عرض العناصر حسب علامة : الصين

روسياوالصين.. لقاء استراتيجي من العيار الثقيل

لم يستطع الإعلام العالمي تفادي الحدث الكبير المتمثل باللقاء الصيني- الروسي، وما تمخض عنه من صفقات تاريخية، لكنه سعى أن يقلل من شأن هذا اللقاء، وتقزيم أبعاده الجيوسياسية والاستراتيجية.

المستنقع الأوكراني وتراجع الإمبراطورية الأمريكية 2/2

يبدو أن فيكتوريا نولاند نفسها كانت من المهتمين بآراء زبيغنيو بريجينسكي*، أحد أبرز الجيوسياسيين الأمريكيين، الذين بدؤوا الخوض في غمار «الديمقراطية» منذ العام 1960. حيث كان يزوّد الرئيس جون كيندي بالنصائح خلال حملته الانتخابية الرئاسية، ومن ثم أصبح مستشاراً للأمن القومي الأمريكي.

مخطط محتمل لتقسيم ليبيا ووقف الزحف الصيني على القارة خبراء: تسليح المعارضة يثير خطر «بلقنة» ليبيا وأفريقيا

حذر خبراء وحقوقيون دوليون من خطر «بلقنة» ليبيا وامتداده على القارة الأفريقية، إذا قررت الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي استغلال ثغرات قرار الأمم المتحدة رقم 1973 بتسليح المعارضة، في وقت يستمر فيه القتال العنيف في معقل الاقتصاد الليبي، مصراته.

النقابات في مواجهة مخططات الرأسمالية المتوحشة وسياساتها

شهدت مدينة بكين الصينية مساء الأربعاء 23/4/2014 فعاليات الجلسة الختامية لندوة الإعلام النقابي التي نظمها الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب بالتنسيق مع الاتحاد العام لنقابات عمال عموم الصين الذي يضم في عضويته 280 مليون عامل... 

حرب باردة جديدة

انتهى عصر ما سمي الحرب الباردة منذ أمد بعيد، ولكن عقلية الحرب الباردة ما زالت تلقى آذاناً صاغية لدى الكثيرين من العلماء في الصين والولايات المتحدة الأمريكية.

جيوسياسية

روسيا

أعدت مجموعة من نواب مجلس الدوما الروسي طلباً للنائب العام الروسي يوري تشايكا لإجراء تحقيق في ملابسات انهيار الاتحاد السوفيتي ودور آخر قادته ميخائيل غورباتشوف في هذه العملية. وتضم مجموعة البرلمانيين التي أطلقت هذه المبادرة نائبين عن حزب «روسيا الموحدة» الحاكم، ونائبين شيوعيين، إضافة إلى نائب عن الحزب الليبيرالي الديموقراطي.  

بكين تدافع عن عملتها الوطنية بوجه واشنطن

أعربت الصين عن معارضتها القوية لتصويت مجلس الشيوخ الأمريكي الذي أجاز مشروع قانون للضغط على الصين يهدف إلى إجبارها على رفع قيمة عملتها.

الصين تهدد زعامة أمريكا اقتصادياً

رجحت مؤسسة بحثية كندية أن تتمكن الصين خلال عامين من تخطي الولايات المتحدة، لتحل محلها كأكبر قوة اقتصادية في العالم..

 وكانت الصين - التي نما اقتصادها بمعدلات عالية عند 10% حتى في ذروة الركود الاقتصادي العالمي الذي أعقب الأزمة المالية- قد انتزعت العام الماضي من ألمانيا موقع أكبر مصدّر في العالم.

القوى وانقلاب الموازين

كل المفتونين (أو المرعوبين) من نمو الصين العصري واستحقاقاته السياسية الجديدة يعرفون، تمام المعرفة، أن القوى الغربية تدير دفة العالم منذ قيام حركة التنوير وثورة الصناعة. إنما، قبل بلوغه أعلى ذراه، كان العالم مُلكاً للصين، ذات مرة، منذ سمو حضارة هسوان تسونغ (Hsuan Tsung) في القرن الثامن، وحتى فترة حكم سلالة سونغ (Sung) في القرن العاشر، كما كان مُلكاً لخلفاء العرب في الفترة ذاتها، في حين بقيت إقطاعيات أوربا، راكدة، تحجز في المؤخرة موقعها. لكن الأزمنة تتغير (كما يلاحظ أتباع «حزب الشاي»، وغيرهم من الأمريكيين).

 

موسكو.. بكين.. بيونغ يانغ... الردّ كان سريعاً

أثارت زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى المنطقة، وما نتج عنها من تراجع في الموقف الأمريكي حيال الأزمة في سورية، وإعطاؤه الضوء الأخضر لأدواته في المنطقة لتصعيد الموقف، وتصريح المتحدثة باسم البيت الأبيض، أن الإدارة الأمريكية تدرس إمكانية إقامة حظر جوّي شمال سورية، المخاوف من عدم إمكانية الاتفاق الروسي – الأمريكي بشأن الحل السياسي للأزمة السورية، واحتمال اندلاع حرب في المنطقة ستنعكس تداعياتها على العالم بأسره