هذه كلفة الصواريخ.. فما تكلفة آثار انفجارها؟
قالت صحيفة بريطانية إن لندن تنفق ستة ملايين جنيه (9.8 ملايين دولار) في الأسبوع على القنابل والصواريخ في حرب ليبيا.
قالت صحيفة بريطانية إن لندن تنفق ستة ملايين جنيه (9.8 ملايين دولار) في الأسبوع على القنابل والصواريخ في حرب ليبيا.
• جيوستراتيجيا: هل يمكن صنع مثل هذه الثورة الوطنية والجذرية في فرنسا؟
يوم السادس من أكتوبر/تشرين أول هذا العام، لم يكن ذكرى حرب أكتوبر المجيدة عام 1973 فقط. هذه الحرب التي شهدت معارك طاحنة في الجو والبر والبحر، سَطـّر فيها المقاتل العربي على أكثر من جبهة، بطولات مجيدة، شهد له فيها العدو قبل الصديق. هذه البطولات، التي تكللت بانتصارات، أهدرها «سادات «مصر، بقرارات وإجراءات، وخطوات الاستسلام للعدو وإخراج مصر العروبة من المواجهة مع عدو مصر وعدو الأمة، كيان العدو الصهيوني.
تعتبر الاستعانة بشركات خاصة للقيام بالمهام الأمنية والعسكرية، صناعة جديدة ظهرت حديثاً ومن ثم نمت وتطورت بشكل سريع مع إعلان الحرب على أفغانستان والعراق، فعقب انهيار الاتحاد السوفييتي وتصاعد دور الدول الرأسمالية الكبرى على الساحة الدولية، أصبحت تلك المهام الأمنية والعسكرية والتي تعتبر من الوظائف الأساسية للدولة توكل بشكل متزايد للقطاع الخاص، ويأتي هذا التحول كتجلٍ لنمط الإنتاج الرأسمالي وسعيه الحثيث إلى خصخصة كل مفاصل الحياة وتحويلها إلى مصدر للنهب والربح الخاص، وقد استفادت الصناعة العسكرية والأمنية الخاصة من حالة تقليص الجيوش الوطنية في بعض الدول ومن عولمة الاقتصاد لتجد لها منافذ مهمة للربح، فأصبحت ظاهرة عالمية قوية تسعى إلى احتكار الاستخدام المشروع للقوة وتنمو بشكل متزايد حيث تقدر قيمة أعمالها بما يزيد على مبلغ 100 مليار دولار سنوياً..
المتقاتلون على الأرض يغرقون في نتائج يومياتهم. مَن لديه الحكمة والوقت يقدر على المراجعة قليلاً. لكن، هل مَن هم خارج الميدان يفعلون ذلك؟
وقف أولاند أمام البرلمان الجزائري، كما وقف أوباما سابقاً أمام البرلمان المصري، وكما أوباما، رفض أولاند تقديم أي اعتذار للشعب الجزائري عن سني الاستعمار الهمجي طوال 132 عام ( 1830-1962).
التمع جانب وجهه الأيمن حين سقطت أشعة الشمس القوية عليه، وانساب شعاع الشمس من أطراف أصابعه عابراً ذراعيه القويتين إلى كتفيه العريضين وهو يضرب وجه الماء ويشقه بحركة دورانية دفعته بضعة أمتار إلى الأمام،
برأت محكمة عسكرية بولندية الأربعاء سبعة جنود من تهمة ارتكاب جرائم حرب بحق مدنيين في أثناء «خدمتهم» في أفغانستان لعدم كفاية الأدلة، في أول محاكمة من نوعها للمنخرطين في الحرب الدائرة في أفغانستان تحت يافطة استهداف حركة طالبان.
تظهر إلى العلن، وبشكل متواتر، ومنذ أكثر من سنة، مشاريع مختلفة لعملية إعادة إعمار سورية، منها «الخارجي» ومنها «الداخلي». الجديد أنّ تواتر الحديث عن هذه المشاريع ارتفع خلال الفترة القصيرة الماضية بشكل كبير بالتزامن مع تسارع عمليات تدمير الليرة السورية، وهو الأمر الذي لا يدل على ارتباط المسألتين فقط، بل وعلى قناعة كاملة من الأطراف المختلفة بأن الحل السياسي ماضٍ قدماً وحتى النهاية، وغالباً ضمن الآجال الموضوعة.
إن الملامح المشتركة بين جملة من المشاريع المطروحة على الساحة،
يعتقد البعض بأن ظاهرة البطالة غير موجودة حالياً في البلاد، وبأن مؤشر الطلب المرتفع على العمالة الإنتاجية الموسمية في الوقت الحالي هو مؤشر كافٍ كي يقول لا يوجد بطالة، فصح فيهم القول (على أعينهم غشاوة).