عرض العناصر حسب علامة : موسكو

مؤكدة تطوير ترسانتها العسكرية موسكو: الدرع الأمريكي سيحول أوروبا إلى برميل بارود

جدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين معارضة بلاده لخطط واشنطن الهادفة لإقامة ما تسميه بالدرع الصاروخي في أوروبا، مؤكداً مخاوفه من أن ذلك سيحول القارة الأوربية إلى برميل بارود مليء بالأسلحة الجديدة.

في شد الحبال بين موسكو وواشنطن.. روسيا تعزز إمكانياتها العسكرية

تزداد المؤشرات بخصوص بروز توجه غير متبلور كلياً بعد لدى روسيا للانتقال إلى الفعل على الساحة الدولية في مواجهة استفحال سياسة الهيمنة والإقصاء والتهديد الأمريكية، ولكن دون أن يعني ذلك إمكانية الركون إلى ثبات سياسة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

هل يكسر احتكار رئاسة صندوق النقد الدولي؟

كما هو معروف أُقيم الصندوق والبنك الدوليان بقرار من دول المركز الرأسمالي ولمصلحتهما. وضمن تقسيم العمل بين أوروبا وأمريكا صار إلى إناطة رئاسة البنك الدولي بأمريكا والصندوق الدولي بأوروبا. ورغم أن اليابان هي جزء من المركز في النظام الرأسمالي العالمي، إلا أنها لم تحظ بمساواة الأكتاف مع أوروبا وأميركا. كما أن لليابان فهماً مختلفاً لدور الصندوق والبنك يتلخص في دور أكبر  للدولة. وهو موقف مأخوذ من التجربة اليابانية في اللحاق بالرأسمالية المتقدمة، وهو موقف اثر على مجموعة النمور الآسيوية من حيث الإيديولوجية الاقتصادية وليس من حيث الموقف السياسي لهذه النمور، وهو الموقف التابع للولايات المتحدة.

موسكو تجرب قاذفات جديدة.. وطائرات أمريكية تحمل رؤوساً نووية «خطاً»..!!

مع إغلاق تحرير هذا العدد، ورد خبر من واشنطن مفاده أن «طائرة بي52 أمريكية حلقت فوق الأراضي الأمريكية الأسبوع الماضي بعيد إقلاعها من قاعدة مينوت الجوية فى ولاية نورث داكوتا، وهى تحمل عن طريق الخطأ صواريخ عابرة نووية» حسبما أعلن مسؤول عسكري أمريكي.

مائة وستون عاماً على إصدار «البيان الشيوعي»

في هذا العام يكون قد مر «160 عاماً» على صدور الطبعة الأولى للبيان الشيوعي الذي صدر في شباط عام 1848، وكما تقول بعض المصادر إن أول مترجم للبيان إلى اللغة العربية هو «ميخائيل عطايا»، وكان الأخير قد وصل إلى موسكو عام 1873، وعمل في معهد «لازاريف» للغات الشرقية، وألّف قاموس عربي- روسي، وتوفي في موسكو عام 1924 والمولود في دمشق عام 1853، ولكن يبقى المترجم الأساسي للبيان الرفيق خالد بكداش وذلك في عام 1933، كما قام بعده الرفيق فؤاد الشمالي بترجمة مقتطفات من البيان ضمن كتابه «الاشتراكية» وذلك في عام 1936، وكما تقول هذه المصادر إنه قبل صدور البيان كان أنجلس قد كتب بتكليف من المؤتمر الأول لـ«إتحاد الشيوعيين» وثيقة سميت حين ذاك «رمز البيان» تحت اسم «قانون أو دستور البيان»، وكان شعار هذه الوثيقة «كل الناس إخوة»، وفي عام 1847 اقترح أنجلس على ماركس إلغاء القسم الذي أقر بالمؤتمر الأول وتبديل «رمز الإيمان بالبيان الشيوعي» وشعار «كل الناس إخوة» ليصبح «يا عمال العالم اتحدوا».

كيف أصبحت شيوعياً؟

لن نجافي الحقيقة إن قلنا إن هناك تقصيراً واضحاً بحق الرفيقات اللاتي أعطين الحزب والنضال الوطني والطبقي زهرة أعمارهن، وبخاصة اللائي بقين بعيدات عن عدسات الذاتية وحب الظهور، وعملن بإيثار متحملات المشقات والملاحقة والتجني والاعتقال، ونحن بدورنا نعد قراءنا الأعزاء بلقاءات معهن بدافع الوفاء لكل من أسهم ببناء لبنة بصرح الحزب، وشارك بصنع سمعته المشرفة عبر تاريخه الطويل.

ضيفتنا لهذا العدد الرفيقة جميلة سعيد حيدر من الرفيقات بتنظيم النور..

شد حبال جديد بين واشنطن وموسكو- بكين

في الوقت الذي لا تخفي فيه واشنطن استياءها من بكين بسبب تعاظم حجم تسلحيها دون أن تلتفت الأخيرة لمطالب الأولى المتكررة بهذا الخصوص، ودون أن تعمد لاستفزازها أيضاً، جاء إعلان الصين تخصيص مساحة إضافية جديدة لليورو ضمن الاحتياطي الصيني النقدي الضخم ليشكل ضربة جديدة لواشنطن ودولارها المأزوم.

الشيوعيون السوريون في موسكو يحتفلون بالذكرى 83 لتأسيس الحزب الشيوعي السوري

أقام الشيوعيون السوريون الموجودون في مدينة موسكو احتفالاً تحت شعار: «وحدة الشيوعيين السوريين» حضره ممثلون عن الأحزاب الشيوعية والوطنية والتقدمية العربية وعضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الروسي – عضو برلمان موسكو سيرجي نيكيتين ونائب رئيس جمعية الصداقة الروسية – السورية فيكتور جورافليوف والقنصل السوري في موسكو.

النووي الهندي بين موسكو وواشنطن

تأتي مصادقة مجلسي النواب والشيوخ الأميركيين على اتفاقية التعاون مع الهند في المجال النووي للأغراض السلمية بعد أيام قليلة من إلغاء واشنطن اتفاقها مع موسكو للتعاون النووي، والأمر ليس مصادفة بالطبع، خاصة وأن هذا الاتفاق بين واشنطن ونيودلهي وقعه الرئيس بوش عام 2005 لكن الكونغرس رفض التصديق عليه.

مناورات عسكرية ضمن إحداثيات جديدة

مع انتشار الأنباء حول مصادقة الحكومة التشيكية على نشر قوات أمريكية فوق أراضيها، وإعلان موسكو تبادل السفراء مع أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا وإنشاء قاعدتين عسكريتين هناك، صرح قائد القوات الإستراتيجية الروسية الجنرال نيكولاي سولوفتسوف بأن المواقع، التي ستستقبل عناصر من الدرع الصاروخية الأميركية في بولندا والجمهورية التشيكية أو بلدان أخرى، يمكن أن تصبح أهدافاً لصواريخ روسية عابرة للقارات.