قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
عقد د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، عضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير وعضو قيادة ائتلاف قوى التغيير السلمي مؤتمراً صحفياً بمقر وكالة أنباء موسكو بروسيا بعد ظهر الأربعاء 13/11/2013 أكد خلاله أنه لا يرى بديلاً عن مؤتمر جنيف لحل الأزمة العاصفة في البلاد والتي لم تعد سياسية الطابع بل تحولت لتصبح كارثة إنسانية شاملة، مشيراً إلى أن 90 بالمئة من السوريين لم يعودوا اليوم موالاة أو معارضة بل راغبين بالحل السياسي. وفيما يلي ما عرضه د.جميل في بداية المؤتمر وأبرز ما جاء في الأسئلة والأجوبة:
11/11/1937 سلطات الاستعمار البريطاني تنشئ محاكم عسكرية في فلسطين، لمحاكمة قادة الثورة الفلسطينية التي انفجرت عام 1936.
في سياق تراجع نهج التسوية والمساومات، وبالتوازي مع تراجع الدور الأمريكي وما عكسه من تخبطٍ في أوساط العدو الصهيوني، أعلن رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، عن إقالة فريق المفاوضات الفلسطيني المشارك في «محادثات السلام» لما عزاه إلى «عدم تحقيق تقدم في هذه المفاوضات».
يمكن تلخيص ما جري ويجري على الساحات الدولية والإقليمية والداخلية السورية خلال الأسابيع القليلة الماضية، بأنه بداية التبلور السياسي الملموس للتوازن الدولي الجديد الذي مضى على تكونه الواقعي بالمعاني الاقتصادية والعسكرية والمعرفية أكثر من سنة على أقل تقدير
وردت إلى قاسيون شكوى من عامل في مجلس مدينة القامشلي تعرض للصرف من الخدمة والتسريح التعسفي من العمل بموجب المادة 137.
في تصرف لا يخطر ببال أي عاقل توصيفه المباشر، أصدر السيد حسن عبد العظيم، المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية، تصريحاً يوم الثلاثاء 5/3/2013 «تبرأ» خلاله من «وجود أي تنسيق بين السيد قدري جميل وبيني، أو بين هيئة التنسيق الوطنية وبين حزب الإرادة الشعبية أو بين جبهة التغيير»(!!!)، حسبما ورد في التصريح.
ألقى الرفيق د. جمال الدين عبدو، عضو مجلس الشعب السوري، مداخلة في جلسة مجلس الشعب التي انعقدت بتاريخ 4/11/2013 والتي خصصت لمناقشة «مشروع الموازنة العامة لعام 2014». وهذا نصها:
وصلنا رد المدير العام لـ «مرفأ طرطوس» على مقال منشور في صحيفة «قاسيون»- العدد 620 تحت عنوان «مرفأ طرطوس.. فساد تحت يافطة المصلحة العامة»، وعملاً بحق الرد ننشر نص الرد المذكور أعلاه. وفيما يلي مضمونه:
تم تعيين السيد أسد شعبان في إدارة المعمل بتاريخ 12-6-2012 ، وإقالته بتاريخ 7-11-2013 أي في اليوم التالي لزيارة قاسيون مع وسائل إعلام رسمية أخرى للمعمل نتيجة زيادة إنتاجه وإعادة إحيائه وحمايته من الإغلاق...
استطاعت الإدارة الحالية أن تؤمن تدفق المواد الأولية في مواسمها على الرغم من الظروف الأمنية الصعبة من جهة، ومن ضعف السيولة من جهة أخرى..