تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : الزراعة

(في رحاب الجزيرة..) القمح متروك ـ منهوب!

يبدأ حصاد القمح منذ أواسط ونهايات شهر آيار في بعض مناطق زراعته في سورية، ويستمر إلى شهر حزيران في مناطق أخرى، وسط تحديات وصول الموسم إلى مراكز استلامه الحكومية، أو انتهائه لدى التجار والسماسرة، والدول المجاورة.  ووسط خيارات محدودة بتحقيق عوائد بسيطة أو خسائر بالنسبة للمزارعين، في مناطق زراعة القمح وتحديداً في الجزيرة السورية، وفي محافظة الحسكة التي تساهم عادة بحوالي 60% من إنتاج القمح السوري.

حجم القروض المقدمة من المصرف الزراعي!

في بحث بعنوان «دراسة حجم القروض المقدمة من المصرف الزراعي التعاوني في محافظة حماة» قدم كل من م. منال محمد هاشم عبدو ود. أحمد الأحمد العليوي ود. شباب نايف ناصر، في مجلة جامعة دمشق للعلوم الزراعية 3014 بحثاً هدف إلى دراسة حجم القروض المقدمة من المصرف الزراعي التعاوني فـي محافظـة حمـاة، بغية إبراز دور القروض الزراعية في عملية التنمية الزراعية، من خلال دراسة حجم القروض المقدمة من المصرف الزراعي التعاوني بحسب آجالها وقطاعاتها المختلفة في محافظة حماة.

قمح الغاب تهاوي دخل الفلاحين والمزارعين وتحرير الأسعار!

زرع فلاحو ومزارعو الغاب ثلثي المساحات الزراعية في منطقتهم بالقمح، حيث صدرت معلومات عن وزارة الزراعة تقول: بأن مساحة 52 ألف هكتار زرعت بالقمح في المنطقة، بينما مجمل الأراضي الزراعية المستثمرة تبلغ 87 ألف هكتار.

حوض الغاب إدارة المياه ـ الخطة المركزية.. ومشاكل القطاع الزراعي

بدعوة من لجنة محافظة حماه لحزب الإرادة الشعبية أقيمت في مكتب الحزب في السقيلبية ندوة زراعية بتاريخ 10/3/2015، ضمت مجموعة من مزارعي المنطقة، والمختصين الزراعيين حيث استعرضت الندوة أهم محددات الزراعة في سهل الغاب والظروف المتغيرة للتربة والمحاصيل والمياه مع الظروف الاقتصادية-الاجتماعية للمزارعين وأثرها على القطاع الزراعي.

الكفاءة الاقتصادية لإنتاج البرتقال في سورية

قدم كل من د. وائل زكي حبيب ود. اسكندر إسماعيل ود. علي عبد العزيز بحثا في مجلة جامعة دمشق للعلوم الزراعية تناولوا فيه الكفاءة الاقتصادية لإنتاج البرتقال في سورية وذلك في العام 2009

غياب الاستعداد الحكومي المبكر يربك الحسكة

تواجه محافظة الحسكة الشاسعة، الكثير من الصعوبات التي خلقتها الأزمة السورية، ما يتطلب جهوداً إضافية من المسؤولين في المحافظة، والتعامل مع التحديات الجديدة بأسلوب مبتكر يتجنب الروتين الحكومي الذي كان متبعاً في السنوات الماضية، بما يسهم في تخفيف تداعيات الأزمة قدر الإمكان.

تغيرات التكاليف والتركيبة المحصولية للقطن

في مجلة جامعة دمشق للعلوم الزراعية وفي عددها الثالث لعام 2014 وتحت عنوان «أثر تغيرات تكاليف القطن في التركيبة المحصولية للقطن في النظام الزراعي السوري» قدم الباحث الدكتور أحمد عبد الله من قسم الاقتصاد الزراعي في كلية الزراعة، بحثه الذي كتب فيه قائلاً: يعد القطاع الزراعي السوري من القطاعات الأكثر إسهاماً في الاقتصاد الوطني بوصفه يؤمن فـرص عمل لنحو 50% من القوة العاملة السورية، فضلاً عن تأمينه الغذاء والكساء للمواطنين والمـادة الأوليـة للصناعات التحويلية الوطنية، ويخفف من عجز الميزان التجاري. ويعد محصول القطن من أهم المحاصيل الاستراتيجية والاجتماعية إذْ يعمل به ما يقارب 18% من الأيدي العاملة، بدءاً من عملية الزراعة حتـى إيصال المنتج إلى المستهلك، فضلاً عن ذلك فهو محصول تصديري، إذْ يشمل ذلك القطن الخام والمحلوج والمغزول والمنسوج والألبسة بما قيمته عشرات المليارات من الليرات السورية. وتعد زراعة القطـن أحـد أهم الزراعات المروية في سورية، وهذا ما يظهر أهميته النسبية في الزراعة السوري. لهذا شملت هـذه الدراسة الاقتصادية لمحصول القطن العديد من الجوانب الزراعية-الإنتاجية، كما اعتمدت الدراسة علـى بيانات إحصائية رسمية حللت ونوقشت وفق الأسس العلمية المعتمـدة لمثـل هـذه الدراسـات.

فلاحو القنيطرة.. الزراعة في خبر كان..؟

تبشر الثلوج والأمطار التي تساقطت مؤخرا على الأراضي السورية بموسم زراعي جيد. بعد أن عانت المنطقة من مواسم جفاف متلاحقة، أثرت بشكل سلبي على المواسم الزراعية. وخاصة في المناطق التي تعتمد على الأمطار في زراعتها..

ريف دير الزور.. خارج الصراع.. الإنتاج الزراعي (يقاوم بصمت)!

توقف العمل بالمقر الأول لمديرية زراعة دير الزور الكائن في منطقة الحسينية خلف الجسر المعلق، منذ شهر 6 عام 2012، ولكن لم يتوقف العمل على الرغم من تبدل المقرات بين الرقة، وبين مكاتب متعددة في محافظة الدير تغيرت مع تغير الظروف الأمنية. استمرار العمل الإداري والنشاط الزراعي الرسمي، عدا عن كونه واجباً طبيعياً، يبدو ضرورة، فالمحافظة وريفها الذي لا يذكره الإعلام إلا في سياق أخبار الصراع الدائر في البلاد، لا تزال تنتج جزءاً لا بأس به من محاصيلها الرئيسية، في محاولة لمزارعيها للبقاء في أراضيهم، وكسب عيشهم منها.

تقنية الري الحديث في الحسكة

قدم كل من د.مهدي دقدوقة ود.محمد العبد الله ود.علي عبد العزيز من كلية الزراعة في جامعة دمشق بحثاً بعنوان «العوامل المؤثرة في تبني مزارعي القمح المروي لتقنية الري الحديث في محافظة الحسكة» في مجلة جامعة دمشق للعلوم الزراعية تحدثو فيه عن الري الحديث حيث هدف البحث إلى دراسة مؤشرات التبني لتقنية الري الحديث لمزارعي محصول القمح المـروي فـي محافظة الحسكة لموسم 2011/2010، وتأثير العوامل الاقتصادية والاجتماعية المؤثرة في تبنـي قـرار مزارعي القمح تقنية الري الحديث، والتعرف على المعوقات التي تحد من تبنيها.