملة رش شكلية لمكافحة ذبابة الرمل

في كل عام تعمد محافظة حلب إلى القيام بحملة رش مبيدات خاصة لمكافحة آفة ذبابة الرمل، التي تُعرض من يصاب بلدغتها للإصابة باللاشمينيا، وذلك بالاستعانة ببعض المتطوعين، بالإضافة إلى من يتم تكليفه بهذه المهمة من العاملين.

مخالفة الكمامة ليست 600 ليرة فقط!

فاجأني أحد السائقين عند سؤاله عن التزامه بوضع الكمامة، حفاظاً على صحته وسلامته والسلامة العامة، وتفاديا للمخالفة، ببعض التفاصيل غير المعروفة عن هذه المخالفة!

حرب الكمامات

استغلال الأزمات المتتالية في سورية بات «موضة العصر» من قِبل الفاسدين والحيتان الكبار والمستفيدين، وأولاً ودائماً من تجار الأزمة وسواهم، حيث أصبح هناك تجار مختصون لكل أزمة، إن كانت مُفتعلة أو غير مفتعلة، في جميع القطاعات، وعلى كافة الأصعدة، وسواء منها الأزمات الموسمية أو الأزمات الدائمة.

وادي العيون.. كبد وبائي دون الاحتراز من الكورونا

انتشر خبر إصابة بعض المواطنين في منطقة وادي العيون خلال الأسبوع الماضي بمرض التهاب الكبد الفيروسي، والذي تبين أن السبب الرئيس فيه هو تلوث بعض مصادر المياه في المنطقة، بحسب مسؤولي المياه هناك.

بقالية افرنجي!

إذا بدنا نحكي عن معنى المسمى الوظيفي للـ «الصيدلاني/ـة» فيعتبر إنو المساعد الأول والرئيسي للطبيب... بمعنى هو يلي بيوفر الأدوية وبيقدم المعلومات الأساسية عنها، كونو عندو إلمام كبير بمركباتا بحيث بيقدم للطبيب المعلومات الكافية والوافية يلي بتخص الأدوية والعقاقير الطبية...

المهن الطبية وغياب الرقيب والرقابة!

بعد سنوات الحرب، بات الفقر والجوع أمراً طبيعياً جداً في سورية، في ظل الأزمات الاقتصادية، المُفتعلة والمقصودة غالباً، ليس فقط على صعيد الطعام والشراب وتأمين الاحتياجات والضرورات، وإنما على صعيد الصحة والمرض أيضاً.

الليشمانيا تستوطن السلمية بصمت!

الحديث عن انتشار آفة الليشمانيا في مدينة السلمية شرقي حماة ليس جديداً، لكن الجديد في الأمر، هو أن هذا المرض أصبح مستوطناً في المدينة، دون أن تقرع نواقيس الخطر على المستوى الحكومي حياله حتى الآن!