تعنت غربي وثبات روسي وعدوان تركي
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الأربعاء الماضي إن بلاده ملتزمة بدعم ما أسماه «المعارضة السورية المعتدلة»، مشيراً في الوقت نفسه إلى عدم وجود نية لدى بلاده في التدخل عسكرياً في سورية. وأكد أوباما أن حل الأزمة السورية ليس سهلاً، مشيراً إلى أن الحلّ العسكري لن ينهي الصراع في سورية. غير أنه أوضح بصلافة أن «أمريكا ينبغي لها دائماً أن تكون القائد على الساحة العالمية، والعمل العسكري هو العمود الفقري لهذه القيادة»!