وزير الحرب الصهيوني يزور باريس بسبب فضيحة بيغاسوس
قال وزير الحرب "الإسرائيلي"، بيني غانتس، إن كيان الاحتلال ينظر بجدية للتقارير عن استخدام برنامج التجسس "الإسرائيلي" بيغاسوس، على نطاق واسع حول العالم لمراقبة شخصيات عامة، خلال زيارته إلى فرنسا.
قال وزير الحرب "الإسرائيلي"، بيني غانتس، إن كيان الاحتلال ينظر بجدية للتقارير عن استخدام برنامج التجسس "الإسرائيلي" بيغاسوس، على نطاق واسع حول العالم لمراقبة شخصيات عامة، خلال زيارته إلى فرنسا.
ندد الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس أمس الثلاثاء بالهجوم الإرهابي الأخير الذي استهدف السفارة الكوبية في فرنسا.
في الحقيقة، لا يمكن لجيوش تحالف الناتو بيع وَهْمَ أنّ «المهمّة تمّت» للتغطية على فشلهم عند الانسحاب، فالمهمّة الوحيدة التي أتمتها الجيوش الأمريكية والفرنسية ومن معهم في أفغانستان وإفريقيا هي زيادة الفوضى وخلق حوافز أكبر للشباب المهمّش الغاضب للانضمام للمجموعات المتطرفة.
قال مكتب المدعي العام في باريس اليوم الثلاثاء، إنه فتح تحقيقاً بعد أن قدم صحفيان وموقع «ميديابارت» الإخباري شكوى تتعلق ببرنامج تجسس «بيغاسوس».
تحطمت طائرة حربية فرنسية من طراز ميراج 2000 في مالي، خلال إحدى الطلعات الجوية شمالي البلاد، وأكد الجيش الفرنسي وقوع الحادث دون خسائر بشرية.
أعلنت شركة «كارمات» الفرنسية، يوم أمس الإثنين، عن بيع قلب اصطناعي، صنعته بالكامل، تحت اسم «إيسون».
امتنع الاتحاد الأوروبي، عبر وكالة الأدوية الأوروبية EMA، عن ترخيص أي لقاحات سوى اللقاحات الغربية الصنع الأربعة: فايزر وموديرنا وجونسون وأسترازينيكا، ولم يكتفِ بذلك، بل وفرض أيضاً «جواز سفر لقاح كوفيد-19» بحيث ألزم الدول الأعضاء بإصدار وقبول جوازات السفر فقط لأولئك الذين تم تطعيمهم بأحد هذه اللقاحات حصراً. وسمّي هذا بـ«الممر الأخضر» Green Pass والذي يعني بأنّ المسافرين حتى لو كانوا ملقّحين بالفعل بلقاحات روسية أو صينية أو حتى بلقاح كوفيشيلد الهندي (وهو أسترازينيكا نفسه لكن من إنتاج هندي) فإنهم لن يحصلوا على «المرور الأخضر» وسيُعامَلون وكأنّهم غير ملقّحين ضدّ هذا الفيروس على الإطلاق! الأمر الذي أثار انتقادات، ولا سيّما في روسيا والصين والهند وإفريقيا.
قاطع سفيرا ألمانيا وفرنسا احتفالاً أقامته السفارة الأمريكية في مدينة القدس المحتلة، على خلفية عدم اعتراف بلديهما بالقدس عاصمة لـ«إسرائيل».
علقت الصين على الدعوة الفرنسية بعدم الاعتراف بلقاحات «كورونا» الروسية والصينية.
نفى محمود واعظي، مدير مكتب الرئيس الإيراني، اليوم الأربعاء، شمول المفاوضات الجارية في فيينا حول الاتفاق النووي السياسية الخارجية لإيران أو برنامجها الصاروخي والدفاعي، مشيرا إلى أن هذه المفاوضات لا تهدف لكتابة اتفاق نووي جديد.