قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
تنبأ شيوعيو حزب الإرادة الشعبية منذ سنوات بأن الامبريالية محكومة بالتراجع، وأنها قد تلجأ إلى خيار الحرب كمخرج لأزمتها، وفي هذا السياق نقتطف قسماً من محاضرة للرفيق قدري جميل حيث استضافه المنتدى الاجتماعي بدمشق يوم الإثنين 26/1/2009
في كتابه المعنون «مائة وخمسون عاماً من البحث الأثري في الجزيرة السورية» الصادر عن مركز الباسل للبحث والتدريب الأثري، يتحدث الكاتب عبد المسيح حنا بغدو عن الاستكشافات الأثرية في محافظة الحسكة.
تستمر الولايات المتحدة في سيرها القلق على بحيرة جليد الملف السوري. فبعد تصعيد سياسي وإعلامي كبير، واستنفار عسكري وقتالي عالي المستوى، بدأت دول أوربا بإلقاء نفسها من السفينة الأمريكية.
نظمت جريدة تشرين الأسبوع الفائت ندوة بعنوان «المقاومة في زمن الربيع العربي؟!» قامت بنشر تفاصيلها في عددها الصادر يوم 27/08/2013،
تواصلت خلال الأسبوع الفائت التهديدات الأمريكية الوقحة بعدوان على الأراضي السورية، بصيغة غارات محدودة، لتعبر عن يأس العدو الأمريكي من قدرته المسبقة على تحقيق ما يريده في «جنيف 2» وخاصة بعد تطور الوضع المصري إلى غير مصلحته، في محاولة لتعديل الموازين جزئياً قبل الذهاب إلى المؤتمر الدولي الذي بات قريباً..
نظم حزب العمال (الشيوعي) التركي يوم الخميس 29/8/2013 مجموعة من الفعاليات المناهضة للسياسات العدوانية لحكومة حزب العدالة والتنمية في تركيا والأطلسي ضد سورية. وغطت تظاهرات الحزب مدن أزمير قبالة مقر حلف الأطلسي، وأنقرة قبالة مبنى وزارة الخارجية، وأضنة بجانب القاعدة الأمريكية في أنجرليك. .
الرفيق العزيز الدكتور قدري جميل ،الرفاق الأعزاء في حزب الإرادة الشعبية الشقيق ،الرفاق في الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير ،الرفاق في ائتلاف قوى التغيير السلمي
تابع المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني بقلق بالغ التصريحات والمواقف الصادرة عن القادة السياسيين والعسكريين للولايات المتحدة وحلفائها الأطلسي وبعض العرب التي تقرع طبول الحرب ضد سورية وما تلاها من تحركات عسكرية مُكثفة في المنطقة على خلفية حملة الاتهامات الموجهة لدمشق بشأن جريمة استخدام الاسلحة الكيمائية ضد المدنيين في منطقة الغوطة.
دانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التهديدات الأمريكية والغربية بالعدوان على سورية
يتداول اليوم وبشكل واسع موضوع قروض المتعثرين لدى اللجنة الاقتصادية ومع وزارة المالية والجهات الاقتصادية العديدة المتعثرة غير القادرة على سداد ديونها العائدة بشكل رئيسي للمصارف العامة، .