عرض العناصر حسب علامة : فرنسا

الشاعرة هنادي زرقة في لوديف الفرنسية

شاركت الشاعرة السورية هنادي زرقة في مهرجان أصوات المتوسط في مدينة لوديف الفرنسية والذي أقيم بين 18  و28 تموز.
وشارك في هذه الدورة من المهرجان التي تحمل الرقم 12 حوالي التسعين شاعراً، بينهم 28 شاعراً عربياً، ورغم أن المهرجان يركز على شعراء حوض المتوسط إلا انه يتضمن مشاركات لشعراء من مختلف أنحاء العالم.

فرنسا.. إعلاميون من الفضاء الخارجي لو أنّنا في عالمٍ يحترم المعرفة، لأعيد مؤلّفا هذا المقال إلى المدرسة

على موقع ياهو، يمكن أن نقرأ اليوم مقالاً مثيراً للدهشة، لابد أنّه قد أنتج من قبل هواة جاؤوا من كوكبٍ آخر. يقدّم لنا فيليب بلانشار وليسلي فارين بفخر عنوانهما - النتيجة الذي يتّسم بالطفولية حول «الجبهة المفككة لمناهضي بوش»!

فرنسا: «ساقية» التغيير الأوروبي في «بحر» أوراسيا

ازدادت فرص رئيس الحكومة الفرنسي السابق، المحافظ فرنسوا فيون، في الفوز بترشيح اليمين الفرنسي، لخوض الانتخابات الرئاسية الفرنسية المزمع إجراؤها في عام 2017، بعدما اقترب من الفوز بالجولة الثانية للانتخابات التمهيدية.

 

«أتاك فرنسا» مناهضة العولمة... تعني إعادة توزيع الثروة

منذ ست سنوات، رافقت أتاك المنظمة العالمية المناهضة للعولمة ولادتها بالمطالبة بتطبيق «ضريبة توبان» حول تحويل الأموال. وهذا يعني أنّ الأمر يتعلّق هنا بعنصرٍ مؤسّسٍ للحركة، رغم اقتناعها بأنّ إصلاحاً ضريبياً لا يكفي لفرض بديلٍ للنظام الليبرالي الجديد رغم لزومه.

الانتخابات الفرنسية.. ساركوزي ثانياً

في ظل  الأزمة المالية والمشاكل الاقتصادية التي تعتبر العنوان الأبرز للوضع في دول الاتحاد الأوربي  ومن ضمنها فرنسا جرت الجولة الأولى لانتخابات الرئاسة الفرنسية بتقدم مرشح الحزب الاشتراكي فرنسوا هولاند الذي فاز ب 28.63   في المائة  على مرشح اليمين التقليدي نيكولا ساركوزي المنتهية ولايته، الذي حصل على 27.18 في المائة. وهذه هي المرة الأولى التي يكون فيها تسلسل رئيس الجمهورية المرشح للانتخابات ثانيا، طيلة عهد الجمهورية الخامسة التي تأسست عام 1958. إذ إن المتعارف عليه في الدورات الانتخابية السابقة هو أن يحتل رئيس الجمهورية المرشح المرتبة الأولى في الجولة الأولى للانتخابات ثم يجري السباق الحقيقي في الجولة الثانية التي غالبا ما تكون حاسمة بتسمية رئيس جمهورية جديد .

انتخابات الرئاسة الفرنسية في مهب الأزمة المالية المرشّحون عاجزون عن ترجيح الكفّة لمصلحتهم

 يواجه الفريق الانتخابي الموالي للرئيس نيكولا ساركوزي معضلة شائكة، فقد بيّنت استطلاعات الرأي، التي أُجريت خلال الأسبوع الأخير، أن الاعتبارات الأمنية المرتبطة بهجمات تولوز الإرهابية، والتركيز المتعمّد على مخاطر «الإرهاب الإسلامي»، كان مفعولها محدوداً وآنياً. وكانت نعرات الإسلاموفوبيا، التي غذّتها عمليات الاعتقال المتوالية لأشخاص وصفوا بـ «المتطرفين الجهاديين»، قد أدت إلى ارتفاع شعبية ساركوزي بأربع نقاط. بذلك، حقق الرئيس الفرنسي تقدماً كبيراً بلغ ذروته في 27 آذار الماضي، حين وصلت شعبيته إلى 30 في المئة، مقابل 26 في المئة فقط للمرشح الاشتراكي فرنسوا هولاند. لكن الأمور سرعان ما عادت إلى التوازن تدريجياً، في منتصف نيسان الجاري، حيث تراجع ساركوزي إلى 27 في المئة، بينما عاد هولاند إلى التصدر بـ 29 في المئة. إلا أن الخبراء يعتبرون أن الكفة متعادلة بينهما، لأن هامش الخطأ في استطلاعات الرأي يقدر بـ 1,5 في المئة.

