عرض العناصر حسب علامة : دونالد ترامب

مزاعم اعتقال ترامب... محاولة اغتيال سياسي stars

ضجّت الولايات المتحدة الأمريكية خلال الأسبوعين الماضيَين وحتى الآن بمسألة احتمال توجيه تُهَمٍ جنائية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، مما قد يؤدّي لتوقيفه واعتقاله ومثولِه أمام المحكمة، واشتدّت التوترات بدعوة ترامب لأنصاره بالخروج والتظاهر لمنع مكتب الادّعاء العام في نيويورك من توجيه التُّهم، كما دعاهم لتوقيع عريضة للهدف نفسه.

ترامب والكابيتول ولجنة 6 يناير stars

في السادس من كانون الثاني/ يناير 2021، اقتحم أنصار ترامب مبنى الكابيتول الأمريكي، وأدّى الاقتحام إلى عمليات إخلاء وإغلاق لمبنى الكابيتول، وتعطيل جلسة مشتركة للكونغرس لفرز الأصوات الانتخابية وإضفاء الطابع الرسمي على فوز جو بايدن الانتخابي. وتجمَّع المتظاهرون لدعم مزاعم ترامب المستمرة بأنّ انتخابات 2020 قد سُرقَتْ منه.

السلام بين بايدن وترامب stars

مع تفاقم الأزمة الرأسمالية وتغيّرات موازين القوى الدولية المرافقة لها، انكشف الستار عن انقسام أمريكي عميق وحاد تجلّى أحد تعبيراته السياسية بوضوح ما بين تياري ترامب وبايدن، بكل ما تخللها من مواجهات وتباينات في إدارة العسكر والاقتصاد والسياسة داخلياً وخارجياً، والتي وصلت لدرجة المواجهات الميدانية مثلما جرى في أحداث الكابيتول عشية الانتخابات الأمريكية السابقة... والآن مع وصول فترة عهد بايدن لمدتها النصفية، بدأت تتصاعد الأحداث مجدداً تمهيداً لانتخابات 2024، لكن المفارقة أنّ تيار ترامب بات يحصد الآن دعماً وتأييداً دولياً وداخلياً له بعد أنْ تسببت إدارة بايدن بالكوارث لحلفائها ولنفسها وباتت تهدد السلم العالمي.

إدارة بايدن تحرّك فزّاعة «معادة السامية» ضدّ ترامب stars

أدان البيت الأبيض، تصريحات الرئيس الأمريكي السابق ترامب التي طلب فيها من اليهود الأمريكيين «توحيد كلمتهم قبل فوات الأوان»، واصفاً هذه التصريحات بأنها «معادية للسامية» على حد تعبيره.

نائب ترامب يقتحم المسجد الإبراهيمي

كشفت مصادر محلية فلسطينية، أن مايك بينس نائب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب اقتحم المسجد الإبراهيمي في الخليل، بحماية من قوات الاحتلال.

همس بايدن مقابل صخب ترامب

بعد الصخب والعنف، الذي اتسمت فيه فترة رئاسة دونالد ترامب للولايات المتحدة الأمريكية، وبعد كل تلك الإثارة المصحوبة بأفعال شائنة وغير متوقعة، من رئيس إحدى أكبر دول العالم، الذي تحدث لغة أقرب إلى لغة الشارع من لغة الدبلوماسيين، وكل ما تلا ذلك من سلوكيات عنصرية أو شائنة، كان آخرها الاستعصاء ورفض الخروج من البيت الأبيض، بعد كل ذلك بدت شخصية جو بايدن الرئيس الأمريكي الحالي، من النظرة الأولى أكثر اتزاناً، كما لو أنه بدأ أخيراً يتصّرف تصرفاً يليق برئيس.