قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عيد يوم 9 أيار «برمز النصر» للشعب الروسي، مؤكداً أن البلاد ستحافظ دوماً على ذكرى الحرب، ولن نسمح بخيانة أو نسيان الأبطال الذين ضحوا بأنفسهم ليحافظوا على السلام» .
ظهرت مؤخراً مؤشرات أولية عدة على طريقة أمريكية جديدة في إدارة عدوانها وتدخلها غير المباشر في سورية. فبعد مؤتمر جنيف-2 تمركز حلفاء واشنطن الإقليميون وائتلاف الدوحة على مقولة «تعديل ميزان القوى» في سورية.
أجرى الصحفي يزن كلش من موقع «دام برس» الإخباري الالكتروني في 8/5/2014 لقاءً خاصاً مع الرفيق جمال عبدو، النائب في مجلس الشعب السوري، وعضو رئاسة حزب الإرادة الشعبية وعضو جبهة التغيير والتحرير، نعيد نشره فيما يلي نقلاً عن دام برس.
يعتبر عيد النصر على الفاشية عيداً عالمياً بامتياز، نظراً إلى الدور الكبير الذي لعبه هذا الانتصار، في التاريخ العالمي، وبعد أن عرفت الشعوب بالملموس معنى الفاشية وتأثيرها المدمّر على الحضارة الإنسانية، ولكن حاولت القوى البرجوازية على الدوام تحطيم الرموز الحقيقية التي قادت الانتصار والتي لعبت دوراً بارزاً في هذا الفعل التاريخي، ولعل أهم الرموز التي تعرضت لمحاولات التشويه
أصدر وزير التعليم العالي في 22/ 9 / 2013 قراراً برفع رسوم التسجيل في التعليم المفتوح من 3000 ليرة سورية للمقرر الواحد إلى 5000 ليرة سورية أي بنسبة 66% زيادة.
كانت جريدة قاسيون قد تابعت الموضوع ونشرت مقالاً بتاريخ 29/9/2013في العدد رقم 621 وضحت فيه عوائد وزارة التعليم العالي من طلاب التعليم المفتوح، وسنعيد التقدير وفق المعطيات التالية:
استقر سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار في السوق على 170 ل.س/$، وينبغي التذكير بأن حاكم مصرف سورية المركزي كان قد تعهد بإعادة السعر إلى 150 ل.س /$ عن طريق حزمة الإجراءات المعتادة والنوعية التي اتخذت مع موجة المضاربة والرفع الأخيرة في أواسط شهر نيسان الماضي.
بعد استمرار نظام التحاصص الطائفي اللبناني بتجاهل المطالب العاجلة التي تضعها «هيئة التنسيق النقابية»، كشروط مبدئية للتراجع عن الاضراب، عقدت الهيئة اجتماعاً ضم الهيئات المكونة لها، في بيروت 7 /أيار/2014، وبعد النقاش أطلقت الهيئة بيانها، الذي نعرض بعضاً مما جاء فيه:
لماذا نخزن دم الحبل السري في بنوك الخلايا الجذعية؟ وهل يمكنه علاج الأمراض الدموية؟
أصدرت منظمة الصحة العالمية تقريراً جديداً، وهو أول تقرير يتناول مقاومة المضادات الحيوية على الصعيد العالمي، ويكشف عن أن هذا التهديد الخطير لم يعد مجرد تنبؤ للمستقبل بل إنه واقع بالفعل الآن في كل إقليم من أقاليم العالم، ويمكن أن يمس كل فرد في أي سن وفي أي بلد. فمقاومة المضادات الحيوية، والتي تحدث عندما تطرأ تغيرات على الجراثيم فتفقد المضادات الحيوية مفعولها لدى من يحتاجون إليها لعلاج العدوى، تشكل الآن تهديداً كبيراً للصحة العمومية.