(خطة الهجوم..(فضيحة جدية في البيت الأبيض

هذه المرة لم تأت الصفعة ضد الحكومة الأمريكية من فرنسا كما جرت العادة في فضائح حروب أمريكا الجديدة، بل جاءت من الداخل الأمريكي، فقد وقف الأمريكيون مكتوفي الأيدي أمام الحقائق المتدفقة من كتاب «خطة هجوم» للصحافي الأميركي الشهير بوب وود ورد،  الذي تصدر قائمة اكثر الكتب السياسية مبيعا.

ألف مثقف يدعمون مرشح اليسار الفرنسي

وقّع ألف مثقف وأكاديمي وفنان وطبيب مذكرة تضامن مع مرشح جبهة اليسار في إنتخابات الرئاسة الفرنسية جان لوك ملينشون . وقد نشر نص المذكرة موقع «اللومانيته» جريدة الشيوعيين الفرنسيين

زيدان وكأس العالم وفرنسا

صحيح أن كأس العالم لكرة القدم يحيل عادةً لألعاب السيرك وتليين الأدمغة أكثر مما يفعله ازدهار الأفراد وما يمكننا توقعه من رياضةٍ ما، أي الازدهار المتكامل للكائنات البشرية. وفي حين يهتم المرء بها، فهو ينسى ما عداها. لكن يمكن للشغف الشعبي أحياناً أن يعبر عن أشياء أكثر أهمية. مارادونا بالنسبة للأرجنتين، الطريقة التي تمكن بها الفتى ذو القدمين الذهبيتين من أن يترجم، على الرغم من أو بسبب سقطاته وسقطاته التالية، مجرى شعبٍ مذلول ورغبته في النهضة. المتعة التي يشعر المرء بها أمام إنجاز، الحيوية، البراعة.

لقد قدم زيدان وكل الفريق الفرنسي لفرنسا هذه اللحظات السحرية. كوبا تهتز للعبة البيلوتا، لكنها لا تعرف كرة القدم. يجري تعلم الرياضة الوطنية منذ الطفولة، ولأنني كنت في كوبا في العام 1998، أعرف إلى أي مدى تبقى كرة القدم غريبةً حتى الآن عن الكوبيين، فهم يجهلون إلى أية درجة تقنية وصل هذا الفريق، وكيف يأخذ كلٌّ مكانه في الوقت المناسب؛ لدرجة شل الخصم عملياً مثلما كانت عليه الحال مع البرازيل وفريقها من النجوم الفردانيين.

جان لوك ميلنشون: الرجل الثالث؟

في استطلاعٍ للرأي قام به معهد BVA لاستطلاعات الرأي بالتعاون مع محطة RTL، نال مرشح جبهة اليسار 14 بالمائة من الأصوات، متقدماً على مارين لوبن التي نالت 13 بالمائة من الأصوات.
بعد أن انطلق قطار الضواحي بأقصى سرعته، تباطأت حركته قرب منطقة الفرز في فيلنوف سان جورج، في منطقة فال دومارن. يدوي زمور سيارة، تعقبه زمامير أخرى أقصر، تحيةً لجان لوك ميلنشون ولنحو مائة عامل في السكك الحديدية ممن يرتدون السترات البرتقالية ويجتمعون للاستماع إليه. إنها أيضاً وسيلةٌ لتوجيه التحية لأداء مرشح جبهة اليسار الذي يتقدم في استطلاعات الرأي. بل إنه بلغ المرتبة الثالثة في الحملة الانتخابية. صباح يوم الجمعة في استطلاع معهد BVA وRTL، الذي أجري يومي الأربعاء والخميس، نال ميلنشون 14 بالمائة من نوايا التصويت، متقدماً مارين لوبن (13 بالمائة) وفرانسوا بايرو (12 بالمائة). يوم الخميس، في استطلاعٍ للرأي لمصلحة برنامج «20 دقيقة» في محطة BFMTV في مونت كارلو، كسب نقطتين، فأصبح رصيده 13 بالمائة، وأصبح يحاذي مارين لوبن. كان جان لوك ميلنشون يزعج الحزب الاشتراكي ويقلقه. ومن الآن فصاعداً، سوف يخيف فرانسوا هولاند. ناهيك عن أن ميلنشون قد سخر البارحة منه، مجتذباً ضحكات الحضور وتصفيقهم: «لقد قالوا لهم إنه لم يعد هنالك شيوعيون، وها هم يجدون أنفسهم في مواجهة ساحةٍ مليئةٍ بالرايات الحمراء!»