عرض العناصر حسب علامة : خدمات

صورة (مـقلـُس) في القرن الحادي والعشرين

تتوّج بلدة (مقلُس) أعلى قمة جبل الحلو على ارتفاع يتجاوز (1000)م، ويبلغ عدد سكانها (3500) نسمة، وتتبع ناحية (الحواش - وادي النضارة) التابعة بدورها لمحافظة حمص، كما تتبع من ناحية تسيير أعمال الرخص لبلدية (الكيمة)، التي لا تساهم في تقديم أية خدمات لهذه البلدة التي تعاني من الإهمال في العديد من المجالات. فهل يُكافأ أهالي (مقلس) بهذه الطريقة من الإهمال، وهم الذين حوّلوا السلاسل الجبلية الجرداء من حولهم إلى جنان من الأشجار المثمرة، وخاصّة بزراعة التفاح الذي لا يعلى عليه في المناطق المجاورة لها؟. هل يمكن أن نتصوّر بأن هناك بلدة في القرن الواحد والعشرين مزدانة بالجمال والخضرة، ولا تملك مكبّاً واحداً للقمامة؟

دير الزور.. شوارع تحت الصفر؟!

هل من المعقول أنه في ظل توفر الآليات الحديثة، أن يستغرق إعادة تأهيل شارع بدير الزور لا يتجاوز طوله نصف كم ثلاثة أشهر؟ هذا مع الإشارة أنه لم ينجز منه حتى الآن سوى ربع الأعمال على الأكثر!؟.

مدينة «الباب».. الناس يدفعون ثمن فساد البلدية والمتعهد!

قامت بلدية الباب بتنفيذ قميص زفتي لبعض شوارع المدينة بالاعتماد على متعهد، ومنها بعض الشوارع التي كانت تتناثر فيها بعض الحفر القليلة، والتي كان من الممكن الاكتفاء فيها بعملية صيانة وترقيع..

مطبات: الأيام العائمة

دمشق يبللها المطر، منذ وقت لم تغتسل من هباب السيارات والغبار والمشاريع المتكررة في شوارعها، الشجر عاد إلى لونه، رائحة الأرض تخلصت مما علق بها من أفعالنا وأعمالنا، الهواء الساكن يكاد يفتح صدرك المغلق بالنيكوتين والتوجس.

مدينة منبج مصابة بالشلل

لم يعقد المكتب التنفيذي لمجلس مدينة منبج في الأسابيع السبعة الماضية أي اجتماع لأسباب غير معروفة.. وبالتالي فإن مصالح وأعمال المواطنين في مدينة منبج المتعلقة بمجلس مدينتهم، ما تزال معطلة منذ نحو شهرين..

 

حتى الزفت.. زفت!

هذه الحكاية عن حارة ما في جرمانا.. بعد عمليات الحفر والنكش الملتوية التي طالت شوارعها، وبعد وضعها على لائحة الانتظار شهوراً عديدة.. حان دور صيانتها، فاستقدمت بلدية جرمانا أحد المتعهدين المعلومين ممن يتكلم لغتها ويفكر بعقلها، وكلفته بتعبيد بعض الشوارع المقلوبة المنتظرة
 

 

 

مركز انطلاق دير الزور بحاجة لانطلاقة جديدة!!

يعد مركز انطلاق دير الزور القديم بوابة للقادمين إلى المحافظة، ومحطة أساسية لمن يريدون المتابعة إلى القرى والنواحي والمدن والمناطق، أو إلى المعالم التاريخية من آثار وغيرها.. ويؤمه يومياً عدد كبير من السياح والقادمين إلى المحافظة والمقيمين فيها. لكن هذا المركز بكل أسف، تعتريه الفوضى وتضرب أطنابها في أرجائه، وتطغى عليه مظاهر إهمال النظافة!!

أهالي مدينة النبك يرفعون صوتهم: نطالب بخدمات مدروسة ومجدية وقليلة التكاليف

تعاني مدينة النبك منذ فترة طويلة من تداعيات وإشكالات كبيرة بسبب مشروع محطة معالجة مياه الصرف الصحي للمدينة، الذي لم يُنفَّذ حتى الآن، بسبب الاختلافات الكبيرة في المواقف والآراء بين أعضاء مجلس مدينة النبك، حيث بعضهم يدلي باقتراحاته بما يناسب مصلحة المدينة وقدراتها وميزانية المجلس البلدي فيها، بينما بعضهم تحكمه المصلحة الخاصة والنظر إلى القليل من الفوائد الشخصية، والبعض الآخر محكوم بآراء وقرارات المتنفذين من الجوار، ويداري خواطرهم على حساب مصلحة المدينة ومقدراتها، وتبين أن هذا البعض الأخير هو صاحب القرار والرأي النهائي في الموضوع.

سيول قطنا تفضح مشاريع بنيتها التحتية

شهدت محافظة ريف دمشق في الأسبوع الماضي وبشكل مفاجئ، أمطاراً غزيرة، أدت إلى صدمة لدى الجهات المسؤولة في المحافظة. الصدمة جاءت نتيجة لاندفاع السيول المائية والطينية والتي جرفت معها الحجارة الكبيرة، إذ وصل وزن بعضها إلى 500كغ، ووصولها إلى الأودية، ومن ثم قطعها لطرق رئيسية، وهو ما حصل بين قطنا ودروشا، ودخولها إلى منازل المواطنين مما أدى إلى أضرار مادية، هذا غير الأضرار الكبيرة التي لحقت بمساحات زراعية قدرها بعض المهتمين بأكثر من ألف دونم.