عرض العناصر حسب علامة : أمريكا

حاملة «طائرات» حربية أمريكية جديدة في الخليج !!

أفادت البحرية الأمريكية أنها ستحافظ على حشودها العسكرية العالية الراهنة في الخليج والاستمرار في نشر حاملتي طائرات بالمنطقة وسط التوتر القائم مع إيران. وقال القائد البحري في قيادة الأسطول الأمريكي الخامس في البحرين، كيفين آندال، إن حاملة الطائرات «USS نيميتز»، ومجموعة سفنها البحرية المهاجمة، يتوقع وصولها قريبا، لاستبدال الحاملة «USS دوايت أيزنهاور»، نقلاً عن الأسوشيتد برس.

مفاجآت إيران العسكرية في الحرب المحتملة

تحت هذا العنوان كتب الباحث اللبناني في الشؤون الإستراتيجية كمال مساعد في جريدة الأخبار في 8 / 5 / 2007 أن القلق الذي يساور القيادة المركزية الأميركية، هو إذا كانت إيران تخبّئ مفاجئة خلال الحرب، خاصة وأن استعراض منظومة جديدة من الصواريخ- المضادة للأهداف الجوية في عيد يوم الجيش، كانت رسالة ذات معنى في المفهوم الاستراتيجي لأية حرب مقبلة، ومنها صاروخ رعد، أرض- جو، وصاروخ زوبين الموجه عن بعد، والصاروخ الراداري R72 ـــ R73 وصواريخ جو-أرض ماوريك، وصواريخ جو- جو الرادارية والحرارية فينيكس واسبارو- وسايد وأنيدو، وراجمات صواريخ أرض- جوهاك، ومنظومة صواريخ اسكاي كار وصواريخ أرض- أرض نازعات وزلزال. هذا مع إمكانية مفاجأة أميركا في استخدام صواريخ روسية الصنع مضادة للسفن من طراز «اس اس- ان- 22»؟ وهذا ما يقلق صنّاع القرار في واشنطن وخاصة البحرية الأميركية.

ما الذي يخشاه «الأمريكي»؟

المتتبع لجملة المواقف من، وردود الأفعال على، ما عرف بـ«الاتفاق الروسي- الأمريكي حول سورية» منذ الإعلان عنه، ومن ثم دخول «نظام وقف الأعمال العدائية» حيز التطبيق، يلحظ أن أحداً من الأطراف الدولية أو الإقليمية أو المحلية، باستثناء حفنة من الجماعات المسلحة، لم يتجرأ على الرفض العلني، وهو ما يعكس تثبيت الميل الدولي- تحت الضغط الروسي المستمر- لحلحلة القضايا الميدانية السورية العالقة، باتجاه حلحلة مسار الحل السياسي للأزمة السورية.

 

 

أبعد من البؤس الأمريكي..!

نرى اتجاهاً جديداً اليوم من خلال مراقبتنا لقمة العشرين التي عقدت مؤخراً، يتمثل بتحول واضح  للقوة من الغرب إلى الشرق. وهناك اتجاه آخر نشهده يتمثل بإذلال المديرين التنفيذيين الأكثر فساداً من المافيا السياسية في هيكل السلطة في واشنطن- طبعاً حتى يتفادى المرء القول بإذلال  «الرؤساء الأمريكيين»، إن كانوا رؤساء حقيقيين. 

التعذيب في العراق - «العامل الإسرائيلي»

نشرت صحيفة الخليج الإماراتية في نيسان الماضي مادة موسعة حول تغلغل «العامل الإسرائيلي» في العراق مباشرة والملف العراقي منذ التحضير لغزوه وحتى الآن. كتب المادة جيمس بيتراس، وهو حسب تعريف الصحيفة أستاذ فخري لعلم الاجتماع في جامعة بنجامتون في نيويورك، وأستاذ مساعد في جامعة سانت ماري، في هاليفاكس، كندا. وهو يصف نفسه بأنه ناشط «ثوري مناهض للامبريالية». كما أنه خبير يحظى بالاحترام في شؤون أمريكا اللاتينية، ومؤرخ عريق للحركات الشعبية فيها. وقد كتب مئات المقالات، إضافة إلى 62 كتاباً نشرت بـ 29 لغة، ومن بينها كتاب «سلطة –إسرائيل- في الولايات المتحدة»، الذي يشير إلى خبرته الواسعة في شؤون الشرق الأوسط، وشؤون «إسرائيل» وتغلغلها داخل المؤسسات الأمريكية والمجتمع الأمريكي. والكتاب توثيق دقيق للنفوذ الهائل الذي يمارسه اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة، على الحكومة الأمريكية، بحيث يملي سياسة هذه الدولة في الشرق الأوسط.

العمال في مواجهة العولمة

يواجه العمال واحدة من أكبر التحديات على الإطلاق: إذ كيف يناضلون في عصر العولمة عندما تهدد الشركات بنقل أغلب عمليات الإنتاج إلى خارج الحدود للتمكن من دفع أقل قدر ممكن من الأجور.

نائب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني لقاسيون: هناك من يحاول تسجيل انتصارات سياسية على حساب الجيش الوطني اللبناني

بحكم خطورة ما يجري في لبنان وانعكاسه على أمنه والاستقرار شبه المفقود في المنطقة أصلاً تحت وطأة محاولات تمكين المشروع الأمريكي الصهيوني ضد شعوبها أجرت قاسيون سلسلة من الاتصالات مع عدد من السياسيين والمحللين بهدف توسيع دائرة البحث في الملف وتعميق الرؤية حوله من زوايا مختلفة، وكانت اللقاءات التالية من بيروت ودمشق مع كل من الرفيق سعد الله مزرعاني نائب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني، والإعلامي والمحلل السياسي ميخائيل عوض، والرفيق معتصم حمادة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، رئيس تحرير مجلة «الحرية»:

«فتح الإسلام» وبداية الفوضى العمياء!!

عيداً عن حرب المواقع في لبنان التي بدأها «تنظيم فتح الإسلام»، وهو على أية حال تنظيم خارجي لتعدد الجنسيات لا يمت بصلة لا للقضية الفلسطينية ولا لجوهر الإسلام ولا لجوهر القضية اللبنانية، يجب النظر بعمق إلى خطورة انتقال وتوسع مسلسل حرب التفتيت والفوضى العمياء من العراق إلى كل لبنان ليكون مقراً وممراً له سيتوسع لاحقاً باتجاه سورية إن استطاع من هم خلف هذا «التنظيم ـ الواجهة» إلى ذلك سبيلا.

الصهيوني روبرت زوليك مرشحاً لخلافته «فليرحل البنك الدولي مع ولفوفيتز!»

كشف مسؤول أميركي رفيع أن رئيسه جورج بوش اختار النائب السابق لوزيرة الخارجية والممثل السابق للتجارة الأميركية روبرت زوليك ليشغل منصب رئيس البنك الدولي خلفاً لبول ولفويتز الذي استقال من منصبه في أعقاب فضيحة أخلاقية.

الاحتمالات... مفتوحة

لو كان الانتصار العسكري في المنطقة مضموناً، في «جيب» فريق بوش، لما رأينا الانقسام في معسكر السياسيين الأمريكيين من ديمقراطيين وجمهوريين الذين هم كما تثبت أحداث التاريخ، وجهان لعملة واحدة في نهاية المطاف، وهي مصالح الامبريالية الأمريكية.