عرض العناصر حسب علامة : دير الزور

دير الزور.. معلمون يبحثون عن مدرسة و«مباشرة»!؟

تعرض قطاع التعليم كغيره من القطاعات في البلاد، الى أضرار كثيرة، طالت جميع أركان العملية التربوية– التعليمية والبنى التحتية المخدمة له، وصولاً إلى تأثيره على حياة الكادر التدريس والإداري في هذا القطاع.

طريق دمشق- السلمية- الرقة- حلب- دير الزور إذلال ومخاطر عديدة

منذ ثلاثة أعوام بالتحديد، وسكان عشرات القرى، شرقي مدينة السلمية، تم تهجيرهم من قراهم وأراضيهم الزراعية، واستأجروا بيوتاً لهم في السلمية، ويعيشون على الكفاف، بعد أن حرموا من زراعة أراضيهم ومن بيوتهم..!

البو كمال: ممنوع.. ممنوع.. ممنوع..!

لكل حدث تداعياته وإفرازاته التي تظهر على السطح بشكل جلي وواضح، ومن إفرازات الأزمة التي تمر بها البلاد توسع الفساد الذي ولّد  أزمة ضمير وأخلاق لا محدودة..

دير الزور.. كالعِيس يقتلها الظّمأ..!

أنّ تقل الأمطار ويتزايد الجفاف وتعطش المدن والقرى، يمكننا تفهم ذلك.. رغم أنّ ذلك يمكن الاستعداد له، والتخفيف من آثاره، لو أنّ هناك سياسات صحيحة. لكن أن تعطش وأنت على نهرٍ، وأن تذهب الأمطار سُدى وتتحول من نعمةٍ إلى نقمة، فتلك مسألة أخرى..!

محافظة دير الزور بين الأوضاع المأساوية وفاشية «داعش»..!

يوماً بعد يوم، تزداد معاناة المواطنين في المحافظة ومناطقها ريفاً ومدينة، سواء في المناطق التي تسيطر عليها المجموعات المسلحة والتكفيرية منها خاصةً، وتحديداً «داعش» وأخواتها، أو ما تبقى منها تحت سيطرة الدولة في المدينة.

دير الزور: معابر الذّل..!

مذ سيطر المسلحون على كامل الريف وغالبية المدينة، أصبحت الأمور خارج سيطرة الدولة، وتقطعت طرق المواصلات وتهدمت الجسور، وبات الانتقال من منطقةٍ إلى أخرى ليس مكلفاً فقط..وإنما خطراً على الحياة بسبب القصف والقنص المتبادل..فمنذ سيطرت الفاشية الداعشية على المحافظة ككل، فرضت

معلمو دير الزور.. في (حيص بيص)..!؟

 سبق أن تناولنا معاناة معلمي دير الزور الصحية مع شركة التأمين غلوب ميد، وغياب خدماتها رغم استمرار قطع 250 ليرة من رواتبهم شهرياً،ومطالبة المعلمين بإعادة النظر في العقود المجحفة بحقهم مع هذه الشركة، واستعادة أموالهم المقتطعة منها طالما أنها لا تقدم لهم خدمات..!

«الهلال الأحمر» اسمٌ كبير وفعلٌ..!؟

منظمة الهلال الأحمر هي منظمة عالمية، ولها استقلالية نسبية، وتعتمد على العمل التطوعي بالدرجة الأولى.. ورغم دورها الإنساني والجهود التي تبذلها، إلاّ أن الفساد قد طال إداراتها في سورية، سواء بعملية اختيارها أو في عملها، وقد كثرت الشكاوى حولها قبل الأزمة، وزادت كثيراً خلالها رغم أن العديد من منتسبيها ضحوا بحياتهم أثناء القيام بواجبهم الإنساني!

طريق دير الزور ودمشق حواجز ومعاناة..!!

ست عشرة ساعة، هي الحد الأدنى من المعاناة والتعب والخوف للركاب، وهم يغادرون من دمشق إلى دير الزور أو العكس.. ناهيك عن الأعباء المادية التي تضاعفت مراتٍ ومرات..