عرض العناصر حسب علامة : الكهرباء

أمبيرات حلب مشكلة مستمرة دون حلول..

لم تسفر الوعود الكهربائية الرسمية في محافظة حلب عن أي جديد، فما زالت التغذية الكهربائية للكثير من أحيائها تعتمد على أصحاب مولدات الأمبير وتحكمهم بحاجات المواطنين من الطاقة الكهربائية، بالإضافة لاستغلالهم لهذه الحاجة على مستوى فرض الأسعار غير الرسمية.

الكهرباء.. خدمات إلكترونية جديدة في ظل استمرار القطع..

تعاني أحياء العاصمة من تردٍ في الخدمة الكهربائية، والمحافظات الأخرى وبلدات الريف تعاني أكثر منها بأشواط على هذا المستوى، فلا ساعات وصل مستكملة، ولا ساعات قطع يتم التقيد بها، والأسوأ هي الأعطال التي تلحق بالأدوات الكهربائية.

زملكا.. مواصلات سيئة وتراخ خدمي

يشتكي أهالي زملكا من عدم التزام غالبية سائقي السرافيس بخط السير المحدد لهم، فنهاية الخط من المفترض أن تكون عند جسر الثورة، لكنّ هؤلاء السائقين يُنهون الخط عند منطقة الزبلطاني، هكذا.. ودون حسيب أو رقيب!

الكهرباء.. واقع مُزر ومزاودة

تردى واقع التزود بالطاقة الكهربائية بشكل كبير خلال الفترة القريبة الماضية، تزامناً مع موجة الحر الشديدة، والتي كانت بحسب مسؤولي الكهرباء سبباً في زيادة الاستهلاك، وبالتالي، زيادة ساعات القطع.

مدينة هنانو.. الوعود الكهربائية على لوح بوظ!

معاناة الأهالي في منطقة هنانو مع الكهرباء ما زالت مستمرة، حالهم كحال بقية أهالي المناطق المحررة المنسية في محافظة حلب، برغم كثرة الوعود وتكرارها على مسامعهم طيلة السنوات الماضية عن تحسين واقع التزود بالطاقة الكهربائية، لكن مع الأسف ما زالوا مضطرين للرضوخ الى استغلال أصحاب الأمبيرات.

الشيخ مقصود في حلب معاناة مع الكهرباء وتقييد للحركة والأعمال

تعاني منطقة الشيخ مقصود من مشاكل في أحد أهم مقومات الحياة فيها، ألا وهي الطاقة الكهربائية، فمنذ ما يقارب السنة بدأت صيانة وتمديد شبكة الكهرباء حتى شملت المنطقة في الطرفين الشرقي والغربي بعد طول انتظار، مع إصلاح الأكبال الكهربائية وتبديلها، وكذلك صيانة وتبديل الأعمدة الكهربائية، وهنا يكمن جزء من المشكلة!.

بعض بلدات ريف دمشق مظلومة بالكهرباء

ما زالت مشكلة التزود بالطاقة الكهربائية مستمرة ويعاني منها المواطنون، وخاصة في بعض بلدات ريف دمشق (يلدا_ زملكا_ عين ترما_ عربين_ حرستا..) رغم كل الوعود عن تحسينها وزيادة ساعات الوصل ارتباطا بقدوم فصل الصيف، الذي تنخفض خلاله كميات الاستهلاك المنزلي عادة.

الخبز والماء والكورونا في الجزيرة

عرف أهالي محافظة الحسكة في النصف الأول من شهر آذار الحالي عدواناً ثلاثياً من نوع آخر، في المحافظة التي استقبلت أزمة وراء أخرى بشكل متوالٍ.

في جبلة ... البرد مرض وفرصة استغلال

موجة البرد القارس التي أتت مؤخراً كانت أكثر كارثية على المواطنين في مدينة جبلة، وذلك لقلة وسائل التدفئة المتاحة، فبعد أن تم استنفاد كمية المازوت المتوفرة من المخصصات «المدعومة» لا وسائل تدفئة أخرى تفي الحاجة وتقي الناس البرد اللهم باستثناء اللجوء إلى السوق السوداء لمن استطاع إليها سبيلاً.

بقعة ضوء.. كهربا مطحونة وغاز مجفف

بشرى سارة... لا تقنين بعد اليوم! أكيد عم نمزح لا تسدقوا ها!!.. بالرغم من إنو كل التصريحات من المعنيين عن هل الموضوع هاد بالذات عم تكون هيك بما معناه... بس الواقع دايماً بيكون مخالف لتصريحاتون.. وع جميع الأصعدة إذا بدكون حبيباتي.