عرض العناصر حسب علامة : الأزمة الرأسمالية

انكماش «تاريخي»لصناعة السيارات الأميركية

سجل قطاع صناعة السيارات الأميركي أكبر انكماش له منذ 26 عاماً في ظل الأزمة المالية الراهنة التي تضرب أميركا والعالم. كما أظهرت البيانات الصادرة يوم الاثنين الماضي تراجعاً في مبيعات السيارات في الولايات المتحدة بقوة خلال تشرين الأول المنصرم.

أزمة الرأسمالية.. إنها مسألة وقت قبل موت المريض!

قدم جورج بوش مؤخراً، ضمن مؤتمر صحفي مرتجل، ما يمكن اعتباره أكثر أداء هزلي يقدمه خلال ثماني سنوات هي فترة رئاسته.. بدا مثل الربان على سطح منطاد هيندينبيرغ. حاول جاهداً أن يؤكد للشعب أن «كل شيء على ما يرام» في الاقتصاد، وأن ودائع الجميع في أمان تام في هذا النظام المصرفي المتداعي بسرعة..

..والمصارف الأوروبية إلى مزيد من العجز!

لم يستبعد صندوق النقد الدولي «إمكانية تعثر» مزيد من المصارف الأوروبية في غمرة الشكوك القائمة بشأن تماسك مصادر تمويلها. وقالت هذه المؤسسة المالية الدولية إن التمويل الشخصي «غير متوافر نظرياً»،

فوائد هامة للأزمة المالية العالمية!! (1 - 2)

يقال: «رب ضارة نافعة», ويمكننا القول: لابد أن يصح الصحيح والبقاء للأصلح..

مرت السنوات الماضية بعد انهيار الاتحاد السوفيتي سريعة ومريرة على مليارات من سكان العالم, وبتناقضات عديدة وبصراعات كثيرة, وبانعدام ثقة كبير، وبتسليم من البعض مثير, فهناك الكثيرون الذين ساروا وراء الرأسماليين الجدد ومؤسساتهم الكثيرة دون أي تقييم أو مراجعة استمراراً للتبعية

اللهم لا شماتة!!... الاعتذار والتنحي لا يكفيان!

هؤلاء الذين راهنوا على برنامج (توافق واشنطن) وسعوا إلى استلهام نصائح ومشورة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، وأوقعوا بلدانهم في فم الوحش الليبرالي والاقتصادي الجديد، لقمة سائغة، لحساب الاقتصاد العالمي الذي نادوا وروجوا للالتحاق به، مهللين لقطار العولمة الذي سيوصلنا إلى النمو والازدهار..

لجنة دمشق لوحدة الشيوعيين السوريين في ندوة عن الأزمة الرأسمالية.. الأزمة مستعصية وعميقة.. ولا حلول لها

قامت لجنة دمشق لوحدة الشيوعيين السوريين ندوة حول «الأزمة العظمى للرأسمالية»، حضرها العشرات من كوادر اللجنة الوطنية في العاصمة وعدد من الضيوف غصَّ بهم مكان الندوة نظراً لأهميتها من النواحي كافة، 

أزمة الرأسمالية.. وخياراتنا الوطنية

يتبين يوماً بعد يوم، ويتأكد أكثر فأكثر، أن الأزمة الرأسمالية العظمى، هي أزمة لا سابق لها بمجرياتها وتداعياتها اللاحقة.. فهي ليست عابرةً ودوريةً بالمعنى الكلاسيكي، بل هي طويلة وعميقة بمقدار إمكانية الرأسمالية نفسها على الاستمرار في مواجهة تناقضاتها التي لا مخرج لها منها إلا بالخروج من الرأسمالية نفسها..

«تفنيشات» في أكبر بنوك سويسرا

في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الخزانة الأمريكية أن العجز في الميزانية الأمريكية سجل رقماً قياسياً بلغ 569 مليار دولار في أربعة أشهر فحسب، واصل مفاعيل الأزمة الرأسمالية انتشارها في بقية أرجاء المعمورة وفي مقدمتها أوربا .

هل بالإمكان تجاوز الأزمة الاقتصادية العالمية دون حروب كبيرة؟!

قد يثير العنوان أعلاه بعض الاستغراب، خاصةًً في المناخات التي تسود الأجواء العالمية حالياً، بعد انتهاء ولاية جورج بوش الابن، ومجيء إدارة باراك أوباما التي تبدو أقل عدوانية وأكثر استعداداً للحوار والاستماع إلى الأطراف العالمية الأخرى، كما كرر أوباما نفسه في تصريحاته خلال جولته الأوروبية والشرق متوسطية الأخيرة.