موضة «الاستثمار والنهب» القهري..!
نزلت جيب جرزة كزبرة ع الساعة سبعة المسا تقريباً... ولأنو بيعة مسا ودبلانة هل الجرزة من الشوبات وبلشت تصفر عطاني ياها الخضرجي بـ 800 ليرة سورية فقط لا غير...
نزلت جيب جرزة كزبرة ع الساعة سبعة المسا تقريباً... ولأنو بيعة مسا ودبلانة هل الجرزة من الشوبات وبلشت تصفر عطاني ياها الخضرجي بـ 800 ليرة سورية فقط لا غير...
قفزت أسعار النفط خلال تعاملات الثلاثاء قرب أعلى مستوياتها في التاريخ والمسجلة في 2011 تزامناً مع صدور التقرير الشهري لمنظمة أوبك بشأن توقعات الطلب في سوق الطاقة.
في أواخر العام الماضي 2021 تراجع إنتاج الطاقة الكهربائية في سورية عامةً لأقل من 2000 ميغا بحسب التصريحات الرسمية لوزارة الكهرباء، بعد أن كان بحدود 2400 ميغا، وذلك بالتوازي مع الإعلان عن خروج بعض محطات التوليد عن الخدمة، وبسبب الأعطال التي طالت غيرها من المحطات المُنتجة.
ارتفعت قيمة اللصيقة القضائية عشرة أضعاف دفعة واحدة، من 200 ليرة إلى 2000 ليرة، أي بنسبة زيادة قدرها 900%، كأسرع وأعلى نسبة زيادة تقرها الحكومة من جيوب العباد.
مع الارتفاعات المتتالية على الأسعار عموماً، للسلع والخدمات، ارتفعت الفاتورة الشهرية للأسرة على بعض الخدمات الضرورية بشكل كبير، حتى إن بعضها فقط أصبح أكبر من وسطي الدخل الشهري، لكنها مع ضخامتها تضيع في لجة إجمالي النفقات الشهرية الكبيرة للأسرة.
في الدراسة الربعية «لجريدة قاسيون» حول وسطي تكاليف المعيشة لأسرة مؤلفة من خمسة أفراد توصلت الجريدة إلى رقم لهذه التكاليف يتجاوز المليوني ليرة سورية تداولته معظم المواقع والصفحات المهتمة بالشأن الاقتصادي والأوضاع المعيشية لمعظم السوريين المكتوين بنار الأسعار التي ترتفع مع كل ارتفاع للدولار أو ثبات نسبي في سعره والأمران هنا سيان لأن الأسعار ترتفع غير آبهة بما يجري للدولار ومقابله الليرة السورية من تطورات على صعيد السعر المتداول، والمتضرر الوحيد في هذا الصراع هم الفقراء من عمال وفلاحين وحرفيين وغيرهم من العاملين بأجر.
ارتفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوى لها منذ شهرين، اليوم الإثنين، في وقت تنتظر فيه الأسواق معرفة ما إذا كان الاتحاد الأوروبي سيتوصل إلى اتفاق بشأن حظر النفط الروسي قبل اجتماع يتعلق بالحزمة السادسة من العقوبات ضد روسيا.
في تقرير لبرنامج الأغذية العالمي بتاريخ 31/3/2022 تحت عنوان: «الحرب في أوكرانيا تدفع بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى السقوط في براثن الجوع جراء ارتفاع أسعار الغذاء المثير للقلق»، ورد أن تكلفة السلة الغذائية الأساسية– التي تشكل الحد الأدنى من الاحتياجات الغذائية الشهرية للأسرة– سجلت زيادة سنوية بلغت في سورية نسبة 97%.
رُسِمَت ملامح الطريق لموسم القمح الجديد الذي بات على الأبواب بشكل جليّ، وذلك بفضل تكرار عثرات الموسم السابق من قبل الجهات المعنية، بدءاً من مستلزمات الإنتاج، حتى طريقة إدارة خطر آثار الجفاف والظروف المناخية السيئة، وصولاً إلى الأسعار التي حددتها الحكومة مؤخراً لتسويق محصول القمح من الفلاحين.
بالأيام الأخيرة من شهر رمضان الكريم... ويلي حكومتنا وتجارنا خلوه كرييييم وزيادة عن اللزوم.. كلمالنا عم نشوف أسعار السلع- المواد الغذائية- اللحوم- الألبسة- لك حتى العصائر يلي ما فيها شي من الطبيعي- حلّقت بالعلالي...